الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
!! نـافذة الأمـلـ !!
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ايها الأحبـــــــة ,, مَن منّا لم تتعبه الحياة بمتطلبــاتها المســتمرة والمستعصية احيـــاناً مسير لا يتوقفــ وجهــد لا ينتهي إلا بنهاية الأجـلـ حياة مليئة بالأعبــاء ومزدحمة الى درجة الأعياء رحلة صعبة على الكــلـ ,, كلٌ بما لديه وتبقى المشقة للجميع نحتــاج خلالـ تلكـ الرحلة الى نافـــذة أمـلـ ولحظـة تأملـ ! نطل من خلال النافذة ونستضيء بشمعة لا تنطفئ ! فلتكن شمعتنا مضيئة ولنفتح في حوائط الحياة نوافـــذ نستشرفـ من خلالهـا غدٍ افضل ومستقبل مزهر ولتكــن الجنة ,, الهدفـ الأسمى .. . هنـــــا نافـــذة الأمـلـ بمنتدياتـ بني عمرو ما عليكــم سوى فتح النــافذة ليبدو لكــم شاطئ الحياة تأملوا وليبقى الأمـلــ تصــور/ي نفســكـ واقفـا خلفـ تلكـ النافــــذة النسـيم يداعبــ جناحي الستارة البيضــاء من حولكـ يمتد نظــركـ ليقع على ذلكـ الشاطئ الهادئ امواج تطرّز سطح البحر الصافي وتعانق رمالا طالما تمنيتـ أن تستلقي فوقها بالقرب من تلكـ النافذة وفي الأماكن المحيطة حدائق من الأركيد والهايدرنقيا حينها ,, تتذكـّـر صديقا او حبيبا وربما موقفاما .. ولـّـد لديكـ حنينا او انينا ( ربمــا ) هنا سيكـــون لكـ ,, كلام ,, كلام كان في الخلجــاتـ ,, يخرج دون تكلّف يُستَنهضـ الهمسـ ثم ينســابـ الكلام فتُغــرد دون أن تشعر هـــــذه نافذة الأمــلـــ فقلـــــ/ي ,, ماتشــــــاء هـــذا المنظــر أمــام ناظريكـ تفضــلـ بالكلام اترككـــم في رعاية الله واراكم من خلالـ النافذة دمتم بسعادة .
|
12-04-2011, 04:01 PM | #2 |
عضو قدير وصاحب مكانة بالمنتدى
|
عندما أقول يا رباه، أجد صداها بين جنبات روحي جوابا يرضيني، وعندما أقول: يا الله أشعر بمزن المكرمات تجود بخيرها على تربة فؤادي، فأغيب عن الدنيا بندائي ودعائي، ألا ما أعذب الحياة في رضاك يا الله! كل الشكر لك يابش مهندس على الطرح القيم الذي تنافحت به أناملك... مودتي |
|
12-04-2011, 04:11 PM | #3 |
شاعر وكاتب مميّز وقـديـر
|
اللهــــــمـ يا من أمرتنـا بالدعــاء ووعدتنــا بالإجــابة اســألكـ أن تغفــــر لي ولكلـ من دعــاكـ موحـدا ففيكـ يا الله كلـ ,, الأمـــــــلــ ! وهذه اولـ إطلالة لي ..
من نافذة الأملـ . |
|
12-04-2011, 04:46 PM | #4 |
شاعر وكاتب مميّز وقـديـر
|
اقـولـ لكلـ من حســّ بـ ( الألــم ) بادر الى نافــذة الأمــلـ ,, ارفع يديكـ واســـألـ من أمركـ بيديه ثم ضع حرفـ الميم (م) قبل اللام (ل) ليحــل الأمل مكان الألــم إياكـ أن تفقــــد .. الأمــــــلـ !! ليبقى الأمــل .
|
|
12-04-2011, 04:47 PM | #5 |
كاتب قدير ومميّز
|
أمليـ رباهـ ليس لي أملُ
سواء النظر إلى وجهكـ الكريم يوم القيامةِ بٍلا خَجلُ !!! فيا رب حقق لي أملي !!! حكيم المنتدى |
|
12-04-2011, 06:03 PM | #6 |
نشيطة ومميّزة
|
.,.
