الإهداءات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-29-2013, 05:25 PM
عضو شرف
إبراهيم سعيد غير متصل
Saudi Arabia     Male
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 28227
 تاريخ التسجيل : Dec 2012
 فترة الأقامة : 4328 يوم
 أخر زيارة : 05-12-2017 (03:00 AM)
 المشاركات : 2,129 [ + ]
 التقييم : 17
 معدل التقييم : إبراهيم سعيد is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي إبراهيميات !



لا تصدقوا من يقول : أن الأفكار تنجبها مطارحة الكُتب
وطاولة لماعة في غرفة مغلقه ، كأنه إجتماع سري يحاول اغتيال الابداع !
هناك فكرة تنجبها البرية تحت السماء بلا سقوف وأعمدة ..
وضوء يطبخ البراد و يشعل في رأسك الف فكرة حره لا رقيب لها !

****
لا ادري لما اشبّه السياسة بدكان المخبز الذي يقف امامه طابور من الجمهور
ينتظر الرغيف الحار ..
دكان محلي .. وجمهور محلي .. ومن يعجن و يصنع الرغيف عامل لا صلة له
بكل هؤلاء الذين يقفون صامتون .. كل ما عليهم ان يدفعوا ليأكلوا فقط .
ملاحظة : حتى لو كان من يصنع هذا الرغيف عامل محلي ..
ستجد ان اكياس الطحين كُتب في اسفلها صُنع في مكان آخر ...!

****
الأبطال لا يحبطهم تذمر المعلم وانعدام صبره ..
فهوه من علمهم واقحم في روؤسهم مقولته الشهيره :
( لكل جواد كبوة ) .

****
الواثقين يرون الأحباط " وقفه "
المنهزمون يجعلونه " توقف "
بين الوقفه و التوقف تلاعب مسافات لا اقل و اكثر !

****
في الايام الماضية اكتشفت ان هناك حالات منفردة
تجعلك تكسر جميع الحواجز العقلية والمثالية ..
انتهزوا الفرص ايها القوم وتجردوا من عاداتكم .. احياناً يمر بك الجمال ك فرصة !

****
ما الذي يجري في عقولنا ؟!
هذا السؤال لا علاقة له في المقال ابداً !!

****
ذهب احمد إلى اباه ليطلب له زيادة المصروف ، لانه قد زادت عليه مصاريف الدراسة ..
قال له الأب : أتذكر حين سألتني عن ساعتك الغالية المسروقة ، قد وجدتها في حقيبة اختك البارحه ..
الأبن : لا لا يا ابي لا يعقل هذا ..!
الأب : قال تعالي يا ابنتي ، هذه الساعة من اين اتيتي بها ؟! ألم اجدها في حقيبتك ..
الاخت : لا والله ليس انا من اخذتها ، لكن اخي الصغير اعطاني إياها لاحفظها له ..
فدخل الابن الاكبر والاخت و الاخ الصغير في فوضى من النقاش والتكذيب و الشتائم ..
والأب خرج إلى الأستراحة ..!!
سؤال : هل هناك علاقة بالسؤال الذي لا علاقة له بالمقال ، والقصة السابقة ؟!

****
ماهذه الأوهام والتهم اللتي تزداد لدينا من زمن إلى زمن ؟!
هل روؤسنا تشكلت منذ ولادتها على تلفيق سريع ؟!
ام هي تربية ابائنا عند كل حالة مشاكسة نفعلها يقولون لنا : (سوف يخطفك الحرامي)
كان بودي أن يخطفني هذا الحرامي الذي لم اشاهده ، ولم يتشكل لدي عدد كبير من الأعداء !!

****
قالت لي تحت السماء ونسيم بارد وضوء خجول يشتعل و لا يشتعل :
انت تشبه ابي كثيراً ..
قلت لها : كل فتاة ب أبيها معجبه ..!
إلى هذا اليوم وفتاة افكاري تعتقد ان لديها أب وحبيب غيري !!

