الإهداءات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-20-2013, 11:01 PM
شاعر وكاتب مميّز وقـديـر
المهندســ غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 24777
 تاريخ التسجيل : Jun 2011
 فترة الأقامة : 4748 يوم
 أخر زيارة : 01-10-2021 (06:13 AM)
 المشاركات : 6,421 [ + ]
 التقييم : 95
 معدل التقييم : المهندســ will become famous soon enough
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي قصة واقعية !؟!



قصــة حقيقيـــــــــــــــــــــــــــــــة

+ 18




ممنوع دخول الأعمار أقل من 18 سنة أو من لديه مرض السكري
Not for the age less than ( 18 ) years & diabetic patients



هذه القصة وقعت فعلاً
آمل أن تستمتعوا بها وتجدوا فيها الفائدة ومنها العبرة


*******************


خيـــــــــــانة العشيقــــة


قرية صغيرة ..... تسكنها بضع وعشرون أسرة فقيرة .... آنـــــذاك
بيوتها متقاربة وأحيانا متلاصقة
طرقاتها ضيقة متعرجة , سراديبها ملتوية ومظلمة ليلاً
بعد غياب النور الإلهي ( الشمس ) تكاد لا تراها بالعين المجردة
شموع بسيطة داخل حجرات من الحجر والطين .

لكنها مليئة بالحب ............ نعم الحب

شعارها التعاون والتلاحم , دستورها الانتماء والعادات والتقاليد النبيلة .
تلك هي مسقط راسي ومرتع طفولتي البريئة , عشت فيها الفقر بصورته البشعة
كان العوز يمارس شتى هواياته ورغباته الفظيعة في طفولة ليس لها من الأمر شيئا


كانت الحياة بسيطة ... سهلة للغاية
هل تجد قوت يومك ... إذا أنت سعيــــــــــــــــــــــــد
مع بزوغ الفجر ... وبعد نداء حي على الصلاة حي على الفلاح تظهر لوحة عليها
عبارة : لا للنــــوم .. نعـــــم للعمــــل

الاختلاط مباح والخلوة محرمة ... الحجاب فرض و ( الغطوة ) مستغربة بل تكاد تكون مستهجنة
التعاون والتعاضد سمة .. الحسد والخيانة ممقوتة الجنسان يعملان ... لا بطالة ولا عطالة ...
لا أمراض نفسية ولا كبت او إحباط


----- انا لا احلل ولا احرم .. أطرح واقع فقط -----


لا للغريب فالمثل يقول ( ما يبني الديرة الا حصاها )
والآخر يقول ( ماحك جلدك مثل ظفرك )






كانت الحياة كذلك وكنت في سن الرابعة عشر ( مراهق ملتزم )
رأيتها ولأول مرّة
أُعجبت بها , لم اكن اعرف الحب او العشق , كانت تلهو بين يديّ ذلك العجوز بفستانها الأبيض
يداعبها وهما في غاية السعادة وكأني به يقول هذه قرة عيني .
ولهت بها منذ النظرة الأولى ... تمنيت لو أحظى منها بنظرة إعجاب أو عطف
اوعلى الأقل أتمكن من الجلوس بجوارها لو للحظة واحدة...

تلك هي البداية


لم أكن الوحيد من بين الشباب الذين يراقبون ويتمنون ان تربطهم علاقة بتلك الفاتنة
ولكن السؤال من يجرؤ على الاقتراب من هذا المسن الفظ .


في ليلة من ليالي الشتاء البارد
وبعد مضي ما يقارب السنة من تلك النظرة
قررت أنا وصديق لي يكبرني سناً , ويا لسؤ ما قررنا
قررنا المغامرة مهما كانت النتيجة


لن ادخل في التفاصيل لان المحاولة باءت بالفشل .



