دردشة المساجلهـ الشعريـهـ

أحيان وِدّي ألتهي مثل اﻻطفال ،
اضحگ بدون اسباب وانام فجأه

هاكـ الغلا والشوق ياشوق مغليكـ
وهاكـ النظر والقلب مع كل مافي

يوم اجيها انسى همومي وبلاها
وانسى روحي وجروحي وعناها

آقول في نفسي وأنا أعايد الناس
متى بشوفك تكمل أفراح عيدي

يوم تبعد قلبي ما ينسى هواها
ويوم تجيني يا طيب نفسي ورضاها

اقـهــر الضـيـقـه بـذكراك مـــن حـين لحـين
وانثر دموعي على الوصل مـن عيـدٍ لعيـد

دار الغلا يا زين ساكنها
تتوق الروح لنسمة هواها

مثل النجوم والقمر حاضنها
وفي صباحي يا طلة ضياها

انا حزين نثر همه على سطره
ولومغريات الزمن ماعاد تغريني

يالهفه أشواقي يامذاق آلشعور
ياهوى نفسي وأحساسي وغلاي

ياللي ملكّت القلب وشلون ادينك
غلاك مهما صار يدّمح خطاياك

امسيت من عينك لراحة يدينك
واصبحت وانا واحدً من ضحاياك

كل البشر مابين حرفين وكتاب
..................قولٍ حكيم ورب قدّر مآلات

تدري انا وياك قصتنا مثل شمس و قمر
من أول الوقت حتى آخره ما يلتقون

كلٍ يدور صاحبهـ.. وحكم القدر
تشرق تبيه يغرب يبيها و في السما يتخالفون

نرسم البسمات وفي الخاطر بگي
بسمة بگى لگنها من دون صـــوت..♩

ترى بعض التغابي من فنون الذوق
لا صار بمن تحبه قلّة استيعاب..

بعض آلجروح نحبها لو هي جروح
يسعد مساء جرحگ ويسعد صباحه