إبراهيم سعيد



 توقيع : إبراهيم سعيد

أنا أفكر ، إذاً - أنا موجود - ..!

رد مع اقتباس
قديم 10-29-2013, 05:53 PM   #2
شاعر وكاتب مميّز وقـديـر


الصورة الرمزية المهندســ
المهندســ غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 24777
 تاريخ التسجيل :  Jun 2011
 أخر زيارة : 01-10-2021 (07:13 AM)
 المشاركات : 6,421 [ + ]
 التقييم :  95
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي





وقفة اعجاب ,, ربما اعود
فهناكـ الكثير يحتاج لوقفات اطول
اقيمت الصلاة !


 
 توقيع : المهندســ



رد مع اقتباس
قديم 10-29-2013, 09:39 PM   #3
المدير العام


الصورة الرمزية أبو ريان
أبو ريان غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 30
 تاريخ التسجيل :  Sep 2002
 أخر زيارة : 07-19-2019 (06:54 PM)
 المشاركات : 65,874 [ + ]
 التقييم :  1056
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جيل الطفرة ليس له علاقة بالمقال بل ما بعد منتصف جيل الطفرة هم الأكثر إلماماً به ..
عاشوا في رغد جميل وأستانسوا كثير ورموا الهم وسنينه ( لم يعد يهمهم رؤية أي شئ ) ..
لا يبدو أن له فيهم أي تأثير ولا يخالج شعورهم منه أي شئ وإلى حدٍ كبير ..
ربما من ينطبق عليهم هم جيل اليوم والدليل ( إحساس كاتبه ) ..
أنت هنا كـ ( إبراهيمو فتش ) الذي حرر كثيراً من قيود كرة القدم في بلاده فأصبح نجماً خارجها ..
لماذا أطلقت هذا الوصف عليك ؟
أنت بكل بساطة تكتب بإحساس محترف يعرف ما حوله وما يأتي من خارج محيطه ( الوطن ) ..
فكنت شبيهاً لصاحب تلك المهارة الذي جيّرها لصالح بلدة من خلال بلدان أخرى ..
عموماً النعمة تطغى على كل شئ حتى التفكير نفسه ولذلك قِلة من تجد لهم بنات أفكار كهذه ..
ما يجري في عقولنا هو ترسبات لثقافة تعتبر في منتصف وضعها فهناك من لم يشعر بها وهناك من بدأ يقرأها ..
السؤال كيف سنتصرف أمّا مافي عقولنا فبدأ يتضح الزين والشين منه ..
لذلك الحرامي لن يغادرنا بسهولة فهو لا زال موجود ومو بكيفه يتركنا ..
نحن بحاجة له على الأقل عندما نخرج للإستراحة ونتركه يحرس من في البيت ويمنعهم من الخروج ..
تقديري ..


 

رد مع اقتباس
قديم 10-29-2013, 11:02 PM   #4
عضو شرف


الصورة الرمزية إبراهيم سعيد
إبراهيم سعيد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28227
 تاريخ التسجيل :  Dec 2012
 أخر زيارة : 05-12-2017 (03:00 AM)
 المشاركات : 2,129 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Black
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندســ مشاهدة المشاركة


وقفة اعجاب ,, ربما اعود
فهناكـ الكثير يحتاج لوقفات اطول
اقيمت الصلاة !
مرحبا بالغالي مهدسنا ...
كما وقفت ، اقف منتظراً لجمال حرفك الذي سيأتي ..!

شاكر حضورك و شرف القراءة ..


 
أبو ريان likes this.
 توقيع : إبراهيم سعيد

أنا أفكر ، إذاً - أنا موجود - ..!


