#1
|
|||||||||
|
|||||||||
نعجتين وخروف
لم تغب الشمس بعد " الدمايس " تبدو في حالة جيدة من الخضرة لم يكن الجو باردًا لكن الطل أضفى على المكان منظر خلاب ورطب ، هذا ما جعل نعجتين بدينتان في حالة أكثر من رائعة لينفذوا ما خططوا له قبل أسبوع من الأن : أصغي لي جيدًا أيتها المدللة نحن لم نختارك لهذا الأمر إلا لأن قوامك الجيد وإعجاب هذا الخروف العجوز بك دائمًا وهذا ما نلاحظه كلما تبعك عند العرعرة والله وحده يعلم ما تقولان ، لكن هذا لا يهم إن القطيع يحتاج إلى قائد جديد ولم يعد هذا الأشيب له طاقة بنا قد كثرنا وها نحن قد خططنا كم يجب ، ستذهبين كالمعتاد عند العرعرة وما أن يتقدم نحوك سوف تتجهين مباشرة إلى حافة "الدميسة " سيكون البئر تحتها مباشرة وهذا سيبعده عن القطيع وهزي رقبتك وحين نسمع الجرس سوف نأتي من وراءه وندفعه دفعة واحده وبهذا نتخلص منه جميعًا. بصقت المدللة ما كنت تعلفه في فمها فقالت : وما أجني من هذا كله ؟! تقدمت إليها أحد البدينات نعجة في منتصف العمر ، أنظري هناك هل ترين ذلك الخروف الرشيق هذا ما قمنا بأختياره بدلًا من العجوز وسوف تحضين به وليس فينا من النعاج من يحمل جرسًا غيرك في القطيع ، وافقت المدللة عَبَثًا وأبتسمت النعجتين بخبث . في الجهة الأخرى من "الدميسة" كان الخروف العجوز يتفقد القطيع كعادته ويمضغ في نفس الوقت ، وقف واثقًا ينظر ويتخطى الأغنام حتى وصل إلى ذلك الخروف الذي يرى فيه عنفوان الشباب ومستقبل القائد فقال له : يا بني يوما ما سوف تقود قطيعًا لا يهمك إستخفاف نعجة من إخرى ولا تثق في الجمال إن موطنه ليس على عاتق القوام الرشيق وليس هناك نعجة خرقاء وحين يشعرون بأنك ضعيف سوف تفقد زمام الأمور لكن ذلك لن يحدث علنًا كثورة وطنيه أو مظاهرات عند شجرة ما ، سيحدث ذلك بغته لا تظن بأن تظاهر الإحترام هو كفيل لقبولك بين الجميع وحين تريد صفع نعجة ما لا تصفع خدها إن ألم الجسد يزول لكن حين تريد أصفعها في قلبها كي لا تحتمل مجابهة الأمر في النهاية ، وأعلم بأن خيانة نعجة إلى نعجة آخرى هي الإحتمالات الواردة إن أرادوا الفوز بقلب خروف واحد بين القطيع . هاهو اليوم لم تزل الغيوم مترنحة في السماء والقطيع منتشر يعلف ويبصق والخراف الصغيرة تلعب بلا مراجيح هاهي المدللة تقوم بتنفيذ الخطة متجهة إلى العرعرة الوحيدة والبدينات يراقبن عن قرب ، والعجوز الأشيب يتفقد ويمضغ كعادته و حدث مالم يكن بالحسبان كان الفلاح يعد عشاء للقبيله فأمسك بالبدينات وجرهما إلى القصاب ، وحين وصل الخروف العجوز قال للمدللة : لم يخبرني أحد إن الجرس الذي حول رقبتك يخبرني بمكانك لذلك أجيد السمع . إبراهيم سعيد أنا أفكر ، إذاً - أنا موجود - ..!