في الليلة التالية كررت المحاولة
ولكن بمفردي وكان القدر المحتوم !
التقيت بها سرا – نعم التقينا – وكانت لا تزال كما هي الطفلة الدلوعة المائسة القد
التقينا في مكان مظلم بجوار بيت العجوز اليائس والذي بلغ من الكبر عتيا ولا اخفيكم سرا
كنت ارتعش وارتعش , لا من البرد الشديد بل خوفاً ان يكشف امرنا احد المارة
تصورت الجميع خلف الاسوار يراقبون ما يحدث , انتابني الرعب والهلع
الا ان ولهي بها دفعني على المغامرة فقبلتها القبلة الاولى ..
كُسر حاجز الخوف والحرج قبلتها ثانية فثالثة وعندها ..
أصبحت أعيش في عالم آخر ولا أبالغ إذا قلت
أنني دخلت مرحلة اللاوعي .


وجدت شيء طالما تمنيته
عشقتها داعبتها , قبلتها تسع وواحدة , كانت تذوب بين يديّ شيئاً فشيئا ...
دون أن تتلفظ بكلمة واحدة . كان لقاء القبلات , بعد دقائق غادرت المكان
وأنا في حالة ذعر بل سكر , كانت الساعة تشير الى العاشرة مساء وكان الوقت هادئا جدا
حيث كان آخر من ينام في تلك القرية لا يتجاوز التاسعة .
اتجهت إلى فراشي
لم انم , هاجمني حزن وخوف , جرفني نهر من التفكير المتواصل
في صباح اليوم التالي كنت محل انظار العائلة
هل أنت مريض .. لا , هل تعرضت للبرد .... لا ,,
هل خرجت البارحة من البيت .. أمي تسأل ................ لا
كمٌ هائل من الأسئلة والجواب : لا


**************************

استمرت علاقتنا وتتابعت لقاءاتنا
إلى درجة انني كنت امتع نفسي بها في الليلة مرات ومرات
كانت كالخاتم في يدي تنصاع لاوامري لا تعصي لي امرا
عند تقبيلها كانت تذوب وتنهار وكنت كذلك ..
يالها من متعة , انها الحياة الحقة

**************************************

بعد ان ولهت بها بل وعشقتها ..
تطور الوضع الى ان اصبحت لقاءاتنا في وضح النهار
وحينها ادركت ان العشق لا قوانين له ولا آداب . انه العشق فقط
في تلك السن وفي هذه القرية لم اعرف ولا حتى اسمع بالعطور الغربية والشرقية
كنت بعد كل لقاء اعود وعبق عطرها المشهور عالق بملابسي .


في يوم اسود .. قيامة أولى , كُشف امرنا
أدركت أمي العلاقة التي تربطني بتلك الحسناء , توعدتني بأشد انواع العقاب
هددتني بان تبلغ والدي ما لم ابتعد عنها واقطع علاقتي بها .
وعدتها بذلك ...
إلا أن عشقي لحبيبة قلبي جعلني انقض العهد الذي قطعته لوالدتي
وعدت إلى ما كنت عليه .
والكارثة بل الطامة ,, بدأ والدي يشك في الأمر , تحركاتي مشبوهة .
قرر متابعتي ... خرجت من البيت ليلا , خرج خلفي
التقيت بالحبيبة ....
قبلة ما قبل العناق ... وفجأة .. وفي البيت المهجور ,
نكاد لا نرى بعضنا لولا نور وجهها الوضاء ... دخل والدي وانا مختلي بها
في وضع لا يسر الناضرين , انصرف وانتظرني في المنزل , وعاد العاشق الولهان
ليلقى انواع الضرب والتهزئة التي لم يسبق لعربي ولايهودي ان حصل على مثلها ..
انه العقاب الأول , هددني بالقتل وقال بالحرف الواحد ..
( إن شرف وسمعة عائلتنا لا يمكن أن يدنسها مراهق مثلك .
لك ما مضى ومن اليوم لن اغفر لك أي زلة وإن عدت إلى تلك الخبيثة الفاسدة
فأعلم أن لا مكان لك في بيتي )


