◄███▓▒░نوبـــة إغــــماءஐ ░▒▓███►ஐ

مدخل:
لاكت الأيام بعثرة الصغار....وطوت السنين أعمار الكبار..

إن مايعترينا في خضم الأحداث لهو أمراً هيناً لابأس به سواء تقبله النفس أو ترفضه..لذلك أرى أن الخطب الجلل...يقودنا نحو دقة التفكير...والتأكد من الخطوة قبل أن نخطوها...
فأنا استغرب من بعضهم كيف له أن يصوغ القيم كيفما شاء ..وكيفما تتوافق مع أفكاره ورغباته!!

ٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍ
أعتقد أنني لازلت حائرة في ترجمة الحقائق...وقلمي يقطر حبراً مبعثر...أحاول أن أجمعه أرتب به جملاً..واصنع منه موضوعاً استلزم مني وقتاً طويلاً في تقبله وليس في صياغته...
إن اعتدوا بخبرتهم فأنا أعتد بمنهجيتي...وإن تباهوا بما يصنعون ويفعلون.. فأنا صنعة بعون ربي طريقتي بأفكاري...وبقدرتي...
يقولون لي
العنكبوت لاتصنعبيتها عبث...
فرددت
ولاتلتقط من حولها وتضعهم في شباكها...
فقد كان بمحض جهلهم وقوعهم في الشباك...
أعتقد أن الحرف ينتمي إليّ ولست أنا التي انتمي إليه
ٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍ
عفواً نعود حيث المأمول من الموضوع فقد صاب الحرف نوبة إغماء.

استفاقة :
أحياناً استجابة من حولنا تأخذ منا وقتاً كثير أي نافذة أطرق...ومن أي باب أدخل..
الطفل بحلوى...واليافع بكلمة طيبة مباركة تنزل على قلبه كالماء البارد
ومن بلغ أشده فيكفي اللبيب إشارة...ومن بلغ من العمر عتيا تكفيه ابتسامة
//
//
ِِِِ
همسة :
لاتطفئ ابتسامة...ولاتقتل حلماً...ولاتبكي أماً....ولاتضرب طفلاً
ولاتضيق على محتاج...ولاتثقل مهموم...ولاتطالب معسر...
لأن المعادلة متكافئة ولها طريقة حل واحدة
مسلم + مسلم = أخ
لأن القانون يقول (....المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله ولا يكذبه ولا يحقره...الخ)

ٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍ
البيت المهجور...ربما في سقفه استقامة...وفي جداره حياة قابلة للأعمار مرة أخرى...
لكنه يظل يدعى بالبيت المهجور حتى لو عُمر بالسكنى..
القلب الطاهر...لايقبل أن يكسر جناح ...ولايمدنا عينه إلا ماتمتع به غيره من فضل النعم
الكذب أبيضاً أحياناً وأسود حيناً أخر...
الصدق منجاه...لكن يقولون من له حيلة فليحتال..
تقول انتقمت فغايتي تبرر وسيلتي...
هي مجرد أمور لاتذكر بالنسبة لهم فكيف لهم أن يفكرون بها
صناعة موت القيم بالنسبة لهم لايسمن ولايغني من جوع..
وإلزام من حولهم أداء القيم في حقهم لهو من الأمور التي تتعطش دوماً للتنفيذ...!

تقديري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند آل فاضل

مدخل:
لاكت الأيام بعثرة الصغار....وطوت السنين أعمار الكبار..

إن مايعترينا في خضم الأحداث لهو أمراً هيناً لابأس به سواء تقبله النفس أو ترفضه..لذلك أرى أن الخطب الجلل...يقودنا نحو دقة التفكير...والتأكد من الخطوة قبل أن نخطوها...
فأنا استغرب من بعضهم كيف له أن يصوغ القيم كيفما شاء ..وكيفما تتوافق مع أفكاره ورغباته!!
الم يقل عليه الصلات والسلام
((سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))،

قيل وما الرويبضة يا رسول الله ؟ .. قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة» .


ٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍأعتقد أنني لازلت حائرة في ترجمة الحقائق...وقلمي يقطر حبراً مبعثر...أحاول أن أجمعه أرتب به جملاً..واصنع منه موضوعاً استلزم مني وقتاً طويلاً في تقبله وليس في صياغته...
إن اعتدوا بخبرتهم فأنا أعتد بمنهجيتي...وإن تباهوا بما يصنعون ويفعلون.. فأنا صنعة بعون ربي طريقتي بأفكاري...وبقدرتي...
يقولون لي
العنكبوت لاتصنع بيتها عبث...
فرددت
ولاتلتقط من حولها وتضعهم في شباكها...
فقد كان بمحض جهلهم وقوعهم في الشباك...
أعتقد أن الحرف ينتمي إليّ ولست أنا التي انتمي إليه
ٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍ
عفواً نعود حيث المأمول من الموضوع فقد صاب الحرف نوبة إغماء.

