نافذة مختلفة ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يمك دروبي

طيــــــــفّ
يَ قـــرة العين وصديقتي الوفيـــه
تألم القلب ..وحارالــقلم ..وأشتكت الوجنتين من دموع العين
بهذا الركن المعتق برائحتك ..والأنيق بلمساتك المخمليه..
أفتقدناك غاليتي ..كوني بخير من أجلي لأكون ..

رفع الله قدرك وحفظك ياغالية وجعل ملتقانا السرمدي في ظلال جنانه..

* الحمدُ للهِ يَ ربّ

لأنّك تمنحنيْ قوّة أقفُ فيها
حينما يجتاحنيْ الضّعف ؛
والحمدُ للهِ يَ ربّ ..
لأنّك تساعدني لأبتسِم وأتمتم :
أنا بِ خير والدّنيا بِ خير !

والحمدُ للهِ يَ ربّ ..
لأنّي أثقُ بِكَ
وَ هاأنا أوكّل أموري ؛ وَ كلّيْ لَكْ !

والحمدُ لله يَ ربّ ..
لأنّك تُعطيْ أكثر مما نستحقّ ؛
وتمنح دونما انقطاع !

والحمدُ للهِ يَ ربّ ..
لأنّك تُفاجأنُا بِ الحياةِ وَ الخير
وَ الجمال حينما تخذلنا أنفسنا ونضعفْ !

والحمدُ للهِ يَ ربّ ..
أنّي لكَ وحدك أسجد
وأرفع يدي وأذلّ روحيْ وَ أصّلي لَك !

والحمدُ للهِ يَ ربّ ..
لأنّ صوتي المخنوق ؛
أو الخالي مِن الحروف : تَسمعُه !

والحمدُ للهِ يَ ربّ ..
لأنّك تُيسّر لنا أمورنا ؛
وتعلمُ مافي صُدورنا ؛
وتُعظمُ - إن صبرنا - أجورنا !

والحمدُ للهِ يَ ربّ ..
لأنّكَ تمنحنيْ شُعور [ الراحة ]
في كلّ مرة أتذكر فيها : أنّكَ معيْ !

والحمدُ للهِ يَ ربّ ..
لِـ [ إنّ معيَ ربّي سَيهدين ]

" يا الله ♥ "


و حين أرددها يزهرُ حبّكَ في فمي ،،

مُذْ ذُقْتُهُ وَ الشّوقُ يَسكُنُ خَآفِقِـي ..


يَسْرِي وِدَادُكَ نهْرُ عِشْقٍ فِي دَمِي ;

فـ ارْحم فُؤادآ تَاقَ حُبّك خآلقي..!

ربِّ إنَّك تعلم خائنة الأعين وماتُخفي الصُّدور
اللهم أنزل على قلوب أحبتي راحة وسكينة وطمأنينة
اللهم فرِّج همومهم ، وأسعد قلوبهم ، وأبدل أحزانهم أفراحاً

* اللهم صلّ وسَلم وبَارك على سَيدنا محمد
* اللهم صلّ وسَلم وبَارك على سَيدنا محمد
* اللهم صلّ وسَلم وبَارك على سَيدنا محمد
* اللهم صلّ وسَلم وبَارك على سَيدنا محمد
* اللهم صلّ وسَلم وبَارك على سَيدنا محمد
* اللهم صلّ وسَلم وبَارك على سَيدنا محمد
* اللهم صلّ وسَلم وبَارك على سَيدنا محمد
* اللهم صلّ وسَلم وبَارك على سَيدنا محمد
* اللهم صلّ وسَلم وبَارك على سَيدنا محمد
* اللهم صلّ وسَلم وبَارك على سَيدنا محمد

لن تجد رسائل أحنّ عليك


ولا أرَقّ عتابا


ولا أعْذب مِن سُطور مُغلّفة بالنّور


مُرسَلة إليك ♥ ..



مثلُ : "


قُرآن " يَتلقَفه نبْضُك




فافْتَح لَه نَوافِذَ عُمْرك ،




وحلّق بروحِك فيهِ طهرا




وأمانا واتّساعا لا يَضيقْ !




فهو مثل الرّوض إن أعطيته جزءا منك أعطَاك الفَرَح كلّه





فأرجُوكم ..