رد مع اقتباس
قديم 10-29-2013, 11:17 PM   #5
عضو شرف


الصورة الرمزية إبراهيم سعيد
إبراهيم سعيد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28227
 تاريخ التسجيل :  Dec 2012
 أخر زيارة : 05-12-2017 (03:00 AM)
 المشاركات : 2,129 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Black
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان مشاهدة المشاركة
جيل الطفرة ليس له علاقة بالمقال بل ما بعد منتصف جيل الطفرة هم الأكثر إلماماً به ..
عاشوا في رغد جميل وأستانسوا كثير ورموا الهم وسنينه ( لم يعد يهمهم رؤية أي شئ ) ..
لا يبدو أن له فيهم أي تأثير ولا يخالج شعورهم منه أي شئ وإلى حدٍ كبير ..
ربما من ينطبق عليهم هم جيل اليوم والدليل ( إحساس كاتبه ) ..
أنت هنا كـ ( إبراهيمو فتش ) الذي حرر كثيراً من قيود كرة القدم في بلاده فأصبح نجماً خارجها ..
لماذا أطلقت هذا الوصف عليك ؟
أنت بكل بساطة تكتب بإحساس محترف يعرف ما حوله وما يأتي من خارج محيطه ( الوطن ) ..
فكنت شبيهاً لصاحب تلك المهارة الذي جيّرها لصالح بلدة من خلال بلدان أخرى ..
عموماً النعمة تطغى على كل شئ حتى التفكير نفسه ولذلك قِلة من تجد لهم بنات أفكار كهذه ..
ما يجري في عقولنا هو ترسبات لثقافة تعتبر في منتصف وضعها فهناك من لم يشعر بها وهناك من بدأ يقرأها ..
السؤال كيف سنتصرف أمّا مافي عقولنا فبدأ يتضح الزين والشين منه ..
لذلك الحرامي لن يغادرنا بسهولة فهو لا زال موجود ومو بكيفه يتركنا ..
نحن بحاجة له على الأقل عندما نخرج للإستراحة ونتركه يحرس من في البيت ويمنعهم من الخروج ..
تقديري ..
مرحبا بالجميل دوماً ابو ريان ...
شاكر وصفك لي ، هو مازال ولديه عقد إحتراف ليراه العالم ..
انا الفقير إلى الله ما زلت هاوي اعشق اللعب بين الازقه و الحواري
اللتي تستمتع بغناء ام كلثوم على اطراف الشبابيك ...!

حتى جيل الطفره ، حري بهم ان يتحسسوا بنارنا نحن في الغالب
جزء منهم إلم نكن ابنائهم .

سألت ماذا يصنعون ، على الأقل عرفوا القراءة .. وعرفوا ما لهم وما عليهم ..

تحيتي من القلب ..


 
 توقيع : إبراهيم سعيد

أنا أفكر ، إذاً - أنا موجود - ..!


رد مع اقتباس
قديم 10-29-2013, 11:19 PM   #6
مركز تحميل الصور


الصورة الرمزية براءة انثى
براءة انثى غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 26115
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : 06-28-2016 (03:55 AM)
 المشاركات : 2,314 [ + ]
 التقييم :  2
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



الكتابة أداة اتصال لغوية ترتبط ارتباطا وثيقا بنقل الفكرة وعرضها من الكاتب الى القارىء وهي وسيلة اجتماعية تحمل فكرة الإنسان وتفكيرة وتحمل آراء واتجاهاته الى الاخرين
وهي الطريقة التي يصوغ بها الفرد أفكاره وأحاسيسه وحاجاته وما يطّلب اليه صياغته بأسلوب صحيح في الشكل والمضمون
والكتابة الممتعة الصحيحة ليست موهبة إلهية تتحكم فيها قوانين الوراثه وإنما هي قدرة مكتسبة يتقنها الكاتب من محيط مجتمعه ويبذل قصارى جهده في الارتقاء بأسلوبه وطريقته بغض النظر عن مكان صياغة الفكرة وكتابة الموضوع نعم هناك الكثير مما يملىء العقول هناك الغث والسمين ولكن المحترف هو من يستطيع اختيار ما يغذي عقله
الاعداء امر مسلم به فهذا ضريبة النجاح ... الحرامي شخص لازلنا نخشاه حتى ونحن كبار سلب منا في زمن ما امان قلوبنا مرحبا بعدو يدفعني الى القمة ولا امانا يُسلب مني لـــ تفاكير عاجزة واوهام زائله
استاذي الاحباط يبداء بكلمة وينتهي باصرار ووصول الى النجاح مجرد خطوات يزيد فيها توهج الشخص ومن ثم النجاح ... تختلف رؤية الاجيال لما يدور من افكار وهنا ياتي دور الكاتب ليقنع القارى بفكرته بطريقه احترافيه بسيطة سلسة تماما كالمعلم المتزن الذي استطاع ان يخبر الطالب بطريقه بسيطة ان الحرارة تحول الثلج الى ماء والتبريد يحول الماء الناتج الى مادة صلبه مرة اخرى
كلمات لاترتيب فيها ولكن احببت ان اكتب كل مادار في مخيلتي من خلال مقالك الرائع
انت بحق مبدع ومهما كانت حروفنا فهي تعجز ان تجابه حروفك فان لها رنين خاص ليس الا لــــ ابراهيم سعيد
تقبل فائق احترامي