. . قَدْ تكُونُ أُمنِياتُنا حزِينهْ وأَحْلامُنا مَلَّتْ طَابُورَ الإِنتِظَار لَكِنَّهَا تَتَشَبَّثُ بِالأَملْ فَنُفُوسُنا خُلِقتْ لـِ تَقُولُ غَدا أَجملْ ! مهندسـ الحرفـ سأجمع ماتبقى من الورد بصمت ليكون أنت محور الأشياء . . هنا وسأبقى . . . . |
|
12-04-2011, 06:03 PM | #7 |
شاعر وكاتب مميّز وقـديـر
|
إطلالة جـديدة الأملــ ,, أملانـ املـ محمود وآخر مذمــوم وقد ورد ذكر الأملـ في القرآن الكريم .. مرتين - لستـ متيقنا من ذلكـ - بل اعتقد ورد بصيغة ( املا ) في قوله تعالى ( الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ اَمَلًا ) وجميــل أن يكون لدينا الأملــ في الله وفي الخير مع العمل بالتأكيد وهـذا ( الأمــلـ ) محمود كما ورد بصيغة ( الأمل ) في قوله تعالى ( ذَرْهُمْ يَاَكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْاَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ) فيجب ألا يلهنا الأملـــ عن طاعة الله ومخافته وهذا هو ( الأمــلـ ) المذموم .. . لكنـ الكثيــر من الآيــاتـ .. تحث ضمنيا على (الأمــــــــــــلــ ) نعمــــــلـ ,, ويبقى الأمــلـ
|
|
12-04-2011, 06:32 PM | #8 |
قديرة وصاحب مكانة بالمنتدى
|
أيا قلب
باغتتك الهموم وعشت ليلة بين حزن ودموع تعلم يقينا ً أن لك َ ربا ً لا يغفل كما يغفل الناس ولا ينساك كما ينساك الناس لا يغلق الباب كما الناس حينما يحل الظلام لا لاتحتاج إلى واسطة كي تصل إليه ولا إلى موعد كي تشكوا إليه بل هو [ حي قيوم ] ولو سألتموني عن أكبر نعمة أتقلب بها لأجبتكم أن الله موجود فبين يديه ورغم كل شيء أجد الأمـــــــــــــــــــــــــل |
|
12-04-2011, 11:42 PM | #9 |
تربوية وقلم حـُر
|
في معمعة السواد... يسكن الصمت.. حيث يكون هناك إنسانـ جلبابه الحزنـ.. ومسكنه الإنكسار.. يثيره جنون الألم.. تاه في الطريق... بضع سنين.. رأى شيئاً يبدد السواد.. قرر أن يقترب... يسرع بخطواته... يقترب فإذا به النور.. والناس من حوله تذود.. لوح بيديه.....هنا أيها الأمل .. يسكن في أنفاسي اليأس.. فهل تعلمني بعض الدروس..؟! اليقين بالله وابتسامة صافية..ونظرة متفائلة.. حينها حتماً للحياة إشراق.. |
أنا فتاه لا أنحني لألتقط ماسقط من عيني أبدا
من ظن أن الأسوار هي سجن فقط أخطأ فالسجن أن يكرمك الله بعقل لاتدرك قيمته فتسلمه لمن يسلبك إياه هند آل فاضل
|
12-05-2011, 12:19 PM | #10 |
المدير العام
|
من الرائع للإنسان أن ينظر من نافذة الأمل ويعيش به ..
ومن اللائق والمباح أن نسير على الأمل والتفاؤل دائماً .. الأمل ديوان كامل لجمال دائم .. العمل على كسر حاجز الحزن يبدأ من نافذة الأمل .. قد لا يكون الأمل كافياً ولكنه باب من أبواب الوصول للسعادة .. هنا أكتفي بما قاله الشاعر : مؤيد الدين الحسين علي بن عبدالصمد الذي اشتُهر بالطغرائي .. أعلل النفس بالاّمال أرقبها ** ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل وفي الختام آمل لك ولموضوعك ولكل أعضاء هذا المنتدى تحقيق آمالهم ومساعيهم على دروب الخير واهنيك على روعة الموضوع وجمال الإطلالة من نافذته .. تقديري .. |
|
12-05-2011, 08:41 PM | #11 |
نشيطة ومميّزة
|
.,.
