جميل الكلام !!!

بسم الله الرحمن الرحيم

اسلوبنا في الكلام هو دليل وعينا وثقافتنا ونجاحنا واستقطاب او استبعاد من حولنا .
فلنحسن اختيار مفردات الكلام حتى لا نفقده فائدته .
وهذه نماذج لنقتدي بها :

كلام جمييل
الله يعطيك العافيه

الوارد بالموضوع درس كبير وجميل ..
فيه معنى كيفية استقبال كلام الآخرين وكيفية مقابلتهم بالكلام كذلك ..
الأسلوب أجمل طريقة حصرية للوصول لإحترام الآخرين بشرط المصداقية ..
تقديري ..

جميييييل الله يعطيك العافيه ابوفهد

نماذج لاتتكرر
راحت وراح معاهاكل شي جميل بعدمافرطنافيه نحن
شكراً على هذه اللفته الرائعه ابوفهد
جزاك الله خير..

عطر الحكي



شكرا لمرورك بارك الله فيك .

أبو ريان



شكرا لمرورك بارك الله فيك .

الريم


شكرا لمرورك بارك الله فيك .

أبو خالد


شكرا لمرورك بارك الله فيك .

السلام عليكم ورحمة الله ماشاء الله تبارك الرحمن أبو فهد تفوق على نفسه كلام أغلى من الذهب الخالص واغلى من الماس و الزمرد لو أننا نعرف كيف ننتقي مفردات اللغة العربية ما كان صار سوء فهم واللغة العربية غنية بالمفردات التي تناسب جميع المواقف لكن نحن اللذين لا نعرف ولا نحسن التصرف شكرا لكم خوي ابوفهد عميد المنتدى وصاحب الحكمة

تسلم يا دكتورنا الغالي ولا عليك زود بارك الله فيك .

شكرا لمرورك .

أهلاً أبوفهد .....


كلام رائع حقاً بل هو أساس من أسس فن التعامل
لكن برأيي أننا نعيش بزمن المتغيرات أثرت فيه كثيراً
الى درجة انه يجب ان نبدأ التعلم من ما قبل فن التعامل وأسسه
وهو الظن الخير فكل الفنون قائمه على هذا النحو
ولو أنا ركزنا على هذا الإتجاه وأهملنا الظن الحسن
لفتتت التأويلات السيئه الأهداف الساميه


فما ترى لو أن الصياد بين ليله وضحاها أرتقى واعظاً ماذا تراهم سيقولون الأخوة هنا.....
عفواً ليس ظناً سيئاً برؤية الأخوه عن شخصي أو ظن سيء بمآلي بل ما أقصده أنك تتحدث عن أناس عظام
علمت سرائرهم بل أصبحت تسبقهم وقد شهدت بها مناظرهم وأصواتهم في الظلمات
وعن حقبه لن تتكرر قد تجد فيها متخاصمين وتجد أحدهم ينصح الآخر ذات حاجه وياخذ الآخر بنصيحته دونما تأخير أو تأجيل أو تشكيك رغم الخصام



تحاياي

الصياد

انت قلت الكلام الجميل وهذا اللي نريده .
ماذا لو صرت مثلهم ؟؟

الم يقول ربنا جل وعلا :
( لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ ۚ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ )
هذا الخطاب موجه للمؤمنين ليقتدوا بابراهيم عليه السلام ومن معه .
فلم يقولوا تلك امة قد خلت . !
بل قالوا سمعنا واطعنا .
وهؤلاء ( أي الصحابة والتابعين ) هم قدوتنا ومنهم نستفيد .
ولا يعني الاقتداء بهم ان نعود الى عصرهم .
بل نقتدي بهم في كل شيء ونعيش عصرنا الذي نحن فيه .
فكلامهم وافعالهم لا علاقة لها بالعصور .

هذا رايي انا في الموضوع .

شكرا لمررك وتعليقك بارك الله فيك .