 

رد مع اقتباس
قديم 10-30-2013, 04:33 PM   #7
عضو شرف


الصورة الرمزية إبراهيم سعيد
إبراهيم سعيد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28227
 تاريخ التسجيل :  Dec 2012
 أخر زيارة : 05-12-2017 (03:00 AM)
 المشاركات : 2,129 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Black
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة براءة انثى مشاهدة المشاركة
الكتابة أداة اتصال لغوية ترتبط ارتباطا وثيقا بنقل الفكرة وعرضها من الكاتب الى القارىء وهي وسيلة اجتماعية تحمل فكرة الإنسان وتفكيرة وتحمل آراء واتجاهاته الى الاخرين
وهي الطريقة التي يصوغ بها الفرد أفكاره وأحاسيسه وحاجاته وما يطّلب اليه صياغته بأسلوب صحيح في الشكل والمضمون
والكتابة الممتعة الصحيحة ليست موهبة إلهية تتحكم فيها قوانين الوراثه وإنما هي قدرة مكتسبة يتقنها الكاتب من محيط مجتمعه ويبذل قصارى جهده في الارتقاء بأسلوبه وطريقته بغض النظر عن مكان صياغة الفكرة وكتابة الموضوع نعم هناك الكثير مما يملىء العقول هناك الغث والسمين ولكن المحترف هو من يستطيع اختيار ما يغذي عقله
الاعداء امر مسلم به فهذا ضريبة النجاح ... الحرامي شخص لازلنا نخشاه حتى ونحن كبار سلب منا في زمن ما امان قلوبنا مرحبا بعدو يدفعني الى القمة ولا امانا يُسلب مني لـــ تفاكير عاجزة واوهام زائله
استاذي الاحباط يبداء بكلمة وينتهي باصرار ووصول الى النجاح مجرد خطوات يزيد فيها توهج الشخص ومن ثم النجاح ... تختلف رؤية الاجيال لما يدور من افكار وهنا ياتي دور الكاتب ليقنع القارى بفكرته بطريقه احترافيه بسيطة سلسة تماما كالمعلم المتزن الذي استطاع ان يخبر الطالب بطريقه بسيطة ان الحرارة تحول الثلج الى ماء والتبريد يحول الماء الناتج الى مادة صلبه مرة اخرى
كلمات لاترتيب فيها ولكن احببت ان اكتب كل مادار في مخيلتي من خلال مقالك الرائع
انت بحق مبدع ومهما كانت حروفنا فهي تعجز ان تجابه حروفك فان لها رنين خاص ليس الا لــــ ابراهيم سعيد
تقبل فائق احترامي
اهلا براءة انثى ...

( مرحبا بعدو يدفعني إلى القمة ولا اماناً يسلب مني تفكيراً عاجزاً واوهام زائلة ) هذه عن المقال بأكمله يا اختي ..