.. .. تعيسةُ هي الدنيا حين نرى كل الوانها معتمة فشمسها آفلة.. وقضبانها متشابكة.. وآمالها راحلة عبر نظرات طفولةٍ يائسة؛؛ فلا محرر لها الاّ ابتسامة حب صادقه.. تُشعل الأمل .. وتُكَسِر قضبان الخوف.. لتَسطع شمسُ الأمل... وإن داعبها خوف؛ أو آهات حارقة.. .,. |
|
12-06-2011, 10:20 PM | #12 |
شاعر وكاتب مميّز وقـديـر
|
شكـــــــرا لكلـ من شرفنا عبر نافذة الأملــ على الود نلتقي دائمــا وبالأملــ نكمل مشوار الحياة وليكن الشاطيء الجميلــ ,, الممتــد امام النافذة هو الطريق الى الغد المشرق باذن الله تقديري للجميع |
|
12-09-2011, 06:57 PM | #13 |
شاعر وكاتب مميّز وقـديـر
|
الأمــــــــــــــل يُحكى أن قائدًا هُزِمَ في إحدى المعاركـ فسيطر اليأس عليه وذهب عنه الأمـــــــــــــــــــل فترك جنوده وذهب إلى مكان خال في الصحراء جلس إلى جوار صخرة كبيرة. وبينما هو على تلك الحال رأى نملة صغيرة تَجُرُّ حبة قمح وتحاول أن تصعد بها إلى منزلها في أعلى الصخرة لما سارت بالحبة سقطت منها فعادت النملة إلى حمل الحبة مرة أخري وفي كل مرة كانت تقع الحبة فتعود النملة لتلتقطها وتحاول أن تصعد بهاوهكذا. أخذ القائد يراقب النملة باهتمام شديد ويتابع محاولاتها في حمل الحبة مرات ومرات حتى نجحت أخيرًا في الصعود بالحبة إلى مسكنها فتعجب القائد المهزوم من هذا المنظر الغريب ثم نهض القائد من مكانه وقد ملأه الأمل والعزيمة فجمع رجاله وأعاد إليهم روح التفاؤل والإقدام وأخذ يجهزهم لخوض معركة جديدة وبالفعل انتصر القائد على أعدائه كان سلاحه الأول هو الأمل وعدم اليأس الذي استمده وتعلمه من تلك النملة الصغيرة. حكى الرسول صلى الله عليه وسلم لصحابته قصة رجل قتل تسعة وتسعين نَفْسًا وأراد أن يتوب إلى الله تعالى فسأل أحد العباد الزهاد : هل تجوز لي التوبة ؟ فأجابه ذلك العابد : لا. فاغتاظ الرجل وقتله وأكمل به المائة وبعدأن قتله زادت حيرته وندمه فسأل عالـمًا صالحًا: هل لي من توبة؟ فقال له: نعم تجوز لك التوبة ولكن عليك أن تترك القرية التي تقيم فيها لسوء أهلها وتذهب إلى قرية أخرى أهلها صالحون؛ لكي تعبد الله معهم. فخرج الرجل مهاجرًا من قريته إلى القرية الصالحة عسى الله أن يتقبل توبته ، لكنه مات في الطريق ولم يصل إلى القرية الصالحة فنزلت ملائكة الرحمة وملائكة العذاب واختلفوا فيما بينهم أيهم يأخذه ، فأوحى الله إليهم أن يقيسوا المسافة التي مات عندها الرجل فإن كان قريبًا إلى القرية الصالحة كتب في سجلات ملائكة الرحمة وإلا فهو من نصيب ملائكة العذاب. ثم أوحى الله -سبحانه- إلى الأرض التي بينه وبين القرية الصالحة أن تَقَارَبِي وإلى الأخرى أن تَبَاعَدِي ، فكان الرجل من نصيب ملائكة الرحمة وقبل الله توبته ؛ لأنه هاجر راجيًا رحمته سبحانه وطامعًا في مغفرته ورحمته. [القصة مأخوذة من حديث متفق عليه]. ما هو الأمل؟ الأمل هو انشراح النفس في وقت الضيق والأزمات بحيث ينتظر المرء الفرج واليسر لما أصابه والأمل يدفع الإنسان إلى إنجاز ما فشل فـيه من قبل ولايمل حتى ينجح في تحقيقه. ( احد تعاريفــ الأمـــلـ )
|
|
12-09-2011, 07:10 PM | #14 |
شاعر وكاتب مميّز وقـديـر
|