|
12-01-2016, 04:35 AM | #2 |
الإخطبوط
|
أرجو أن لا أصبح
كمن كان يسير بسيارته خلف باص مكتوب عليه عبارة تحذير وقوف متكرر ليتفاجأ سائق الباص بأول وقوف متكررله بذلك القارئ الذي كان يسير خلفه يقف على بابه يقرع نافذته ويعرض خدماته بأنه مختص لحل جميع مشاكل دورة الوقود للمحركات الكبيره ..!!... قراءه أوليه وأتمنى أن لاتكون عبث النعجه المدللـه... و لا أتمنى ايضاً سيدي الفاضل ان تكون بأولوية خبث البدينتين... لكنها أقرب أن تلاك وتعلف أعلاف الساسه والسياسه الخارجيه..... فأدوار الرعاة والرعيه ومفهوم الرعيه عن الراعي اراه يرزح تحت ألأرجل الأربعه للكراسي ويتنقل ذاك المفهوم تنقل أشرعة مراكب اروقة القصور الفارهه والتدستر والتنظم والتشرعن والتفرعن سيدي المفكر لا أظن ان القدر لعب لعبته الآخيره مع حظ الخروف الراعي المرعي الكبير ولا أظنه أيضاً لعب لعبته ضد حظ الخروف الموعود المرعي المرعي الصغير قد يكون قدراً تقدر في أطر النسبه والتناسب والأحجام بين الحب والحرب الا ان الإهتمام لا زال يسيّر الأمور بأعين الجميع دون إعتماد أحد لتاجه الفالصو تقريباً لهذه اللحظه وتلك العريعرة المظله المطله بأطراف الدميسه خير شاهد صديقي ويكأني بدأت أدرك تواً خطأ راوي كليله ودمنه عندما ثقف الأمير الملك المستقبلي بحكم الحيوانات الأدنى منه ليس ذلك ليهتم فخامة الأمير الصغير بالحيوانات اوحتى ليحث همته بدور الأخلاق بقدر ماكانت شرعنة لتنامي الرؤية الدونيه لشعبه ثم ياصديقي ... تحيه وإجلال لفكرك ... |
|
12-01-2016, 03:46 PM | #3 |
|
الخطـــة والقــــدر طرفا نقيض متفرقان يجمعهما أمر الله وكلاهما أقـــــدار !! لنلـــهو قليــلاً سيـــدي !! ويتسع صدركــ كرمــا إن سمحت لـــي !! " الخرفنـــة " إحداث مستحدث لازم الوقوع لا فرضية إكتفاء فيه قانون إبتدعته الحياه وكل بدعة إلى الله مآلها واقع مؤلم أساسه " الخروف " وبنيانـــه " الخروف " (هوردي) سطحه " خروف أيضا " لو كان في " الخــروف " خيرا لكان قائد قطيع ذئــــاب هنيئا لقوم الفلاح بوليمة النعاج وليهنأ قائد يلقي " السمع " دون أن " يــــرى " !! السؤال الأهم !! لماذا لم تتقدم المدللة بإتجاه " معـــرق " (الدميسة) مباشـرة حيث تكون البئر قابعة تحته فيتم الدفع بذلكـ القائد داخلـها حسب الإتفاق المزمع بينهن ...؟ وكأن المدللة تأسر أمرا !! أيكون ذلك كيدا !! ، ما أعظمه من كيد إذن !! ، ( فاصلـــــة ) درامية إستدلال قوية مليئة بالحكم والعبر بطياتها رسائل بحاجة إلى التوقف طويلاً عند قراءة كلماتها !! لله دركـ يارجل من أين تريدني أن أبدأ ؟ وأين سينتهي بي الحال " هنا " !! شكـــرا لكـــ |
هنا مجرد عابــر سبيــل
إما ذكريات زكيــة الرائحة أو واقعاً مؤلماً تملـؤه الأشــواكـ |
12-01-2016, 04:39 PM | #4 |
المدير العام
|
بصراحة أعجبتني الرمزية بشكل كبير ..
