دورات المياه والأحذية المكان الأنسب لأموال فيلم مناحي والمهرجانات الغنائية

الشيخ اللحيدان : دورات المياه والأحذية المكان الأنسب لأموال فيلم (مناحي) والمهرجانات الغنائية



الرياض : الوئام -فيصل الأحمد:
أجاب فضيلة الشيخ / صالح بن سعد اللحيدان في سؤاله وجهه له سائل عن حكم صرف دخل الأفلام السينمائية والمهرجانات الغنائية في الأعمال الخيرية , حيث إستشهد السائل بما أعلنته اللجنة المنظمة لفيلم مناحي بإنها ستخصص دخل الفيلم للأعمال الخيرية ولدعم المرضى بالتعاون مع جمعية سند وجمعية مكافحة السرطان , حيث أجاب فضيلة الشيخ صالح اللحيدان بقوله بإنه لايجوز صرف دخل هذه الأموال في الأعمال الخيرية , لإنها أتت من نتيجة محرمة ويقصد السينما والمهرجانات الغنائية .

وسُئل فضيلته عن المكان المناسب لصرف دخل هذه المهرجانات أجاب :بأنه من المناسب أن يُستفاد من دخلها في بناء دورات مياة للجمعيات الخيرية أو يُشترى بها أحذيه لدورات المياه حيث أن هذا هو المكان المناسب لصرفها .


مصدر الخبر :-

http://www.alweeam.com/news/news-act...w-id-10562.htm

حفظ الله علماؤنا ومشائخنا وإنا بإذن الله لعلى طريقهم نسير لا نأخذ الأمر الا منهم ونثق فيهم وفي علمهم وتقواهم وورعهم ...

بارك الله في الشيخ الفاضل فقد كانت اجابته حكيمه جدآآآ وتدل على وعي وحرص شديد

على مصلحة هذا الأمه الأسلاميه واستشهد بالقول (ما بني على باطل فهو باطل )

تحتاج اهل العقول التى تتدعي المعرفه الى وقفه مع النفس والخوف من عقبات ومخاطر ما يدعون

اليه من فساد فكري وعقادي على المجتمع الأسلامي عامه وعلى مجتمعنا السعودي خاصه !!!

وليت هذه المعرفه تصرف فيما فيه خير ونفاع للأمه فنحن امه غارقه في الأزمات والصدمات

الأقتصاديه والحربيه !!وهؤلاء المغفلين ينادون بالسينما والأنفتاح وتحرير المرأه !!!

الحديث يطول ولكن خير الكلام ما قل ودل كما ورد في فتوى الشيخ الفاضل ..

تقديري ابو عبدالله

للأسف كلام سيء المفروض ما يصدر عن شيخ ابدا. وبعدين هل الاموال اللي في ارصدته والقصر اللي يملكه والواسطات والنفوذ اللي يستخدمة لصالحه هو و اقربائه حلال؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر_العمري

للأسف كلام سيء المفروض ما يصدر عن شيخ ابدا. وبعدين هل الاموال اللي في ارصدته والقصر اللي يملكه والواسطات والنفوذ اللي يستخدمة لصالحه هو و اقربائه حلال؟

ناصـــــــر ,,
الشيخ لم يسئ لأحد ,, وإنما الذين يتحايلون على الدين وعلى شرائع الله ويغلفون الحرام بأغلفة الحلال هم من أسأوا ,,,
ثم أني أحذرك بأن لحوم العلماء مسمومة ,, فلا تدخل نفسك في هذه المتاهة أبداً ,, وأنصحك بأن لا تجعل نفسك رقيب على أحد وراقب الله وحده في كلامك وحساب نفسك قبل أن تحاسب ,واصلح من شأن نفسك أولاً ,,,

هداني الله وإياك لإتباع الحق ,,
ودمت ناصراً للإسلام والمسلمين ,,

أشكر الأستاذ صالح ,, على هذا الموضوع ,, وقد سبق وأن طرح الموضوع في قسم الحوار والنقاش بعنوان ( فوبيا السينماء ) للعضوا ناصر العمري ,, وأُشبع نقاشاً ,, فأنا أقترح دمج الموضوعين ببعض إذا رأيتم ذلك مناسبا ,,, ولكم جزيل الشكر

مكانها المناسب ولا كرامة


شكرا صالح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر_العمري

للأسف كلام سيء المفروض ما يصدر عن شيخ ابدا. وبعدين هل الاموال اللي في ارصدته والقصر اللي يملكه والواسطات والنفوذ اللي يستخدمة لصالحه هو و اقربائه حلال؟

