من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..

[ قال عون بن عبداللہ ]

كم من مستقبل يوما لا يستكمله

ومنتظر غد لا يبلغه

لو تنظرون إلى الأجل ومسيره

لأبغضتم الأمل وغروره ..

وش حيلة اللي يبيك وماقدر
وش حيلته وهو يخاف
مدري منك خايف
ولا يخاف من القدر

أعيش لك قصـة وارددك آهـات
لو مات قربك ما تمـوت امنياتـي

لك حق تبعد عن عيوني مسافـات
ولي حق أحفظ صورتك وسط ذاتي

لا أحد يتقن الكذب .. كالرجال .. ولا أحد يجيد تصديقهم .. كالنساء !

من أروع الدموع ... دموع تساقطت من قراءة القرأن ...
وتساقطت من خشية الله العزيز الجبار ...

الله مــن شـــي بـحـالـي نحـفـهـا
.......... من مالجى بالقلـب حالـي نحيفـه
مــن كـثـر ماتكـتـم تـزايــد تلـفـهـا
........بـيـن كـداهـا بالـعـروق الصخـيـفـه

ينزل مواصلك لكن غيبتك ترقى
........... وانا على غيبتك ماني متعود

خل الزعل عنك واترك طاري الفرقى
............ انت تخبرني ليا قفيت ماعود

أصـبـح الأيفون لا يفارق إيديني ..
لأنـه يعطيني شـعـور بـأن كـل مـن أحبهم ..
فـي قـبـضتي ..

ٵبّيُ .. لمّ أعُدُ أميَرّتك ٱلصَغّيُرْة !
آليَوّم غدَوّت أنُثىّ[ أنهَگهَآ آلّتعُبُ ]

لاتُعطي أحداً ما .. فٌرصّةً لِ أن يختارك ..
ولا إجباريّةَ التَّعايُشِ معك ..

لا تٌعلِّق قلبك .. على جُدرَانٍ .. خشبيَّةٍ / بشريَّةٍ .. وعلى مساميرِ الأُمنيّات .!

كنّا صغارًا نعبثُ بقطّع الحلوى
كنّا نجعل من أحمرِ الكرز دمًا على يدينا
كنّا نظن (الزعل) بوضع رؤوسنا على الطاولة لمدة قصيرة
فينتهي و نعود كمّا كنّا و ننسى !!
كنّا ولكننا أصبحنا

يَ مطرِ رِ رِ|~
. . . . اغسلَ همومِ القلبَ { تكفىآِ "

واغسلَ قلوِبَ النآسَ . . وخلهآِ تصفىآِ !
رجعِ زمآنَ آ آ آ ول { الكلَ لَ الكلَ } !
حبآبَ و اخوِآنَ . . قبلَ لآِ يفوِتَ الاوآنِ

اللي دَفْعنَا لَه غلا قلوبنا .. راح

ماكنّه اللي كان في يوم .. منها

دُنيا وأهلها . كُلَّها جرَاح بـ جراح

من هو ولو تضحك سنينه ضمنها

ماتبادلنـي آلعطـا يا كبريائه..وماتبادر بالعفـو ياكبريائي.؛

صَوتُ أنفَاسكِ مَعزُوفه ، وَ صَمتكِ غِنآء..!