الأمل عند الأنبياء: الأمل والرجاء خُلق من أخلاقــ الأنبياء وهو الذي جعلهم يواصلون دعوة أقوامهم إلى الله دون يأس أو ضيق برغم ما كانوا يلاقونه من إعراض ونفور وأذي , أملا في هدايتهم في مقتبل الأيام. وهنا بعضـ من قصصهم .. الأمل عند الرسول صلى الله عليه وسلم كان النبي صلى الله عليه وسلم حريصًا على هداية قومه ولم ييأس يومًا من تحقيق ذلك وكان دائمًا يدعو ربه أن يهديهم ويشرح صدورهم للإسلام. وقد جاءه جبريل -عليه السلام- بعد رحلة الطائف الشاقة وقال له لقد بعثني ربي إليك لتأمرني بأمرك ، إن شئتَ أطبقتُ عليهم الأخشبيْن فقال صلى الله عليه وسلم: (بل أرجو أن يُخْرِجَ الله من أصلابهم من يعبدالله وحده لا يشرك به شيئًا) وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم واثقًا في نصر الله له وبدا ذلك واضحًا في رده على أبي بكر الصديق أثناء وجودهما في الغار ومطاردة المشركين لهما فقال له بكل ثقة وإيمان: { لا تحزن إن الله معنا } أمل نوح عليه السلام : ظل نبي الله نوح -عليه السلام يدعو قومه إلى الإيمان بالله ألف سنة إلا خمسين عامًا دون أن يمل أو يضجر أو يسأم ، بل كان يدعوهم بالليل والنهار في السر والعلن.. فُرَادَى وجماعات.. لم يترك طريقًا من طرق الدعوة إلا سلكه معهم أملا في إيمانهم بالله: {قال رب إني دعوت قومي ليلاً ونهارًا * فلم يزدهم دعائي إلا فرارًا * وإني كلما دعوتهم لتغفر لهم جعلوا أصابعهم في آذانهم واستغشوا ثيابهم وأصروا واستكبروا استكبارًا * ثم إني دعوتهم جهارًا * ثم إني أعلنت لهم وأسررت لهم إسرارًا} فأوحى الله -تعالى- إليـه أنه لن يؤمن معه أحد إلا من اتبعه فصنع السفينة، وأنجاه الله هو والمؤمنين. أمل يعقوب عليه السلام : ابتلى الله -سبحانه - نبيه يعقوب -عليه السلام- بفقد ولديْه يوسف وبنيامين، فحزن عليهما حزنًا شديدًا حتى فقد بصره لكن يعقوب -عليه السلام- ظل صابرًا بقضاء الله، ولم ييأس من رجوع ولديه وازداد أمله ورجاؤه في الله -سبحانه- أن يُعِيدَهما إليه، وطلب يعقوب-عليه السلام- من أبنائه الآخرين أن يبحثوا عنهما دون يأس أو قنوط، لأن الأمل بيد الله، فقال لهم: {يا بني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه ولاتيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} وحقق الله أمل يعقوب ورجاءه، وَرَدَّ عليه بصره وولديه. أمل موسى عليه السلام : ظهر الأمل والثقة في نصر الله بصورة جليَّة في موقف نبي الله موسى -عليه السلام- مع قومه حين طاردهم فرعون وجنوده فظنوا أن فرعون سيدركهم، وشعروا باليأس حينما وجدوا فرعون على مقربة منهم وليس أمامهم سوى البحر، فقالوا لموسى: {إنا لمدركون} فقال لهم نبي الله موسى -عليه السلام- في ثقة ويقين: { قال كلا إن معي ربي سيهدين} فأمره الله -سبحانه- أن يضرب بعصاه البحر، فانشق نصفين ومشى موسى وقومه، وعبروا البحر في أمان، ثم عاد البحر مرة أخرى كما كان فغرق فرعون وجنوده، ونجا موسى ومن آمن معه. أمل أيوب عليه السلام : ابتلى الله -سبحانه- نبيه أيوب -عليه السلام- فينفسه وماله وولده إلا أنه لم يفقد أمله في أن يرفع الله الضر عنه، وكاندائم الدعاء لله يقول تعالى: {وأيوب إذ نادى ربه إني مسني الضر وأنت أرحمالراحمين} فلم يُخَيِّب الله أمله، فحقق رجاءه، وشفاه الله وعافاه، وعوَّضه عما فقده. اخيرا اســأل الله لي ولكم ولمن نقلتـ منه الأجر والمثوبة |
|
12-09-2011, 07:15 PM | #15 |
شاعر وكاتب مميّز وقـديـر
|
الأملـ والعملـ الأمل في الله ورجاء مغفرته يقترن دائمًا بالعمـــــــلـ لا بالكســــــــــلـ والتمني قال تعالى: {فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحًا ولا يشرك بعبادة ربهأحدًا} وقال عز وجل: { إن الذين آمنوا والذين هاجرواوجاهدوا في سبيل الله أولئك يرجون رحمت الله والله غفور رحيم} فلا يقول الإنسان: إن عندي أملا في الله وأُحسن الظن بالله ، ثم بعد ذلك نراه لا يؤدي ما عليه تجاه الله من فروض وأوامر، ولا ينتهي عما نهى الله عنه، والذي يفعل ذلك إنما هو مخادع يضحك على نفسه. روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (حسن الظن من حسن العبادة) منقولـ للفائدة باذن الله
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|