أيضا خدع قديمة وانتهى سوقها

لصالحه هو و اقربائه حلال؟

نعم حلال




واسطوانة اللحيدان أيضا قد عفا عليها الزمن


وإذا كان الله يرزق أهل المعاصي والباطل

ألا يرزق أمثال اللحيدان ؟

بارك الله في عمره ونصره

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر_العمري

للأسف كلام سيء المفروض ما يصدر عن شيخ ابدا. وبعدين هل الاموال اللي في ارصدته والقصر اللي يملكه والواسطات والنفوذ اللي يستخدمة لصالحه هو و اقربائه حلال؟

لا يا عزيزي ليس من حقك ان تعترض او تجابه قامه لست في مقامها لمجرد الأعتراض فقط!!

والشيخ هنا لم يتحدث من فراغ ولا يقيم الفتوى على هواه او حسب رغباته وانما يتحدث بمنطق العلم

التي لم تأتيه من الجرايد وصفحات النت او من خلال القنوات الفضائيه !!! بل من أشرف مناهل العلم وأعظمها بل هي خارطة الطريق ان كان

هناك طريق يجب على العالم اتباعه والأخذ به ((القران –والحديث ) وبعد هذا الأجتهاد والمنطق والحكمه وجميعها في جانب

الشيخ الفاضل فماذا في جانبك انت او من ينادي بما تعتقد انه الصواب !!! قضايا المجتمع !!! تحرير المرأه !!!مناحي!! وطاش الخ معاير تافهه جدآآ اذا اردنا صلاح الأمه اكاذيب

ليس الا والصحيح انها رغبات في افساد ابناء مجتمعنا ودعوه واضحه لما لا يحمد عقباه !! هل تذكر ما قاله عمر ابن الخطاب

(علموا أولدكم السباحة والرماية وركوب الخيل) ارجو ان تأخذ من هذا ما يفيدك انت وغيرك حتى يستقيم حال الأمه

والا نكون كما قال الرسول (صلى الله عليه وسلم ) ( لتتبعن سنن من كان قبلكم ، شبرا بشبر، وذراعا بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم) قالوا: يا رسول الله: اليهود والنصارى؟؟!! قال: ( فمن؟)...أخرجه البخاري

هل لي الحق ان ابدي رايي بااريحيه ..؟؟؟

السينما أصبحت ضرورة عصرية , لابد أن نفهم بأنًّ نعيش في القرن الواحد والعشرين , ولابد
أن نوفر سينما محافظة أو حتى عادية تحمي شبابنا من الأماكن المحضورة
فهناك أماكن تفحيط وعصابات ارهابية وعصابات مخدرات تتصيد هؤلاء الشباب الذين لايجدون
أماكن تحتويهم , فكل شي محرم أو للعوائل فقط حتى أصبحت العيشة مملة وكئيبة للغاية.
أيها المتدينون افهموا فقه الواقع وطبقوه , اعملوا عقولكم , واعلموا أنكم تعيشون في عصر مختلف
كلياً عن العصور القديمة ,ولاتكرهوا الناس في دين الله بسبب فهم أبعد مايكون عن دين الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آل غيهب

السينما أصبحت ضرورة عصرية , لابد أن نفهم بأنًّ نعيش في القرن الواحد والعشرين , ولابد
أن نوفر سينما محافظة أو حتى عادية تحمي شبابنا من الأماكن المحضورة
فهناك أماكن تفحيط وعصابات ارهابية وعصابات مخدرات تتصيد هؤلاء الشباب الذين لايجدون
أماكن تحتويهم , فكل شي محرم أو للعوائل فقط حتى أصبحت العيشة مملة وكئيبة للغاية.
أيها المتدينون افهموا فقه الواقع وطبقوه , اعملوا عقولكم , واعلموا أنكم تعيشون في عصر مختلف
كلياً عن العصور القديمة ,ولاتكرهوا الناس في دين الله بسبب فهم أبعد مايكون عن دين الله

آل غيهب


لا يمكن أن تكون السينما محافظة

التلفزيون دخل محافظا وأصبح كما ترى

السينما ستضرب الشباب في أخلاقهم

اذهب وانظر لـ إم بي سي 2 وانظر ما تعطي الشباب من أفكار ومناظر

ديننا وأخلاقنا فوق كل اعتبار


فقه الواقع يحدده علمااء الدين

وليس أي أحد

إذا قيل لك أن الشيء الفلاني حرمه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم

فهل تقول لي أن لنا أن نفعله بحجة العصر المختلف ؟


اذهب لموضوع فوبيا السينما وبإمكانك الرد على ما قلته هناك

طيب وينهم عن مسجد محمد عبده اللي بناه من عائد اشرطة الغناء ماشاء الله مليان مصلين ليه ماحرمو الصلاة فيه ولا كل شي عندنا على الفقه (حسب المزاج)