لا تغفلوا عَنْهُ غَدَاة تصبحون وتُمْسون،




إيتُوه مُشْتاقين مُهرْولين إليْه




ليَربُو الهُدى حَتى السّماء ،




وتخبو السِّقام




هُو ضَوؤكم إنْ جاء الصّباحُ مَكسُور الجَناح

" رسالة مُغلفة بِحُبٍ طاهر "

هذة الحياة قصيرة جداً جداً
بين رمشةً عين و أغماضِها
مجرد شهيق أن لم يتبعه زفير ( أنتهت )
فلنكُن أكثر همةً نتسابق إلى جنةً عرضها كعرض السماوات وَ الأرض ..
لنكُن من أصحاب هذة الآية ( فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ )
و لنترك أثراً قبل الرحيل يُحتسى منهُ ..
لنكُن كالعطر مهما خلى من ماء بطنه إلا أنه يُخلف
أثراً من رائحته طيباً زكياً ..
أن خلت الدُنياء من أرواحنا لكنها لا تخلى من أثارِنا ..
-
لنجعل هادم اللذات بين أعيُننّا دائماً
ولنتأمل حال من غشى عليهم الموت
منهم من يُرثى لهم )"
و منهم من بقى صيته و عِلمهُ و بصماته و دعوته ..
حتى وأن كانت شيئاً قليلاً أنها بذرةً ستُثمر و تزهو وصاحِبُها في قبره ..

و أنت !
كيف سيكون حالكَ .. !
-
هل يا تُرى معك من الزاد ما يكفيك للعبور فوق الصراط كلمح البصر ؟
أو أنك ستتعثر ؟
ضع هذا السؤال بين قلبك دائماً
وَ حلق نحو جنة

سبحان من أوجد هذا الجمال وسط صحاري الرياض (روضة خريم 1435)

ثمةً أمور في حياتِنا على الرُغم أنها تُسعدنا
إلا أنها لا تدوم وهلةً من الزمن و تختفي
كَشمعةً أنارت الأركان
فَ انطفأت !

و أقـــــول يا " الله "
ليتسع ضيق الفضى
لينفكُ قيّدُ اللظى
لينبلج ظُلم الدُجى . .!

الصّدق جسْرٌ أخْضر
وقلبٌ أبيض ،
ودربٌ ممهدٌ وأكْثر ..
جرّب أنْ ترفع يديك في جُنح الدّجى
وقلبك لا يرجو سِواهُ ملاذا
مُوليّا شطره عن الدّنيا
معْتصما به ،
تائبا ،
نادمًا ،
مستغفرا ..

فلن تخيب القُلوب الواجفة ،
والاكف المرفوعة .. والدّموع النازفة
والجفاف والصّحاري التي اعْترتك ذات ذُبول
لن تلقاهَا في كنفه إلا ربيعا زاهيا
وجنة فسيحة آمالها ورباها .



صرحُ قلبك هُو من بناه
وهُو يعْلم ما يُسْعده .

تذكر هذا جيدا :")

ما أجْمل الرّضى في أشدّ الحالات انْكسارا
والتّبسم في أعْظم لحظَات الحُزن
والعَطاء مَع حالكِ الظّلمة مِن حوْلك ..


هذه الإنتصارات العَظيمة ،
يغْفل عنهَا كثير .. فيفوّتون على أرْواحهم لذّة السّعادة .



هل عرفتَ الآن لمَ الرّاضيين في الحيَاة
أكْثر النّاس سُرورا !

أيْنَ مَن يَعِي حجْم الزّحْمة التي
تجْلبهَا الصّفحات الرّمادية على باب قلْبِك !
أسْقطها منْك ولا تترك إلا صفْحة بيضَاء
تلقى الله بهَا

" أبيَضٌ " هكذا أجْمل

لولآ آلظنون آلطيبه مآت آلإحسآس
ولولآ آلتسآمح بآلحيآة إنقرضنآ
ولولآ آلأمل تُهنأ على سگة آليأس
ولولآ مخآسير آلزمن مآ إتعضنآ .

أعظم أوقات التسبيح في الصباح عند إقبال النفس استعانة بالله على عملها، وفي المساء استسلاماً له (فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون)"