كل الامنيات ان تصل كلماتي سهلة ك عملية تحويل الماء إلى ثلج
لا اعلم يهمني هذا الثلج ع صدوركم اكثر من ان تغصوا به !

تحيتي و تقديري الكبير إلى هذا الحضور المتألق دوماً !!


 
 توقيع : إبراهيم سعيد

أنا أفكر ، إذاً - أنا موجود - ..!


رد مع اقتباس
قديم 10-31-2013, 12:07 AM   #8
شاعر وكاتب مميّز وقـديـر


الصورة الرمزية المهندســ
المهندســ غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 24777
 تاريخ التسجيل :  Jun 2011
 أخر زيارة : 01-10-2021 (07:13 AM)
 المشاركات : 6,421 [ + ]
 التقييم :  95
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم سعيد مشاهدة المشاركة
لا تصدقوا من يقول : أن الأفكار تنجبها مطارحة الكُتب

وطاولة لماعة في غرفة مغلقه ، كأنه إجتماع سري يحاول اغتيال الابداع !
هناك فكرة تنجبها البرية تحت السماء بلا سقوف وأعمدة ..
وضوء يطبخ البراد و يشعل في رأسك الف فكرة حره لا رقيب لها !

****
لا ادري لما اشبّه السياسة بدكان المخبز الذي يقف امامه طابور من الجمهور
ينتظر الرغيف الحار ..
دكان محلي .. وجمهور محلي .. ومن يعجن و يصنع الرغيف عامل لا صلة له
بكل هؤلاء الذين يقفون صامتون .. كل ما عليهم ان يدفعوا ليأكلوا فقط .
ملاحظة : حتى لو كان من يصنع هذا الرغيف عامل محلي ..
ستجد ان اكياس الطحين كُتب في اسفلها صُنع في مكان آخر ...!

****
الأبطال لا يحبطهم تذمر المعلم وانعدام صبره ..
فهوه من علمهم واقحم في روؤسهم مقولته الشهيره :
( لكل جواد كبوة ) .

****
الواثقين يرون الأحباط " وقفه "
المنهزمون يجعلونه " توقف "
بين الوقفه و التوقف تلاعب مسافات لا اقل و اكثر !

****
في الايام الماضية اكتشفت ان هناك حالات منفردة
تجعلك تكسر جميع الحواجز العقلية والمثالية ..
انتهزوا الفرص ايها القوم وتجردوا من عاداتكم .. احياناً يمر بك الجمال ك فرصة !

****
ما الذي يجري في عقولنا ؟!
هذا السؤال لا علاقة له في المقال ابداً !!

****
ذهب احمد إلى اباه ليطلب له زيادة المصروف ، لانه قد زادت عليه مصاريف الدراسة ..
قال له الأب : أتذكر حين سألتني عن ساعتك الغالية المسروقة ، قد وجدتها في حقيبة اختك البارحه ..
الأبن : لا لا يا ابي لا يعقل هذا ..!
الأب : قال تعالي يا ابنتي ، هذه الساعة من اين اتيتي بها ؟! ألم اجدها في حقيبتك ..
الاخت : لا والله ليس انا من اخذتها ، لكن اخي الصغير اعطاني إياها لاحفظها له ..
فدخل الابن الاكبر والاخت و الاخ الصغير في فوضى من النقاش والتكذيب و الشتائم ..
والأب خرج إلى الأستراحة ..!!
سؤال : هل هناك علاقة بالسؤال الذي لا علاقة له بالمقال ، والقصة السابقة ؟!

****
ماهذه الأوهام والتهم اللتي تزداد لدينا من زمن إلى زمن ؟!
هل روؤسنا تشكلت منذ ولادتها على تلفيق سريع ؟!
ام هي تربية ابائنا عند كل حالة مشاكسة نفعلها يقولون لنا : (سوف يخطفك الحرامي)
كان بودي أن يخطفني هذا الحرامي الذي لم اشاهده ، ولم يتشكل لدي عدد كبير من الأعداء !!