أخ عاشق .. ماأدري ليه دخلت المواضيع في بعض وتبي فتوى عن الصلاة في مسجد محمد عبده ,, مع ان الموضوع المطروح في وادي وموضوعك في وادي ,,
لكن ما عليه نفيدك إن شاء الله ..
أخي الحبيب سأعطيك قواعد شرعية عامة وهي ستريحك من أي إشكال يواجهك سواء في ما طرحت أوغيره ,,ومن خلالها ستفتي أنت نفسك ,, وأرجوا أن تحفظها وتدبرها ,, وهي كتالي :

عن أبي عبدالله النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إن الحلال بيّن والحرام بيّن ، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام ، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ، ألا وأن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ، إلا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب ) رواه البخاري و مسلم

الشرح
جاء الكلام في هذا الحديث العظيم عن قضيّتين أساسيّتين ، هما : "تصحيح العمل ، وسلامة القلب " ، وهاتان القضيّتان من الأهمية بمكان ؛ فإصلاح الظاهر والباطن يكون له أكبر الأثر في استقامة حياة الناس وفق منهج الله القويم .
وهنا قسّم النبي صلى الله عليه وسلم الأمور إلى ثلاثة أقسام ، فقال : ( إن الحلال بيّن ، والحـرام بيّن ) فالحلال الخالص ظاهر لا اشتباه فيه ، مثل أكل الطيبات من الزروع والثمار وغير ذلك ، وكذلك فالحرام المحض واضحةٌ معالمه ، لا التباس فيه ، كتحريم الزنا والخمر والسرقة إلى غير ذلك من الأمثلة .

أما القسم الثالث ، فهو الأمور المشتبهة ، وهذا القسم قد اكتسب الشبه من الحلال والحرام ، فتنازعه الطرفان ، ولذلك خفي أمره على كثير من الناس ، والتبس عليهم حكمه.

على أن وجود هذه المشتبـهات لا ينـافي ما تقرر في النصوص من وضوح الدين ، كقول الله عزوجل : { ونزّلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء } ( النحل : 69 ) ، وقوله : { يبيّن الله لكم أن تضلّوا والله بكل شيء عليم } ( النساء : 176 ) ، وكذلك ما ورد في السنّة النبويّة نحو قوله صلى الله عليه وسلم : ( تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك ) رواه أحمد و ابن ماجة ، فهذه النصوص وغيرها لا تنافي ما جاء في الحديث الذي بين أيدينا ، وبيان ذلك : أن أحكام الشريعة واضحة بينة ، وبعض الأحكام يكون وضوحها وظهورها أكثر من غيرها ، أما المشتبهات فتكون واضحة عند حملة الشريعة خاصة ، وخافية على غيرهم ، ومن خلال ذلك يتبيّن لك سر التوجيه الإلهي لعباده في قوله : { فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون } ( الأنبياء : 7 ) ؛ لأن خفاء الحكم لا يمكن أن يعم جميع الناس ، فالأمة لا تجتمع على ضلالة .

وفي مثل هذه المشتبهات وجّه النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى سلوك مسلك الورع ، وتجنب الشبهات ؛ فقال : ( فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ) ، فبيّن أن متقي الشبهات قد برأ دينه من النقـص ؛ لأن من اجتنب الأمور المشتبهات سيجتنب الحرام من باب أولى ، كما في رواية أخرى للبخاري وفيها : ( فمن ترك ما شبّه عليه من الإثم ، كان لما استبان أترك ) ، وإضافةً إلى ذلك فإن متقي الشبهات يسلم من الطعن في عرضه ، بحيث لا يتهم بالوقوع في الحرام عند من اتضح لهم الحق في تلك المسألة ، أما من لم يفعل ذلك ، فإن نفسه تعتاد الوقوع فيها ، ولا يلبث الشيطان أن يستدرجه حتى يسهّل له الوقوع في الحرام ، وبهذا المعنى جاءت الرواية الأخرى لهذا الحديث : ( ومن اجترأ على ما يشك فيه من الإثم ، أوشك أن يواقع ما استبان ) ، وهكذا فإن الشيطان يتدرّج مع بني آدم ، وينقلهم من رتبة إلى أخرى ، فيزخرف لهم الانغماس في المباح ، ولا يزال بهم حتى يقعوا في المكروه ، ومنه إلى الصغائر فالكبائر ، ولا يرضى بذلك فحسب ، بل يحاول معهم أن يتركوا دين الله ، ويخرجوا من ملة الإسلام والعياذ بالله ، وقد نبّه الله عباده وحذّرهم من اتباع خطواته في الإغواء فقال عزوجل في محكم كتابه : { يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر } ( النور : 21 ) ، فعلى المؤمن أن يكون يقظا من انزلاق قدمه في سبل الغواية ، متنبها إلى كيد الشيطان ومكره .