انعزلت عنها
كنت اراها في منامي واحلامي بل في يقضتي ايضا
لقد همت بها . صورتها لا تفارق عيني , عبق صدرها لا يزال حبيس جيوبي الانفية
نور محياها ساكن بين الرمش والنون ولذة ريقها لا تزال تعانق شفتيّ

*******************

خلال مدة لا تتجاوز الشهر – وكانها سنة – تغير مزاجي ,
تبدلت احوالي , لا اتكلم الا نادرا لا آكل الا القليل , انزويت وانعزلت عن الجميع

**************


القرار الأعمى ... نعم انه قراري أنـــــــــا


يوم الجمعة وما أدراكم ما يوم الجمعة
خرج الجميع من المسجد بعد صلا المغرب , بقيت لوحدي
جلست على مُتّكئاً من الحجر في فناء بيت من بيوت الله , فكرت :
هل استطيع العيش بدونها ؟؟ لقد ملكت لبي وسلبت قلبي
هل لمثلي أن ينسى مثلها ؟؟

اتخذت القــــــــــــــــــرار

سأقابلها لن يحول بيننا الا الموت
ساقابلها الليلة وليحدث ما يحدث .. لا يهم!!!
فعلاً تم اللقاء بشغف ووله واستمر اللقاء وال....... ساعات وساعات قررنا ألا نفترق .
شك والدي في الأمر - وليت الوضع اقتصر على ذلك – بعض نساء القرية
بدين بالهمز واللمز وصولا الى الغمز ثم الكلام حول هذه العلاقة
كل ذلك كان لا يعني لي شيئا
فقد عميت البصيرة وتاه العقل والرشد , أصبحت لا اسمع
ولا أرى إلا بها وفيها ومنها .

********************

هذه كانت البداية ولكن ماذا بعـــــــــــــــــد ؟

في إحدى الحفلات التي تقام بالقرية , كان الجميع فرحين مبتهجين
الرجال بالزي التقليدي للعرضة مدججين باسلحتهم يحملون البنادق متخصرون بالجنابي
الرجال يؤدون العرضة بكل شجاعة وفخر , بعض النساء خلف النوافذ الخشبية
كنا مجموعة من الشباب نراقب الحفل ونمعن النظر بالنوافذ !!!
في تلك الأثناء همس لي احد الأصدقاء :
هل تعرف فلانة ؟ قلت بسرعة .. سؤال غبي , نعم اعرفها ومن منا لا يعرفها ؟
قال : وهل تربطكـ بها علاقة ؟ أجبت وقد راودني الشك بانه يريد الوصول الى شيء ما .!
لا ليس بالضبط .. هكذا كان جوابي
قال ويا لهول ما قال !! هل تريد الذهاب معي لمقابلتها ؟
سألته هل بينكما علاقة ؟ قال نعم
ومنذ متى ؟ قال منذ زمن .... لم اصدق .
همس في اذني ثانية قائلا : هيا معي وسأعرفك عليها عن قرب .. يقولها وهو يبتسم !
لا لا مستحيل ... رددت عليه وانا اصرف نظري باتجاه الحفل .
قال هيا بنا وسترى , موعدي معها بعد دقائق بمزرعة العم ............
في هذه اللحظة كان لا بد من الذهاب معه للتأكد من صحة ما يقول .
قلت له اذهب وسأتبعك .


ذهب وبعد دقائق تبعته
أراقب عن بعد إلى ان وصل الى حيث الزمان والمكان المشئومان
لم اصدق عيناي عندما القيت النظرة الاولى , كان يقبلها دون أي ممانعة منها
لمحني .. وقفت انا مكاني .. نظر نحوي قائلا تفضل اجلس , انا واثق بك , انت محل الثقة اليس كذلك ؟
لم تتلفظ هي بكلمة واحدة , تخيلتها ستقع على الارض خوفا او خجلا لكنها لم تتحرك
فقط مطئطئة براسها نحو الارض صامتة جامدة في برود لعين .
كان يقبلها ..
يحملها ثم يعيدها على الأرض انخلع جزء من ثيابها
لم تعدة وكأنها قد فارقت الحياة .