وربما آلت النهاية إلى مفهوم الوقوع في الحفرة المُعدة مكراً .. يحدث مثل هذا في كل ما يمكن أن يتواجد البشر فيه سواء في السياسة أو في الحياة العامة بمختلف مقتضياتها .. وأكيد ( السمين ) الثمين يكون في مقدمة المطلوبين دائماً فعليه أن يبتعد عن أماكن الغدر ( له وعليه ) لأنه سيكون حينها هدفاً ولو تحت مبدأ إنقلاب السحر على الساحر .. والدليل النعجتان اللتان تم اختيارهما كوجبة من قِبل الفلاح رغم وجودهما في البداية كجزء تنفيذي لخطة لن تتم بدونهما .. يالله يقولون ما يروح إلاّ الطيب(: تقديري .. |
|
12-02-2016, 09:25 PM | #5 |
مستشار إلمدير العام
|
قدر الله وما شاء فعل .
ربما رحمة بذلك الاشيب الضعيف . وربما موعظة لذلك السمين المنتظر . وربما درسا لتلك المدللة الغبية . وربما عبرة لكل القطيع . درس مؤلم لابطاله جميعا . شكرا لك . |
|
12-04-2016, 08:50 PM | #6 |
شاعر وكاتب مميّز وقـديـر
|
مرحبا أبا خليل حياكـ الله مجددا وعودا حميدا بإذن الله حضوري هنا ~ للترحيب بكـ وتجديد عهدٍ باخِ كريم جمعني به قبل عِدّة سنوات " براد شاي بالنعناع " في احد مقاهي العاصمة الحبيبة لازلت فخورا بذلكـ اللقاء الممتع استاذي ,, لا اخفيكـ بانني احترت في تأويل هذا النَص الجميل لعل ذلكـ يعود الى قصور فهمي وعلمي فانا امام قامة أدبية عالية تحمل بشرفٍ قلم المعرفة وربما يعود السبب الى كوني - من واقع عملي - متعودا على الخطوط المستقيمة والاشكال المنتظمة فانا احمل المسطرة والمنقلة واحيانا ,, البندقية وحاملها يجب ان يحدد أهدافه بدقّة هذا عيب مغليكـ سيدي والذي جعله في حيرة من امره ! قرأت مشاركات الاخوة ومداخلاتهم فزادني ذلكـ حيرة لا تلمني استاذي الغالي , محبكـ لا يجيد الكتابة الأدبية ذات الرمزية العالية فكيف يستطيع قراءة مثل هذه النصوص ؟ انما من غلاكـ سأشاركـ . وسآخذ الموضوع من زاوية أخرى بعيدا عن ما ذهب اليه البقية وآمل ان تاخذني على قد علمي أرى الموضوع لا يخلو من الفكاهة لذا سأقرأه على انه نَص كوميديا ذو هدف اجتماعي , المسرح .. " الدميسة " وحدوده " العرعرة " ابطاله الخروف الاشيب والقصّــاب , اراه مسرحية تشابه الى حد ما " عذاب الحب الضائع " لويليام شكسبير مع فارق الزمان والمكان والابطال بالتأكيـــد ! الغريب في الامر سيدي انني لم أرى من خلال فصول المسرحية ثلاثة من اهم الممثلين " الراعي , الذئب والكلب " عُدتُ الى النص ~ وجدت المسرح هو الدميسة وعادة تكون قريب من المنازل فعذرت الذئب لعدم قدرته على الحضور وكنت انت مُحقا في استبعاده ولكن ماذا عن الراعي ؟ بعد تفكير طويل ,, ادركت بان القطيع حول الحمى ! لا خوف اذاً فلينم الراعي , ربما هذا ما تريده انت ! امّا الكلب فلم اجد له عُذرا في الغياب ابداً إلا انني قلت في نفسي , لعل الراعي من النوع الذي لا يحب الكلاب وللضرورة اختار كلباً جبانا ينبح من خلف الاسوار , لذا لم يظهر على المسرح لكنه نبح بعد ان قطع القصّاب رؤوس البدينات هنا احس بالذنب فبدأ بالعواء والنباح من خلف سور المنزل ولازال " الخروف الاشيب " بالدميسة وسيجد رشيقات النعاج بانتظاره ليمارس هوايته من جديد الا ترى سيدي أن هذا الخروف اكرم من الكلب ؟ سأعطي لكـ مثالاً .. ورد ذكر النعاج في القرآن الكريم فكان الذنب على الأخ الظالم ولم تُلم النعاج , ورد ذكر الذئب كذلكـ فبرأه الله من دم سيدنا يوسف وعندما ورد ذكر الخروف " الكبش " كان فداء لسيدنا إسماعيل لكن الكلب كان مع اهل الكهف باسط ذراعيه وفي مواقع أخرى كان يلهث وفي الحديث ظهرت نجاسته واضحة بوجوب غسل الوعاء الذي يلامسه لعابه سبع مرات احداهن بالتراب لعل ذلكـ [ لقذارة لسانه وقبح فيه ونتانة لعابه ] والله اعلم لم استغرب عدم وجود الحمار بالدميسة لكونه لا يرافق الأغنام بِـ " الدمائس " هو مخصص لرعاة الماشية بالصحراء ربما لحمل الماء لا الاسفــار , اما بالقرى فهو يرعى بمفرده لقد لمحته تحت الطلحة اليابسة يصدر صوته المعتاد دون وعي ! اعتذر سيدي بشدة حقـــاً , انا اقل من تلميذ يناقش استاذا هكــذا فهمت النَص معترفا بقصور ادراكي لما يحتوي نصكـ الباهر إن اصبت فحمدا لله وإن أخطأت فالتمس لمغليكـ عذراً ختاماً ,, اشكركـ واستغفر ربي اجمل تحية وتقدير |
|
12-06-2016, 06:58 AM | #7 |
شاعر وكاتب مميّز وقـديـر
|
إستدراكـ ~ احبتي ,, قرأت تغريدة لاحد الأعضاء الذين احترمهم كثيرا فوجدت فيها تلميحاً اقرب الى التصريح عن ما يدور هنا من نقاش فاحببت التوضيح أولا .. يعلم الله بانني احترم الكل واقدر الجميع وثانياً الرواية والقصة والقصيدة يعبّر بها الكاتب او الشاعر بطريقته الخاصة ومفهومه الخاص وللمتابع او القارئ حرية التفسير ربما فهم البعض انّ في مداخلتي إساءة لاحد وهذا غير صحيح مطلقا تصورت الموضوع على انه مسرحية ومن مونتي على الكاتب اضفت بعض الرموز والكومبارس على المشهد ليس إلا ولا اقصد بها احد هنا الجميع مقدرون ومحشومون وللكاتب كل الحب والتقدير والاعتذار اذا كانت مداخلتي قد حرفت مسار النقاش قلت بانني لست ضليعا في قراءة الرواية فقرأتها من منظور خاص هذا كل ما في الامر واملي الا يفسر تعليقي بغير ما اعني عذرا أبا خليل لتشويه الموضوع |
|
12-07-2016, 04:32 PM | #8 | |
عضو شرف
|
اقتباس:
" كليلة ودمنة " هي بأختصار تبسيط العلاقة بين الحاكم والشعب ، بينما الأخلاق وقوانينها لا تفرق بين حيوان وإنسان ما. كل التقدير اخي ضاري |
|
أنا أفكر ، إذاً - أنا موجود - ..!
|
12-07-2016, 04:46 PM | #9 | |
عضو شرف
|
اقتباس:
لكن ليس لكل مخلوق قدرة على القيادة إن الإتباع وفرض التبعية هي بمثابة الفرق الشاسع بينهما ، لماذا لم يقوموا بالتنفيذ أترك الجواب لكل مخيلة قد ترى ما تشاء . كما أني أشكر مدخلتك الأكثر من رائعة أيها العابر . |
|
أنا أفكر ، إذاً - أنا موجود - ..!
|
12-07-2016, 04:48 PM | #10 | |
عضو شرف
|
اقتباس:
حين تصف ما أكتبه فهذا يجعلني أصفق وارفع لك التحية عاليًا ، أيها الحبيب . كل التقدير ابو ريان الجميل |
|
أنا أفكر ، إذاً - أنا موجود - ..!