استفاقة :
أحياناً استجابة من حولنا تأخذ منا وقتاً كثير أي نافذة أطرق...ومن أي باب أدخل..
الطفل بحلوى...واليافع بكلمة طيبة مباركة تنزل على قلبه كالماء البارد
ومن بلغ أشده فيكفي اللبيب إشارة...ومن بلغ من العمر عتيا تكفيه ابتسامة
هو الطفل اللي يمكن نصيده بالحلوى .. اما اليافع فأصبح يرى نفسه يافعا ما احد قده...من بلغ اشده احيانا لا يعترف بمن حوله ... من بلغ من العمر عتيا خلاص نشف
وفي مجتمعنا لا بد نطيعه بأي ثمن وفي شيء مهما بلغت الاسباب على الاقل من باب البر بشيبه.
همسة :
لاتطفئ ابتسامة..ولاتقتل حلماً..ولاتبكي أماً..
..ولاتضرب طفلاً
عندنا طمس لهذه الاشياء بشكل غريببل انها هوايه محببه لدى البعض
ولاتضيق على محتاج...ولاتثقل مهموم...ولاتطالب معسر...
احيانا نشمت بمن لديهم هذه المشكلات ..هندي في مأزق ويحاول بعض الاولاد مساعدته يتدخل الاب ويقول تعبتو انفسكم وفي النهاية يطلع هندي!!!!!
لأن المعادلة متكافئة ولها طريقة حل واحدة
مسلم + مسلم = أخ عسى ان نكون كذلك
لأن القانون النبوي يقول (....المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله ولا يكذبه ولا يحقره...الخ)

ٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍ
البيت المهجور...ربما في سقفه استقامة...وفي جداره حياة قابلة للأعمار مرة أخرى...
لكنه يظل يدعى بالبيت المهجور حتى لو عُمر بالسكنى..
وجه رجل سؤال للشيخ الطنطاوي رحمه الله ..نصه انا عمري30 سنه وما عمري صليت ...جاوبه بما يليانت يا ابني مثل النخلة اللي ماتت كلها ما عدا عرق داخلها ولو سقي هذا العرق لعادت لخضرتها من جديد..انتهى فمن يسقي القلوب العطشى ومن يرمم البيوت المهجورة وينفض
غبارها
القلب الطاهر...لايقبل أن يكسر جناح ...ولايمدنا عينه إلا ماتمتع به غيره من فضل النعم
هذاك القلب الطاهر .. كم قلب طاهر في هذا الزمان
الكذب أبيضاً أحياناً وأسود حيناً أخر...
الصدق منجاه...لكن يقولون من له حيلة فليحتال..
تقول انتقمت فغايتي تبرر وسيلتي...
هي مجرد أمور لاتذكر بالنسبة لهم فكيف لهم أن يفكرون بها
صناعة موت القيم بالنسبة لهم لايسمن ولايغني من جوع..
وإلزام من حولهم أداء القيم في حقهم لهو من الأمور التي تتعطش دوماً للتنفيذ...!

تقديري

استاذتنا

كنا ننتظر جديدك الذي تأخر وعند اطلالته كان له وقعه الخاص
.................................................. .............تحياتي

الله يعطيك العافية ..
موضوع فيه ما يكفي للقراءة والإستفادة ..
تقديري ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خربطلي

استاذتنا

كنا ننتظر جديدك الذي تأخر وعند اطلالته كان له وقعه الخاص
.................................................. .............تحياتي

أشكرك على الحضور الكريم

بالنسبة

مسلم + مسلم = أخ عسى ان نكون كذلك
لأن القانون النبوي يقول (....المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله ولا يكذبه ولا يحقره...الخ)

صدقت هو القانون النبوي لذلك وضعته بين قوسين لعلمي بأن القارئ يعرف أنه حديث

أشكر لك تنبيهك وحضورك الكريم وتعليقك

تقديري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ريان

الله يعطيك العافية ..
موضوع فيه ما يكفي للقراءة والإستفادة ..
تقديري ..

بارك الله في حضورك الكريم

تقديري