بلا شعور ولا قلب غيور ..
دفعني فضولي أن أشاركه وهذا ما حدث فقد أصبحنا عاشقين لمعشوقة واحدة
لم نفارقها حتى تحولت الى شبه جثة هامدة , ذهبنا تاركينها خلفنا وقد أصبحت الى الموت اقرب منها الى الحياة .
في طريق العودة سألته : هل تحبها ؟ قال لا لا أحبها ..... أنا اعشقها !!
وأنت ؟ رددت عليه لست بعيدا عنك .
إذا نحن في الهوى سوى .. نعم

****

كان صديقي يكبرني سنا ....
تخرج من الثانوية العامة وغادر الى المدينة .
صفا لي الجو مع تلك الفاتنة .. مات أبوها , سافر العاشق الثاني أضحت فريستي لوحدي
قررت الارتباط بها .. لامني البعض ونهرني البعض خاصمني الأصدقاء , جفاني الاحباب
لا تزال والدتي تكرر المحاولات واحدة تلو الأخرى عسى الله ان يعيدني الى رشدي
اجتهد والدي في إقناعي بان ذلك غاية العار والخيبة إنها خبيثة ليست من ثوبنا
نحن ابناء حمايل بيت عز ورفعة وانت تدنس سمعتنا بهذة المنحطة ..
الى غير ذلك من الكلام الذي يصح ان يطلق عليه رصاص الالسن
هي ..............وهي................ وأنت خير من يعرف ذلك
ولكن وكما قال الشاعر :
لقد أسمعت لو ناديت حيا ........... ولكن لا حياة لمن تنادي
قلت لهم نعم اعرف كل هذا , اعرف انها ......وانها..... لكني مخير بين الموت
او الارتباط بها , فماذا انتم فاعلون ؟ لم تجدي محاولات الجميع
لم يستطع احد ان يثنيني عنها .

**************************

وارتبط بها ســــــــــــــــــــــــــراً


كنت اقضي معها الليالي الملاح .. اسهر معها الى الصباح
كانت تنسيني همومي وتشبع رغباتي وباختصار كانت في نظري
كل شيء وفي نظر الآخرين لا شيء.

****

تخرجت من الثانوية العامة

لم يكن لها في القرية سواي .. لا يحبها احد في القرية غيري
قررت السفر فاصطحبتها معي الى المدينة حيث بدأت ادرس بالجامعة
اسكنتها معي في غرفة على اطراف المدينة . كنت مجتهدا بدراستي مع كونها تأخذ
من وقتي وخاصة في الليل تعرفت على بعض الأصدقاء والزملاء في الجامعة
كان معظمهم من مناطق أخرى كان بعضهم يأتي معي الى سكني المتواضع وأصبحنا نجتمع كثيرا
في بداية الأمر كنت أخفيها عنهم ولا تكشف وجهها لمن يزورني , في الآونة الأخيرة
أصبحت أجالسهم بوجودها معنا في نفس الغرفة كنت أداعبها واقبلها أحيانا
في وجود الزملاء .... تستغربون هذا . لكنها الحقيقة

**************************

زميلي الذي كنت ارتاح له كثيرا واثق به – وهو فعلا كذلك
من المنطقة الشمالية كان يجالسنا كثيرا امازحها واقبلها على مرأ منه .. ولكل تصرف ضريبته
فقد رأيته يوما يقبلها .... لا تسألوني ماذا فعلت وكيف تصرفت ؟
انا لست مجرد طالب في الجامعة
غريب عن اهلي , هي ايضا ليس لها في القرية من يحبها . ليس هذا بالامر الخطير
انما المصيبة ان الخبر قد تسرب الى بعض ابناء قريتي الذين يسكنون المدينة
لذا كانوا يتجنبوا دعوتي الى بيوتهم حتى في المناسبات الكبيرة
ولا حتى مقابلتي في الاماكن العامة