****
قالت لي تحت السماء ونسيم بارد وضوء خجول يشتعل و لا يشتعل :
انت تشبه ابي كثيراً ..
قلت لها : كل فتاة ب أبيها معجبه ..!
إلى هذا اليوم وفتاة افكاري تعتقد ان لديها أب وحبيب غيري !!


إبراهيم سعيد

ابو خليل عفوا على العودة المزعجة
الوقفة الثانية .. وقد يتخللها ( مدابغة ) فكر !
نعم قد يكون هناكـ افكار لم تنجبها الكتب والمكاتب ,, قد تأتي معاقة
لكي يكون المولود سليما لابد من صحة العقد والكشف قبل الزواج
مع وجوب المضاجعة المثالية وإلا ستولد الفكرة مشوهة
اذا لابد من مضاجعة - عفوا - مصارعة الكتب
" رأي مغليكـ "


السياسة .. عَجْن ونتيجة العجن عجينة !؟! تحتاج الى تماس ماهر
لينتج لنا خُبزاً شهيا ,, لا باس من الاستعانة بصناعة اجنبية
المهم ......... نوعية الخبز !

لا نجاح مع الاحباط !!
وللعادات آثار فلناخذ ما طاب ,, فقط !

اقول... ودّي اكمل لكن صار التعليق اطول من المقال
اكتفي بهذا مع قولــــ ( 1000 شكر )

يا اخي لا تلومني ,, تفتح لنا آفاق واسعة
واخاف نزعجكــ ,, تقديري


 
 توقيع : المهندســ



رد مع اقتباس
قديم 10-31-2013, 11:05 AM   #9
عضو شرف


الصورة الرمزية إبراهيم سعيد
إبراهيم سعيد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28227
 تاريخ التسجيل :  Dec 2012
 أخر زيارة : 05-12-2017 (03:00 AM)
 المشاركات : 2,129 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Black
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندســ مشاهدة المشاركة



ابو خليل عفوا على العودة المزعجة
الوقفة الثانية .. وقد يتخللها ( مدابغة ) فكر !
نعم قد يكون هناكـ افكار لم تنجبها الكتب والمكاتب ,, قد تأتي معاقة
لكي يكون المولود سليما لابد من صحة العقد والكشف قبل الزواج
مع وجوب المضاجعة المثالية وإلا ستولد الفكرة مشوهة
اذا لابد من مضاجعة - عفوا - مصارعة الكتب
" رأي مغليكـ "


السياسة .. عَجْن ونتيجة العجن عجينة !؟! تحتاج الى تماس ماهر
لينتج لنا خُبزاً شهيا ,, لا باس من الاستعانة بصناعة اجنبية
المهم ......... نوعية الخبز !

لا نجاح مع الاحباط !!
وللعادات آثار فلناخذ ما طاب ,, فقط !

اقول... ودّي اكمل لكن صار التعليق اطول من المقال
اكتفي بهذا مع قولــــ ( 1000 شكر )

يا اخي لا تلومني ,, تفتح لنا آفاق واسعة
واخاف نزعجكــ ,, تقديري
اهلا مهندسي العزيز ...
وجودك شرف مرة اولى واخرى وحتى تجف الاقلام ...

لا شك أن سقاية الورد تبلغ النمو ... انما ياعزيزي
الكل قادر على جلب الماء و ممارسة السقاية و صنع حديقة كاملة من الازهار و الورود ، لكن مما لا شك به ان التهذيب و الابداع و صنع حديقة بشكل ملفت و مرتب هذا ليس الجميع يجعله في اولويات حديقته ،

الكتابة كذلك وهذا رأي حبيبك ...

لا نجاح مع الاحباط ، كاني اشم رائحة التشاؤم ..!!
( مدري يمكن تلخبط علي الفهم )


تمنيت انك زدت كي ازيد ، لكنك فضلت ان تسقط على مقطع
بدر بن عبدالمحسن :
لذة الحب في الشيء القليل !!

