اللحية الخادعة

قصة للعبرة

اللحية الخادعة

يقال أنها حدثت في زمن النبي (سليمان) عليه السلام:

إذ جاء طائرٌ إلى بركة ماء ليشرب، لكنه وجد أطفالاً بقربها، فخاف منهم وانتظر حتى غادر الأطفال وابتعدوا.

وبالصدفة جاء رجلٌ ذو لحيةٍ طويلةٍ إلى البركة، فقال الطير في نفسه: هذا رجلٌ وقورٌ ولا يمكن أن يؤذيني.
فنزل إلى البركة ليشرب من الماء، فأخذ الرجل حجراً ورماه به ففقأ عين الطائر.

فذهب إلى نبي الله سليمان شاكياً، فاستدعى النبي ذلك الرجل وسأله: ألك حاجةٌ بهذا الطائر حتى رميته ؟!،
فقال: لا ، عندها أصدر عليه النبي حكماً بأن تفقأ عينه.

غير أن الطائر اعترض قائلاً: يا نبي الله إنّ عينَ الرجل لم تؤذيني، بل اللحيةُ هي التي خدعتني!!!!

لذا أطالبُ بقصِّ لحيته عقوبةً له، حتى لا يخدع بها أحدٌ غيري..

القصة في حكمة ولها هدف وهو ان الانسان لا تغره المناظر فالبعض يبطن خلاف مايظهر .

لكن العصفور خبل يكون خلاه يفقع عينه ثم يطلب قص لحيته بعدين . هههه


شكرا لك .

الله من حُكم وأراه أقوى من الناحية المعنوية والنفسية لأنه ألغى معنى شخصيته ..
الرسالة قوية والمغزى والهدف كبير جداً فهناك من يتلبس بما هو غير أهل له ..
يُقال انه بأحد المساجد ( قصة واقعية ) كان الخطيب يتحدث عن أكل حقوق اليتيم
ومن أسرته من سبق ووقع بنفس الخطأ الذي يُحذر منه فتحدث أحد المصلين وقاطعة
بقول والله ما أكلها أحد مثلكم (:
يقولون قال الخطيب واقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر
اختصر كل شئ قبل يجيب فيه العيد
تقديري ..

هُهُهُهُهُهُهُهُهُهُهُهااااايَ
الردود تجنن

مرام تسلم ايديگ
قصة جميلـــة
و كثير صرنا ننخدع فيهم الزمان هذا
امتناني

اسعدكم الله على المرور الجميل
كل الشكر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان

الله من حُكم وأراه أقوى من الناحية المعنوية والنفسية لأنه ألغى معنى شخصيته ..
الرسالة قوية والمغزى والهدف كبير جداً فهناك من يتلبس بما هو غير أهل له ..
يُقال انه بأحد المساجد ( قصة واقعية ) كان الخطيب يتحدث عن أكل حقوق اليتيم
ومن أسرته من سبق ووقع بنفس الخطأ الذي يُحذر منه فتحدث أحد المصلين وقاطعة
بقول والله ما أكلها أحد مثلكم (:
يقولون قال الخطيب واقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر
اختصر كل شئ قبل يجيب فيه العيد
تقديري ..

هههههههههه الله يسعدك ابوريّان ...
الواضح من ردك ابوريّان كأن والله العالم
ودك تقول ان الحكم بحلق لحية المذنب وتفقأ عينه....حلال فيه...هاه....


شكراً اختي مرام موضوع هادف

تقديري