قال لي بعضهم انها تخونك وانت لا تعلم , انها ........
مع كل هذا بقيت معي الى حين تخرجي من الجامعة وصرت ال ......... فلان
عملت باحدى القطاعات الحكومية واصبحت موظفا مسؤلاً
ولا تزال معي
لم تنجب طيلة هذه المدة ولم يكن العيب في رجلها بل فيها .
كان الحمل غير وارد والانجاب مستحيلاً


بدأ الكلام يكثر .. الجميع يلومون ولا يلامون
لانني كنت اصطحبها احيانا في بعض مجالس الرجال دون رادع من دين او حياء .
عاتبني البعض الى درجة ان احدهم عيرني بها في حضرة بعض الجالسين وحينها
لم اجد ردا الا قولي : كل شخص حر فيما يملك

***



بعد حين من الزمن
عرض عليّ والدي الزواج من ابنة إحدى الأسر الكريمة ...
كنت مترددا في البداية رغبة في السفر الى خارج المملكة لكن إصرار والدتي دفعني للقبول بذلك
وكان خير ما فعلت اعتبره أفضل قرار اتخذته في حياتي , في الواقع لم اكشف الأمر
الابعد مدة ليست بالطويلة من ارتباطي بأم أولادي حفظها الله
اكتشفت هي وضعي فكانت صدمة قوية لها لكنها ولحبها لي
واعتقادها بأنها تستطيع ان تضع حدا لهذا الوضع المزري
اصرت الا تفارقني بل ستساعدني للتخلص من العذاب
محاولة تلو الأخرى والنتيجة ... ؟ لا شيء !

**********************************

بعد مرور عدة سنوات ..
على أول لقاء برفيقة درب الثانوية العامة والجامعة وما بعد الجامعة ...
اكتشفت أخيرا خيانتها وأنها فاتنة ومنافقة في الوقت ذاته كانت تريد قتلي من حيث لا ادري
لقد سرقت مني أموالا كثيرة .. صرفت عليها مبالغ طائلة
شوهت سمعتي بين أقاربي وأصدقائي ...
حرمتني بعض مجالس الرجال وفشلتني في مجالس أخرى
كان هناك من هو اقل مني قدرا ومكانة
ومع هذا يعيرني بها



كل ذلك يهون مع محاولتها قتلي أكثر من مرة رغم حبي لها وتمسكي بها
لقد طعنتني في ليلة من الليالي في صدري , طعنة أًدخلت على اثرها المستشفى
ورغم هذا لم افارقها بل عفوت عنها وتمسكت بها وآخر مصائبها
حيث كنا في إحدى الاستراحات وبعد وجبة عشاء لعدد من الضيوف
أصابني تسمم حاد ... نقلني الضيوف الى المشفى القريب من الاستراحة
حيث ابلغني الطبيب بان هناك تسمم وقع بفعل فاعل ...
اكتشفت حينها بانها هي السبب !!
ومع ذلك لم اتمكن حتى من مفاتحتها في الموضوع .




والآن .. أصبحت اخافها

اعيش حياة الرعب فقد تقضي على حياتي فجأة
فمــــــــــــــــــــــــــــــــــاذ ا تروني فاعل بها
هل اتوكل على الله وأطردها الى حيث لا رجعة أم اصبر عليها واحتسب الى حين الأجل المحتوم
أفيدوني يارعاكم الله
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7

7
7
7
7
7
7
7
7
ماذا أفعل بهذه
السيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــجارة
نعم انها السيجـــــــــــــارة الفاتنة الخائنة الخبيثة.
وكل لقب مر عليكم اعلاه


هذه القصة أهديها الى كل مدخن

[ بقلمي ,, نشرتها قبل عدة سنوات في احد المنتديات ]
وهنا اعيدها للعبرة


دمتم ولكم كل المودة

محبكم المهندســ



 توقيع : المهندســ



آخر تعديل المهندســ يوم 10-20-2013 في 11:23 PM.
رد مع اقتباس
قديم 10-20-2013, 11:24 PM   #2
المدير العام