|
12-07-2016, 04:50 PM | #11 | |
عضو شرف
|
اقتباس:
هي الحياة درس وموعظة رغمًا عن الف كتاب وفلسفه . أشكرك من القلب |
|
أنا أفكر ، إذاً - أنا موجود - ..!
|
12-07-2016, 04:59 PM | #12 | |
عضو شرف
|
اقتباس:
اهلًا بالحبيب المهندس وكلي شرف لقرأتك وما أنا إلا الاخ الصغير يتعلم منكم اشكر ترحيبك كثيرًا ، إن هولاء الضائعين في النص على حسب تفنيدك في المسرح كله ، قد يكونوا جزء لم يحن وقت إستقطابهم للمشاركة ربما أنهم يعرفون فقط الاشكال المستقيمة ولا يحيدون عن الخروج في نص الحياة ، لا أعرف كيف أعلق كثيرًا كتعليقك الزخم الذي اثرا مخيلتي وجعلني ادرك انني فعلا لم أسدد في جعل النص متوازي ، لكنه بالفعل جعلني أستفيد من نقاط كثيرة سوف اتعلَّم منها لاحقا . بالنسبة للإستدراك لم ارى شيئا مما ذكرت بالنسبة لي وبالعامية هنا " يفداك النص وراعيه " شكرًا من الأعماق لأنك هنا . |
|
أنا أفكر ، إذاً - أنا موجود - ..!
|
12-08-2016, 04:13 PM | #13 |
شاعر وكاتب مميّز وقـديـر
|
^^
يسلم راسكـ هكذا هي اخلاق الادباء والنجباء لم استدركـ إلا لابقاء المودة مع الجميع , قد اسيء التعبير فيُساء الفهم ! ليس إلا . نقرأ في اليوم والليلة عشرات المرات قولة تعالى " اهدنا السراط المستقيم " عسى الله يهدي الجميع سراطه المستقيم ,, امل ! تشرفت بمصاحبتكـ هنا سيدي اشكر لطفكـ |
|
12-20-2016, 08:31 PM | #14 |
|
استاذي
لا اعلم اذا كان ردي هنا على حسب ما تبادر لذهني هو ما اردت ان تطرحه ام ان فكري كان قاصرا امام هذا الطرح الجميل فان اصبت فهذا ما ارجوه وان اخطأت فمعذرة منك العلاقات المبنية بينك وبين الناس ثروة هائلة تكسبها بالتعامل الصحيح مع الناس وهو فن يعوزه التدريب الجيد للوصول الى حد الإتقان وهو بناء يتأسس على مشاعر المحبة التي تنبع من قلبك الفياض الذى يتقبل الأخرين بكل اختلافاتهم والذى يجعلك تضع كل إنسان فى منزله القريب الذى يجب ان تحبه كنفسك تماماً... فالتعامل مع الأخرين فن يتطلب منك المرونة والحكمة والصدر الرحب والوضوح والصراحة البناءة فتخرج رابحاً من علاقات طيبة مع الأخرين بالرغم من اختلاف الطباع والمصالح وظروف التنافس وبالرغم من اختلاف المستويات الأخلاقية والروحية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية. وقد اثبت الدراسات العلمية ان التعامل الصحيح مع الأخرين يضمن لك 85%من سبل النجاح فى عملك 99%من دنيا السعادة الشخصية بين اهلك وأصدقائك. استاذي العلاقات في مجملها اقتصاديه سياسيه او انسانيه ان قامت على الصدق كانت علاقات ناجحة في اغلبها يشوبها احيانا بعض الخلل ولكن سرعان ما تعود وتبني نفسها من جديد حتى وان كان هناك كبش فداء من اجل البقاء هكذا هيا الحياة خذ وهات وتستمر ولكن اركز هنا على جمال العلاقة المبنية على الصدق وتبادل المصالح المشتركة والذي يحكمه ( لا ضرر ولا ضرار) شكرا لك.... |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اسد وخروف | الأزدية | عطر الكلمات | 2 | 04-16-2008 02:40 PM |