تحيتي من القلب ، فأنت شرف وانا تلميذك المشاكس .


 
أبو ريان likes this.
 توقيع : إبراهيم سعيد

أنا أفكر ، إذاً - أنا موجود - ..!


رد مع اقتباس
قديم 10-31-2013, 08:38 PM   #10
مركز تحميل الصور
| بــوح !


الصورة الرمزية تلآآآهيف العمري
تلآآآهيف العمري غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 26347
 تاريخ التسجيل :  Mar 2012
 أخر زيارة : 03-25-2022 (11:45 AM)
 المشاركات : 2,761 [ + ]
 التقييم :  130
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
نكتُبَ للعابرينَ !
ونُغنّي للراحلينَ -
ونبتَسِمَ للأصدِقاء ؛
هذا ليّسَ إلا
وجّع عُشاق
لوني المفضل : Azure





،

إبراهيميات

و َ سُلم موسيقي على غِرار : [ دو ، ري ، مي ] !
_ مَا أجمل هذه الطُقوس الفِكرية !
فما بين فِكرةٍ والأخرى رشفة [ حقيقة ] تتجرع كل الأخيلة !

_ في القالب السياسي :
قد يكون [ الرغيف = قرار ] أما في حالة التهكم حول البائع
لا تشكيك في [ الإنتاج المحلي ] ، فـ التشكيك هُنا يعني :
" بالون إنقاذ" لِـ جهة متورطة !
حتى القاع !

النَجده !!!
_ دعْ الفقاعات تتصاعد من غليون "الحقيقةِ " المغمور !
فلربما من نصيب الحرف أن يتعثر بكنز [ قرصان ] !

_ ولإن التجارة بالكلام هذه الأيام اصبح أكثر رواجاً من صيحات [ الموضه ]
وأكثر نشازاً من تعارض [ التيفاني ] مع [ البلوطي ] !
قليلاً نرى من يكتب [ بـ حُرية ] !
دون أن يُفرغ بارود أفكاره ويطلقها فارغةً فارضةً بذلك كل الإحتمالات
اللتي لم تُثبت بعد !


ما الذي يجري ؟ في عقولنا ؟!

_ الحاجه الى المعرفة وليدة كل [ علمٍ ] و [ حلم ]
و السعي [ مطلب ] لتحقيقه ؛ فمن واجههُ [ مطَبّ ] عابر ،
كل ما عليه أن [ يَطُبّْ ] ويُطَبْطِبْ على كتِفِ حَالهِ ويمضي !

_ فالذي إبتكر [ العائق ] قبل التمهيد ، والحرب قبل [ الحُب ] !
واخترع الأسلحة كـ حلٍ إقتصاديٍ عاجل لكساد [ الأضرحه ] !
لن يهتم إلا بموتك قبل [ حياتك ] ويشجع على [ جوعك ] قبل [ شبعك ] !

وَ مالذي ، يجري ، في عقولنا !
هي نفس الخلايا المُترفه ببقايا محاصيل [ الصمت ]
تتفاجأ بنفسها - بعدما أكتشفت أن الشق أوسّع من الرتق -
تصرخ بـ :
أُريد ...
قبل أن تباغتها أعراض جلطة [ شقوق ] والشين " ح " !


لا يأس
_ فمهما إختنق المصباح بالحِلكة ، يعود ليهزم [ الكَثرةَ ] بـ الفِكرة !



| ابراهيم
ربُ هذا الصوت الحاذق ،
هذا النص [ إجرام ] فِكري ، وكل الأدله متوفره أعلاه
فقط إحذر من [ البرية ] !
وغرد [ بـحرية ] أكثر ، قيَّد من لا رقيب لها !