الصورة الرمزية أبو ريان
أبو ريان غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 30
 تاريخ التسجيل :  Sep 2002
 أخر زيارة : 07-19-2019 (05:54 PM)
 المشاركات : 65,874 [ + ]
 التقييم :  1056
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



الله يهبلك قنبلة
في البداية حبست أنفاسي وشديت أعصابي ..
وفي منتصف القصة أقسم لك أني فهمت نهايتها قبل أن أصل إليها لسببين :
الأول أني أعرف تماماً أسلوبك الأدبي ..
الثاني لا تنسى إني وقفت أمام عدستك يا مُخرج

أمتعتني كثيراً بهذا السرد وهذا التنوّع وهذا الأسلوب الذي يشد الإنتباه ..
تدري وأنا أقرأ وردت بذهني كم قصة كنا نسمعها وخاصة وقت قلت الظلام والتقبيل وكذا ..
المهم واحد يقول سمع بقصة واحد وكان يريد تقبيل خطيبته وهذا ممنوع بشدة في مثل ذلك الزمن خاصةً ..
المهم يقول قابلها على عجل عند ( عشة البقر ) خلف البيت ليلاً ومسافر حليلة ..
يقول ناوي يسلم عليها وهي مالها نية فقال لها باوادعك عشان مسافر قالت الله يساعدك ..
يقول ظلام ومصمم يسلم عليها . قال فأسلم على عمود العشة
يقول يوم أكتشف وحس فافلح والله ما عاد رجع من ( الشام ) إلاّ بعد سنة من الخجل
شكراً لك على هذه القصة وهذه الريادة في الطرح ولك تقديري ..


 
التعديل الأخير تم بواسطة أبو ريان ; 10-21-2013 الساعة 05:01 AM

رد مع اقتباس
قديم 10-21-2013, 12:13 AM   #3
مراقب


الصورة الرمزية ابو سيف العمري
ابو سيف العمري غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 7139
 تاريخ التسجيل :  Sep 2006
 أخر زيارة : 01-28-2022 (03:26 PM)
 المشاركات : 25,145 [ + ]
 التقييم :  236
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



ههههههههههههه ضحكت من الضرب إلل ما أنظرب مثله يهودي ولا عربي

المهم بشر عساك تركت التنباك ؟

أسأل الله أن يجنبنا وإياكم الخبائث

...... قصة جميلة ......

فيعطيك العافية


 
 توقيع : ابو سيف العمري


يالله تبعدني عن النقص والعيب
وتبعد لساني عن مناقيد خلقك

اسألك يا ربي حياةٍ على طيب
وأسألك غفرانك وسترك ورزقك



رد مع اقتباس
قديم 10-21-2013, 01:47 AM   #4
شاعر وكاتب مميّز وقـديـر


الصورة الرمزية المهندســ
المهندســ غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 24777
 تاريخ التسجيل :  Jun 2011
 أخر زيارة : 01-10-2021 (06:13 AM)
 المشاركات : 6,421 [ + ]
 التقييم :  95
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي





ابو ريان ,,
زين اللي ما انهلّت سنونة في العشة
سعيد بهالطلة لا عدمتها


 
 توقيع : المهندســ



رد مع اقتباس
قديم 10-21-2013, 01:50 AM   #5
شاعر وكاتب مميّز وقـديـر


الصورة الرمزية المهندســ
المهندســ غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 24777
 تاريخ التسجيل :  Jun 2011
 أخر زيارة : 01-10-2021 (06:13 AM)
 المشاركات : 6,421 [ + ]
 التقييم :  95
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي





ابو سيف ,,
طاب لكـ يوم اندبغت ههههههه
لا ابشركـ حولت معسل ههههههههههه

الله يعصمنا وانت من كل مكروه
شكرا قوية


 
 توقيع : المهندســ



رد مع اقتباس
قديم 10-22-2013, 12:35 AM   #6
مشرفة الحوار والعام والمجلة
‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏ ♡غآمديه♡