وفيما سبق ذكره من الحديث تأصيل لقاعدة شرعية مهمة ، وهي : وجوب سد الذرائع إلى المحرمات ، وإغلاق كل باب يوصل إليها ، فيحرم الاختلاط ومصافحة النساء والخلوة بالأجنبية ؛ لأنه طريق موصل إلى الزنا ، ومثل ذلك أيضاً : حرمة قبول الموظف لهدايا العملاء سدا لذريعة الرشوة ..... الخ

ثم ضرب النبي صلى الله عليه وسلم مثلا لإيضاح ما سبق ذكره ، وتقريباً لصورته في الأذهان ، فقال : ( كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ) ، أي : كالراعي الذي يرعى دوابّه حول الأرض المحمية التي هي خضراء كثيرة العشب ، فإذا رأت البهائم الخضرة في هذا المكان المحمي انطلقت إليها ، فيتعب الراعي نفسه بمراقبة قطعانه بدلاً من أن يذهب إلى مكان آخر ، وقد يغفل عن بهائمه فترتع هناك ، بينما الإنسان العاقل الذي يبحث عن السلامة يبتعد عن ذلك الحمى ، كذلك المؤمن يبتعد عن ( حمى ) الشبهات التي أُمرنا باجتنابها ، ولذلك قال : ( ألا وأن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ) ، فالله سبحانه وتعالى هو الملك حقاً ، وقد حمى الشريعة بسياج محكم متين ، فحرّم على الناس كل ما يضرّهم في دينهم ودنياهم .

ولما كان القلب أمير البدن ، وبصلاحه تصلح بقية الجوارح ؛ أتبع النبي صلى الله عليه وسلم مثله بذكر القلب فقال : ( ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب ) .

وسمّي القلب بهذا الاسم لسرعة تقلبه ، كما جاء في الحديث : ( لقلب ابن آدم أشد انقلابا من القدر إذا استجمعت غليانا ) رواه أحمد و الحاكم ؛ لذلك كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم كما في الترمذي : ( يا مقلب القلوب ثبّت قلبي على دينك ) ، وعلاوة على ما تقدّم : فإن مدار صلاح الإنسان وفساده على قلبه ، ولا سبيل للفوز بالجنة ، ونعيم الدنيا والآخرة ، إلا بتعهّد القلب والاعتناء بصلاحه :{ يوم لا ينفع مال ولا بنون ، إلا من أتى الله بقلب سليم } ( الشعراء : 88-89 ) ، ومن أعجب العجاب أن الناس لا يهتمون بقلوبهم اهتمامهم بجوارحهم ، فتراهم يهرعون إلى الأطباء كلما شعروا ببوادر المرض ، ولكنهم لايبالون بتزكية قلوبهم حتى تصاب بالران ، ويطبع الله عليها ، فتغدو أشد قسوة من الحجارة والعياذ بالله .

والمؤمن التقي يتعهد قلبه ، ويسد جميع أبواب المعاصي عنه ، ويكثر من المراقبة ؛ لأنه يعلم أن مفسدات القلب كثيرة ، وكلما شعر بقسوة في قلبه سارع إلى علاجه بذكر الله تعالى ؛ حتى يستقيم على ما ينبغي أن يكون عليه من الهدى والخير ، نسأل الله تعالى أن يصلح قلوبنا ، ويصرّفها على طاعته ، وأن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ، وأن يرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه ، والحمد لله رب العالمين .

حفظ الله علماؤنا ومشائخنا وإنا بإذن الله لعلى طريقهم نسير لا نأخذ الأمر الا منهم ونثق فيهم وفي علمهم وتقواهم وورعهم ...


أبو عبدالله .... شكراً لك

جزى الله شيخنا الفاضل /صالح بن سعد اللحيدان خير الجزاء
ونشكرك استاذنا الفاضل صالح آل سلمان على هذا النقل الموفق
وأسأل الله جل وعلا أن يجعل قلمك كالسحاب الممطر خيراً
ونسأله كذلك أن يوفق دعاة الحق لما فيه رضاه وأن يصلح أحوال المسلمين جميعا
و أن يهدي ضال المسلمين
ويكفينا شر كل من فيه شر ويجعل كيدهم في نحورهم