الإهداءات |
|
|
|||||||
| التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
الإهداءات |
|
|
|||||||
| التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
|
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
12-16-2014, 10:17 PM
|
|||||||||
|
|||||||||
دور مؤسساتنا الإعلامية
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل المؤسسات الإعلامية العربية وغيرها من المؤسسات في المجتمع العربي قد وضعت في سياستها الإعلامية خطوطا عريضة تعمل وفقها على ألا يكون التنوع الثقافي في المجتمع مجرد بؤرة اختراق له سواء كانت مصادر هذا الاختراق نتيجة تآمر داخلي أم خارجي ، أو يكون التنوع ثراء ثقافي في إطار ثقافة عربية واحدة من خلال تأصيل وتمكين هذه الثقافة في نفوس الأجيال ، ( أي يتم تعلمها تنقلها الجماعة للأبناء والأحفاد كما يتناقلها الآباء عن الأجداد ) ؟؟ وهل التزم الإعلام العربي بالمسؤولية المرجوة منه ك : الحرص على ألا تتضمن كل ما من شأنه الترويج لسلوكيات غريبة تناقض القيم في النظام الاجتماعي العربي.وهل حرص على نشر وتدعيم نسق القيم في هذا النظام وتفاعله على النحو السليم مع النظم الاجتماعية الأخرى لإثرائه وتقويته . هل التزم بمحاربة السلوكيات الخاطئة التي بدأت تستشري في المجتمع بدرجة تهدد بفقدانه هويته ؟ هل التزم بإدخال سلوكيات جديدة ومتحضرة من شأنها تطوير المجتمع العربي وإثراء نظامه القيمي ؟ هل عمل على إحياء القيم العربية الأصيلة التي كانت قائمة في المجتمع والتي اختفت بفعل عوامل داخلية وخارجية أهمها الجهل والاستعمار وما طرأ على هذا المجتمع من تغييرات اقتصادية واجتماعية وسياسية وثقافية ؟ ومع وفرة المعلومات التي يقدمها الإعلام العربي هل المواطن أضحى أكثر دقة في خياراته الحياتية أم أصبح مجرد متلق دون رد فعل ؟ وهل أفلحت وفرة المعلومات في إطلاق ملكاته أم إنه بقي أسير نظام يقتل معنوياته ويجهض حركته ؟ 
|
|
12-17-2014, 12:13 AM
|
#2 | |
 
|
للاسف ان قناة العربية الي تمثل الصوت الرسمي السعودي
انها تهتم بنقل ثقافة زواج المثلين ( الشواذ ) و تنقل صورة سيئة عن الإسلام و المسلمين انهم اهل ارهاب و تطرف و العجيب في اخبارها الفنيه انها تركز كثيرا على مؤخرة كيم كردشيان اعتذر عن آخر عبارة و لكنها الحقيقة و هي مشاهده في اكثر البيوت السعودية و سلامتك |
|
|
|
12-17-2014, 02:25 AM
|
#3 | |
|
الإخطبوط
|
دائماً هناك منطقة وسط في الإختلاف يفترض أن تجد الإعلام الناجح فيها منطقة الوسط هذه في الإختلاف لا تحجم وتغيّب دور الأسره إذا قلنا أن الأسره هي أساس أي مجتمع هذه المنطقه تصقل الإعلام فإن وفق وجد وأجتهد كانت المؤسسه الإعلاميه كالمرآه وهذا يعد نجاحاً بإمتياز فدور المرآه التي نقف أمامها لا يتعدا أن تريك حبة الخال التي تلتصق بوجهك فأنت تراه مشيناً أو شاذاً لتبدأ بتفعيل دورك في رؤية نفسك فإما ان تتكبد جهد العناء والعمل وتزيل ذلك الشيء عن وجهك وإما ان ترى نفسك جميلاً به وتتركه الوجود هنا اختلف ودور الإعلام كان نقل المحسوس والملموس الي الرؤيه الواضحه إن رأيته جميلاً دور الإعلام هنا وكنت أنت المجتمع الراضي عنه أبداه الإعلام بصورتك وهذا لا يجعله مشيناً برؤية آخر يمثل مجتمع ينبذ وجود االخيلان بجسم الإنسان من الخطر جداً على المجتمع ان ننقل الأدوار القياديه في الأسره الى أي نافذه إعلاميه مهما كانت متألقه ومهما كانت ملتزمه بالأنماط المجتمعيه ذلك كمن يوكل أمر أبناءه لعامله منزليه وكان الخطأ خطأه دور الإعلام توعوي فقط نحن من يتقبل ونحن من يغيّر ونحن من يهمل ونحن يتهم ونحن يهتم كمن يرسم بقلم رصاص صوره وتنتقل الى كل الناس ليلونها كلن بطريقته التحديد بقلم الرصاص هوية المجتمعات الألوان إختلاف لا يؤثر لنأخذ على سبيل موسع وليس تحديداً فيلم أجنبي يحكي قصة أنشتاين فرضاً القصه نتاج مجتمعي حقيقي والصور نتاج مخرج تشبيهيه وألمتلقي تحت التأثير اما الصوري وإما تاثير القصصي القصّه تحتكم بالمآل ونقل الحقائق الصوره تحتكم بإحترام الذوق العام لننتقل بالقصه والصوره الى عائله كلهم رجال تتألف من خمسة أفراد يحتكمون للتسلسل العمري لنقل أن الأم توفت باكراً واصبحت الاسره فقط رجال وفي جمعة أسريه تابعوا هذا الفيلم الأب والأبن البكر مثقفين أهتموا بالقصه ولكن الأبن البكر متزوج عائلته كلهم بنات عنده تشبع رؤية الأناث بالفيلم قد نجده ينهض ويذهب الى المطبخ أثناء المشهد الأنثوي الأب تأثر برؤية أنثى وتذكر فقدان رفيقة دربه تحرك من أريكته ووضع كوب العصير الذي كان بيده على الطاوله عاد الأبن البكر وبادر أبوه بنقاش حول نظرية انشتاين وفضلها فأعاد الأب القصه وتاثيرها الإبن المراهق أهتم بالصور والشخصيات والعالم المختلف عن عالمه المحافظ أصدر تنهيدة أسى من جوفه تماشياً مع الفروقات من ضمنها المسافه الإبن المعاق أهتم بصور الاطبيعه والصور الطبيعيه للإصحاء ورأى ان هناك امكانية التعلم لسد النقص الذي وضع فارقاً بينه وبين مجتمعه وقام بتحسس عجلات كرسيه المتحرك ينتهي الفيلم وتتفرق الجمعه نحن هنا نتابع متابعي أعلام بفكر مختلف ولأن الفيلم او الإعلام في منطقة وسط الإختلاف نجح في إداء أدواره إذا مثلنا أدوار الرؤى بأدوا ر مجتمعيه تحدث الأخ رويال هنا عن قناة العربيه المؤسسه الإعلاميه السعوديه وعن أنها تمثلنا بشكل أو بآخر أولاً القناة العربيه وكما اراها تمثل المجتمع العربي وهذا إتجاهها إتجاه ذا أفق كبير اكبر من المجتمع السعودي او الإماراتي او اليمني او غيره ثانياً مايخص موضوع الشواذ هل كان من الخطأ ذكر قوم لوط في القرآن وهل نحجم من قرآة كلام الله مثلاً هنا بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ (164) أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ (165) وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ (166) صدق الله العظيم لنتنجنب ذكر مثل هذه المآسي المجتمعيه أعتقد أن الدور التوعوي لا يحتكم بالذكر وعدم الذكر بل ياتي بعده مسؤليات يجب أن تفعّل من بعده أدوارنا القياديه في الأسره بحكم ان الأسره هي اساس المجتمع وقد نستتج تجسيد للإعلام الناجح من هذه الآيه اما مايخص السياسات فأعتقد أن سياسة قناة العربيه واضحه لي بحكم اني من متابعيها وأمر سياسة قناة تحتاج الى الكثير من التقفي والدراسه للإلمام بما نتابع وإذا احتجنا الى فهم وإدراك وتتبع الساسات أعتقد ان اللجوء للقنوات الرسميه يسهل ترقيم أي دراسه وتقفي لسياسات القنوات الخاصه شكراً لك إتاحة مثل هذه الفرصه للنقاش المثمر |
|
|
|
|
12-17-2014, 04:54 AM
|
#4 | |
|
ردا على ذكر قوم لوط في القرآن
عندما اتى ذكرهم في القرآن كان لأخذ العظه و العبره للأقوام القادمة اما العربيه فتنشر الخبر و كانها تقول هذا أبسط حقوقهم و من حقهم و تصوره انه حاجة و شأن خاص يجب على المجتمع تقبلهم الفرق كبير عزيزي |
|
|
|
|
12-17-2014, 06:03 AM
|
#5 | ||
|
الإخطبوط
|
اقتباس:
بحثت عن الخبر ولم أجد سوى خبر باللغه الإنجليزيه على الصفحه الإنجليزيه لقناة العربية وترجمه ركيكه تائهه بين حرفي الثاء والسين لأحد ممن يذم في سياسة المملكه العربيه السعوديه لا هدفه القناة ولا هدفه الإسلام ولا حتى المثلين والشذوذ ........... على اليوتيوب الخبر منسوب لكاتبه إيرانيه أسمها ميلودي معيزي وتحمل الهويه الإيرانيه وتصف نفسها بالمسلمه وتتحدث عن الأمم المتحده وعن إمتعاضها عن معارضة دول عربيه وإسلاميه هذا ماوجدت إذا كان هذا هو الخبر اللي تقصده أخوي واللي هو في عام 2011 للميلاد فما أشوف فيه أي كأنهم أبداً وأسعد الله كل أوقاتك رويال |
||
|
|
|
12-17-2014, 10:35 AM
|
#6 | ||
|
المدير العام
|
من جهتي أرى بأن كل الجوانب الموجودة في الموضوع كمطلب من الإعلام العربي قدمها
الإعلام العربي وهي موجودة على أرض الواقع كبرامج مُقدمة.. ولكن نحن كمتابعين هل تابعنا وأستفدنا منها أم لا ؟ قد يقول قائل ولكن الإعلام العربي يقدم ما يطلبه المشاهدون بكل اتجاه .. حينها سأقول نعم وهذا صحيح فلا يمكن أن تعطي جيل اليوم اتجاه واحد .. وسواء اتفقنا أو اختلفنا حول هذه الخطة الإعلامية إلاّ أنها متنوّعة وعليك كمتابع أن تتابع وتُشاهد ما يروي ظمأك .. لذلك فمن وجهة نظري البسيط أرى بأن الإعلام العربي قدّم كل شئ وبطريقة منوّعة ولكافة الشرائح أعماراً وثقافةً وميولاً .. فقط كملاحظة على رد رويال هنا .. اقتباس:
ومالكها معروف والقناة السعودية الرسمية هي التلفزيون السعودي فقط .. إذا كنت تقصد بأنها تُدار برؤوس أمول سعودية تجارية فأنا معك ولكنها لا تُمثل الرأي الرسمي سواء كان الحكومي أو الشعبي .. تقديري .. |
||
|
|
|
12-17-2014, 11:32 AM
|
#7 | ||
|
ضيفة بني عمرو
|
اقتباس:
وما أكثرها القنوات التي تنشر الأخبار التافهة ، كان من الأولى أن تُستغَل برامجها لتوعية الأجيال الشابة بقضايا أمتها وبواقعها المعاصر، لتنشأ نشأة مختلفة عما نراه اليوم بين شبابنا، الذين يتعرضون لتسطيح إعلامي يأخذهم نحو الانشغال بالأمور التافهة والشكلية، ويلهيهم عن القضايا المهمة والمصيرية، فنتج لدينا جيل جميل الشكل لكنه مجوّف. إن حالة الخواء الثقافي والفكري التي نلاحظها في كثير من شبابنا هذه الأيام لم تأتِ من فراغ، ولكنها نتيجة ما يتعرض له هؤلاء الشباب من قِبَل وسائل إعلام إما لا تعرف حقيقة دورها وأثرها في المجتمع، أو انها تعرف ذلك وتدركه جيدًا وتوظف تلك المعرفة وذلك الإدراك لإنشاء جيل من الشباب الأجوف، اللاهي بملذات الحياة وشكلياتها. قال الله تعالى : (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ{11} أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَـكِن لاَّ يَشْعُرُونَ (12) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُواْ كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُواْ أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاء أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاء وَلَـكِن لاَّ يَعْلَمُونَ (13) لك جزيل الشكر على المداخلة وقد أثريت النقاش بالتعقيب على مداخلة الصياد الضاري فشكرا |
||
|
|
|
12-17-2014, 12:01 PM
|
#8 | ||
|
ضيفة بني عمرو
|
اقتباس:
تعدّ وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة مصدرًا مهمًا من مصادر التوجيه والتثقيف أو التضليل في أي مجتمع، وهي ذات تأثير كبير في جماهير المتلقين المختلفين. ولا يمكن بأي حال من الأحوال تجنبه فهو يلازمنا في المنزل والسيارة والعمل وهو تيار قوي يجرف الجميع جزيل الشكر على هذه المداخلة الرائعة احترامي |
||
|
|
|