الصورة الرمزية الريم الجفول
الريم الجفول غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28075
 تاريخ التسجيل :  Nov 2012
 أخر زيارة : 09-26-2023 (07:19 AM)
 المشاركات : 9,778 [ + ]
 التقييم :  285
 الدولهـ
Canada
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Black
افتراضي



جميييييله جدا جدا..
ولو اني ببدايتها كنت برسل للمدير يحذفها قبل ما اكملها هههههه

الله يسلم اياديك وننتظر جديدك المميز


 
 توقيع : الريم الجفول



رد مع اقتباس
قديم 10-22-2013, 12:36 AM   #7
مشرفة الحوار والعام والمجلة
‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏ ♡غآمديه♡


الصورة الرمزية الريم الجفول
الريم الجفول غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28075
 تاريخ التسجيل :  Nov 2012
 أخر زيارة : 09-26-2023 (07:19 AM)
 المشاركات : 9,778 [ + ]
 التقييم :  285
 الدولهـ
Canada
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Black



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان مشاهدة المشاركة
الله يهبلك قنبلة
في البداية حبست أنفاسي وشديت أعصابي ..
وفي منتصف القصة أقسم لك أني فهمت نهايتها قبل أن أصل إليها لسببين :
الأول أني أعرف تماماً أسلوبك الأدبي ..
الثاني لا تنسى إني وقفت أمام عدستك يا مُخرج

أمتعتني كثيراً بهذا السرد وهذا التنوّع وهذا الأسلوب الذي يشد الإنتباه ..
تدري وأنا أقرأ وردت بذهني كم قصة كنا نسمعها وخاصة وقت قلت الظلام والتقبيل وكذا ..
المهم واحد يقول سمع بقصة واحد وكان يريد تقبيل خطيبته وهذا ممنوع بشدة في مثل ذلك الزمن خاصةً ..
المهم يقول قابلها على عجل عند ( عشة البقر ) خلف البيت ليلاً ومسافر حليلة ..
يقول ناوي يسلم عليها وهي مالها نية فقال لها باوادعك عشان مسافر قالت الله يساعدك ..
يقول ظلام ومصمم يسلم عليها . قال فأسلم على عمود العشة
يقول يوم أكتشف وحس فافلح والله ما عاد رجع من ( الشام ) إلاّ بعد سنة من الخجل
شكراً لك على هذه القصة وهذه الريادة في الطرح ولك تقديري ..
هههههه زين ماجت بالبقره


 
أبو ريان likes this.
 توقيع : الريم الجفول



رد مع اقتباس
قديم 10-23-2013, 01:01 AM   #8
شاعر وكاتب مميّز وقـديـر


الصورة الرمزية المهندســ
المهندســ غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 24777
 تاريخ التسجيل :  Jun 2011
 أخر زيارة : 01-10-2021 (06:13 AM)
 المشاركات : 6,421 [ + ]
 التقييم :  95
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



الريم ,,
شكرا لجمال حضوركـ
المدخنون يحبون القصص الغرامية
لهذا السبب صغتها بهذه الطريقة لجذبهم
والظاهر خوي ابو ريان .. باس الثور


تقديري لوجودكـ


 
 توقيع : المهندســ



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة واقعية ومضحكة عمروي منتدى القصص والروايات 2 10-31-2008 04:55 PM
قصة واقعية أبكتني أبو شهاب منتدى القصص والروايات 4 07-14-2007 09:05 PM
قصص واقعية ..لا تفوتكم.... سعودي جنوبي الشعر الجنوبي للطرح الذاتي 7 09-23-2005 02:36 PM
قصص واقعية ولكن طريـــفة جبل حرفه وسع صدرك 3 02-26-2004 11:46 AM


الساعة الآن 01:08 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By Almuhajir