 

رد مع اقتباس
قديم 11-02-2013, 02:23 PM   #11
عضو شرف


الصورة الرمزية إبراهيم سعيد
إبراهيم سعيد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28227
 تاريخ التسجيل :  Dec 2012
 أخر زيارة : 05-12-2017 (03:00 AM)
 المشاركات : 2,129 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Black
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تلآآآهيف العمري مشاهدة المشاركة


،

إبراهيميات

و َ سُلم موسيقي على غِرار : [ دو ، ري ، مي ] !
_ مَا أجمل هذه الطُقوس الفِكرية !
فما بين فِكرةٍ والأخرى رشفة [ حقيقة ] تتجرع كل الأخيلة !

_ في القالب السياسي :
قد يكون [ الرغيف = قرار ] أما في حالة التهكم حول البائع
لا تشكيك في [ الإنتاج المحلي ] ، فـ التشكيك هُنا يعني :
" بالون إنقاذ" لِـ جهة متورطة !
حتى القاع !

النَجده !!!
_ دعْ الفقاعات تتصاعد من غليون "الحقيقةِ " المغمور !
فلربما من نصيب الحرف أن يتعثر بكنز [ قرصان ] !

_ ولإن التجارة بالكلام هذه الأيام اصبح أكثر رواجاً من صيحات [ الموضه ]
وأكثر نشازاً من تعارض [ التيفاني ] مع [ البلوطي ] !
قليلاً نرى من يكتب [ بـ حُرية ] !
دون أن يُفرغ بارود أفكاره ويطلقها فارغةً فارضةً بذلك كل الإحتمالات
اللتي لم تُثبت بعد !


ما الذي يجري ؟ في عقولنا ؟!

_ الحاجه الى المعرفة وليدة كل [ علمٍ ] و [ حلم ]
و السعي [ مطلب ] لتحقيقه ؛ فمن واجههُ [ مطَبّ ] عابر ،
كل ما عليه أن [ يَطُبّْ ] ويُطَبْطِبْ على كتِفِ حَالهِ ويمضي !

_ فالذي إبتكر [ العائق ] قبل التمهيد ، والحرب قبل [ الحُب ] !
واخترع الأسلحة كـ حلٍ إقتصاديٍ عاجل لكساد [ الأضرحه ] !
لن يهتم إلا بموتك قبل [ حياتك ] ويشجع على [ جوعك ] قبل [ شبعك ] !

وَ مالذي ، يجري ، في عقولنا !
هي نفس الخلايا المُترفه ببقايا محاصيل [ الصمت ]
تتفاجأ بنفسها - بعدما أكتشفت أن الشق أوسّع من الرتق -
تصرخ بـ :
أُريد ...
قبل أن تباغتها أعراض جلطة [ شقوق ] والشين " ح " !


لا يأس
_ فمهما إختنق المصباح بالحِلكة ، يعود ليهزم [ الكَثرةَ ] بـ الفِكرة !



| ابراهيم
ربُ هذا الصوت الحاذق ،
هذا النص [ إجرام ] فِكري ، وكل الأدله متوفره أعلاه
فقط إحذر من [ البرية ] !
وغرد [ بـحرية ] أكثر ، قيَّد من لا رقيب لها !







،

تلاهيف ...
للأسف الغليون لا يصدر فقاعات ، انما دخان يا اخت العرب
فهذا الضجيج الغائم يحجب الحقيقة احياناْ ..
من يبحث يراها ، ومن يراها فهو يعبر بها بحرف لا اقل ..

بالله من اين اتيتي بهذه ( اقتصاد عاجل لكساد الاضرحة )
ارفع القبعة هنا احترام للفكر ..

يا فاصلة الكلمة ، لم تجيدين فقط بل مارستي تفصيل موسع
وشرح قد اصاب المقال في مقتل .

هنا فقط لم تقتلي احدا ( احذر البرية و غرد بحرية ..)
شكراً لانك اطلقتي سراحي من بين كل الاشياء المقتولة ...!

شكراً وكفى !


 
 توقيع : إبراهيم سعيد

أنا أفكر ، إذاً - أنا موجود - ..!

التعديل الأخير تم بواسطة إبراهيم سعيد ; 11-02-2013 الساعة 02:58 PM

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:19 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By Almuhajir