12-17-2014, 12:20 PM
|
#9 | ||
|
ضيفة بني عمرو
|
اقتباس:
هل يجب أن نغض البصر عن ما يروج من لقطات بالسلسلات تخل بالأخلاق وما ينص عليه ديننا أوتتفيه إهتمامات الشباب من خلال برامج الواقع وصناعة النجوم، التي استنسختها من الإعلام الغربي دون تفكير في تأثيرها على مجتمعاتنا أو نغض البصر عن تحريف الحقائق بنشرات الأخبار ونلتجئ للبحث بقنوات أخرى للعثور على الحقيقة ؟؟!! وغيرها كثير حسب رأيي ورأي الكثير ( وقد قمت ببحث في هذا الشأن ) وأن كثيرا من إعلامنا العربي بمنابره المختلفة يعيش في حالة قطعيةحقيقية مع قضايا الأمة وهمومها فلا تكاد ترى تعبيرا صادقا عن واقع المسلمين وكما قال أحدهم عندما أقارن الصورة التي يرسمها بعض الإعلام العربي لبعض الاشياء بالصورة الحقيقية، اتذكر ذلك الرسام الذي تقف امامه شمطاء، لكنه يرسمها كحسناء، والعكس وحسب ما أرى وأسمع وأقرأ أصبح الاعلام العربي كما قال تعالى بلسان فرعون . (ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد) لك كل الشكر على المداخلة احترامي |
||
|
|
|
12-17-2014, 03:44 PM
|
#10 | ||
|
المدير العام
|
اقتباس:
منحه العقل والتفكير واختيار الأفضل في كل حياته ومختلف شئونه .. لم أرى حالة القطيعة التي يعيشها الإعلام العربي مع قضاياه بل هو معبّر دائم .. ولكن ربما النقص في تقديم الحلول .. بالعكس أرى الإعلام العربي قدّم لنا الصورة كاملة لمسلمي الأرض كافة وعلمنا كيف يعيشون بكل قُطر وما الفرق بين حياة المسلمون في كل بلد ولماذا هم هنا حياة كريمة وهناك حياة معاكسة تماماً وعلمنا أن السياسات ثقيلة جداً .. وإلاّ كيف عرفنا ما نتناقش فيه الآن .. إذن الإنسان هو محوّر التلّقي وهو من يكون بذاته عالماً وعارفاً بالصح أو الخطأ .. فالإنسان صاحب عقل وبصيره واختيار وكرّمه الله عن الحيوان وكل مخلوقات الأرض .. قال تعالى : ( أم تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا ) فهناك جماد ونبات وحيوان وإنسان الجماد يشغل حيزاً في الفراغ له وزن وله ثلاثة أبعاد.. أما النبات يشغل حيزاً في الفراغ وله وزن وله ثلاثة أبعاد لكنه ينمو.. والحيوان شيء يشغل حيزاً في الفراغ وله ثلاثة أبعاد وينمو كالنبات لكنه يتحرك .. الإنسان كائن يشغل حيزاً في الفراغ وله وزن وله ثلاثة أبعاد وينمو كالنبات ويتحرك كبقية المخلوقات لكنه يفكر.. أودع في الإنسان قوة إدراكية وبهذه القوة الإدراكية يتميز عن بقية المخلوقات وهذه القوة الإدراكية حاجتها العلم.. فأي إنسان ما لم يطلب العلم بل انشغل بطعامه وشرابه ومتعته هبط عن مستوى إنسانيته إلى مستوى لا يليق به.. عذراً على الإطالة أم وائل ولكن أحببت التوضيح للمقصد بشكل لعله تام .. تقديري .. |
||
|
التعديل الأخير تم بواسطة أبو ريان ; 12-17-2014 الساعة 03:48 PM
|
|
12-17-2014, 04:47 PM
|
#11 | |
|
عضو قدير
|
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
أم وائل الإعلام يختلف من دولة إلى أخرى بحسب طبيعة وثقافة وعادات وتقاليد كل مجتمع ممثلاً في القنوات الرسمية لكل دولة ... في الحاضر تعج سمائنا بالفضائيات المتنوعة ووسائط النقل ووسائل التواصل والتي تعتبر جزءاً من الإعلام الحديث فيها الغث ومنها السمين، ولا يمكن السيطرة عليها جميعاً إلا ما قد يؤثر منها على أمن الدولة والمواطن ...! جميع التساؤلات التي في طرحك أكثر - القنوات الرسمية - في العديد من الدول العربية قامت بطرحها وبتنوع أكثر ...! هناك قنوات غير رسمية ولا تمثل جهة معينة بل تتبع السياسية المالية الإمبريالية في الكسب والتكسب تعتبر أقرب للخاصة من ناحية الملكية ...! بالإضافة إلى القنوات المعادية والتي تخترق عقول الشعوب لأي غرضٍ كان إن لم يكن على المدى القريب فالأجيال الناشئة ستتأثر بها لا محالة على المدى البعيد ...! المحصلة أن العقل البشري الذي على مستوى من المسئولية والإدراك يعرف جيداً - أين ينتفع فكرياً وإثراءاً معرفياً لعقله في محيطه الهائل ...؟ المتلقي - الإمعه - هو من يقوده الإعلام كيف ما أتفق والشواهد كثيرة - أهمها الربيع العربي - ولكِ أن تتخيلي ...! ختاماً كل ماعليك فعله حذف التردد الخاص بالقنوات الغير مرغوب فيها والممتلئة بالشوائب من جهاز إستقبالك وسترين بأن الإعلام النقي له تأثيره الإيجابي عندما نريد نحن ذلك ...! تقديري ... |
|
|
--- ( DEADLINE ) ---
|
|
12-17-2014, 08:04 PM
|
#12 | |
 
|
لايوجد عندنا مؤسسات
موسسات يعني انظمة وقوانين حنا اي مسؤول يقدر يغير الانظمة على هواه وتوجهاته بلد الحرمين بفصل فيها عالم مثل الشتري لانه حذر من الاختلاط ويسجن العريفي لانه انتقد القطار ويصفق ويطبل لعارض اهله الغامدي مطية العلمانيون عجبي مؤسساتنا كلاً ايده اله |
|
|
|
|
12-17-2014, 08:35 PM
|
#13 | ||
|
ضيفة بني عمرو
|
اقتباس:
أولا أشكرك على التعقيب ثم كل ما ذكرت واقعي لكن ما هو تأثير هذا الإعلام علينا أبو ريان يعتبر الإعلام و خصوصاً في أيامنا هذه من أخطر المؤسسات تأثيراً على المجتمعات و الشعوب ، و من ثم فهو من الجهات التي توليها الحكومات و الجماعات أهمية قصوى ، نظراً لتعدد و سائله ، من صحافة و إذاعة و تلفزيون ومطبوعات ، و نظراً لسهولة و صول هذه الوسائل إلى قطاعات عريضة جداً من المجتمعات المختلفة ، حيث تفعل فعلها في عقول الناس و نفوسهم ، و من ثم تؤثر في اتجاهاتهم ، و من ثم في مواقفهم التي يتخذونها حيال كثير من القضايا ، يستوي في ذلك صغيرهم و الكبير ، غنيهم و الفقير ، متعلمهم و الجاهل . ولهذا مهما كانت قوة الإنسان الإدراكية فلا بد أن يتأثر بما يتلقى صباحا مساء جزيل الشكر لك احترامي |
||
|
|
|
12-17-2014, 08:46 PM
|
#14 | |
 
|
بقي أسير نظام يقتل معنوياته ويجهض حركته
شكراً لك |
|
|
[/SIZE][/COLOR]
 عزوبي عمري ثلاثين سنة ولابه بصيص أمل للعرس -------------------------------------------------------------------------------------------- أبصبر وأتصبّر مير أظن الصبر ما ينطاق لقيت الصبر مرّ ولو ينوش الكبد يحرقها
|
|
12-17-2014, 09:13 PM
|
#15 | ||
|
ضيفة بني عمرو
|
اقتباس:
قد لا نغالي إذا قلنا بأننا نعيش اليوم مرحلة الدولة الإعلامية الواحدة التي ألغت الحدود ، و أزالت السدود ، واختزلت المسافات و الأزمان ، و اختصرت التاريخ ، و تكاد تلغي الجغرافيا ، حتى بات الإنسان يرى العالم و يسمعه من مقعده ، و لم يقتصر الأمر على اختراق الحدود السياسية ، و السدود الأمنية ، و إنما بدأ يتجاوزه إلى إلغاء الحدود الثقافية ، و يتدخل في الخصائص النفسية ، و تشكيل القطاعات العقدية ، فيعيد بناءها و فق الخطط المرسومة لصاحب الخطاب الأكثر تأثيراً ، و البيان الأكثر سحراً ، و التحكم الأكثر تقنية ونستطيع القول إن الإعلام يلعب دوراً مهماً في حياة الأمم و الشعوب ، و لا تكاد تخلو أمة من أمم الأرض ، أو شعب من شعوبها من تأثيره ، سلباً أو إيجاباً ، و إن اختلفت سبل و طرق هذا التأثير . لك مني جزيل الشكر على هذه المداخلة القيمة احترامي |
||
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
العرض العادي
