تريد أن تعرف مخططات اليهود

بروتوكولات حكماء صهيون
"هي قواعد تنظم سلوك مجموعة من الناس، قيل انهم اليهود التلموديين. هدفها أحكام سيطرتهم على غيرهم (الأغيار و هم الأمم الأخرى) من خلال السيطرة على الاقتصاد و إدارة الصراعات لصالحهم و أيضا من خلال إفساد غيرهم بالسيطرة على أدوات صناعة الوعي كالصحافة و الفنون الجماهيرية و التعليم و الصحة. و أيضا من خلال إتاحة الفرص بل و التآمر لصناعة الفرص لابراز بعض أفراد الجماعة اليهود التلمودية لتبوأ أعلى المناصب في مجالات الثروة و السلطة و المعرفة. و هذه السيطرة على غيرهم هدفها التحكم في الثروة و السلطة و المعرفة على مستوى العالم كأدوات لحكم غيرهم من البشر و استغلالهم استغلالا معمماً.. و اليهود ينفون نسبة هذه البروتوكولات إليهم، غير انه قد شاع نسبتها إليهم ابتداء من النصف الثاني من القرن ال19. و الأمر في إثبات نسبة البروتوكولات إلي اليهود التلموديين تكتنفه روايات متنوعة و تجمع كلها على أن هناك مجلسا سريا يضم حكماء هؤلاء اليهود و أن هذه البروتوكولات تمثل ثمر لأحد الاجتماعات الخاصة بهذا المجلس و قد اكتشفت بطريقة أو أخرى و طبعت بكثير من اللغات الحية في العالم حتى يحذر الناس من شرور هذه المؤامرة.






كل ما تريد معرفته عن بروتوكولات حكماء صهيون تستطيع ان تجده من خلال المواقع التالية :


http://www.khayma.com/internetclinic...romanpagef.htm


http://www.islamicdawaparty.org/drasat1/14-5/1.htm


http://www.latef.net/protokol/p1.html

شاهن بارك الله فيك

نسأل الله أن يرينا في صهيون يوماً أسوداً عاجل غير آجل

اللهم آمين اللهم آمين

الموضوع بمنتهى الخطورة
يريدون التحكم بكل كبيرة وصغيرة
بكافة مجالات حياتنا

أرجو من الجميع المطالعة
وإن امكن النشر بالأماكن والمنديات المختلفة..

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أبوفارس
شاهن بارك الله فيك

نسأل الله أن يرينا في صهيون يوماً أسوداً عاجل غير آجل

اللهم آمين اللهم آمين

وكثر الله من امثالك اخى

ناقد

جزاك الله خير
استوقفتني كلمة اعتمادهم على ان يكون الذهب هو الثروة الامنة لكل انواع الاقتصاد وتهميش اي دخل اخر
لماذا استوقفتني لانه ظهر هذه الايام بعض المحللين يتبنون هذه الفكرة
ويقولون ان الذهب بات هو الملاذ الامن للاستثمار
ونحن نشاهد ذلك على شاشات القنوات العربية التي تحلل اسواق المال العربية
اضف الى ذلك كثرة الكوارث والازمات الاقتصادية
وهذا يدل على ان المخطط ماض في طريقه الذي خطط له
حسبنا الله ونعم الوكيل