المرحلة الثانيه للمســابقة الشعـــريه...

القصيـــــــــــدة الثالثـــــــــه ...

القصيدة الثالثة

خصص الشاعر ابياته عن الأم
ومطلعها وكأنها قصيدة غزلية وفي البيت الثالث اخبرنا بأن المقصود بهذا الحب هي الأم
تسلسل الابيات جيد والتشبيه في اخر الابيات ممتاز
لي ملاحظه على قافية القصيدة في عجز الابيات استخدام كلمة عيوني وكوني
وان كانت اخر حرفين متشابهه إلا ان القافية هنا تشعر فيها باختلاف
عموما القصيدة جيده صح لسان الشاعر وفاله التوفيق

قصيدة جميلة بحق الأم لشاعرنا الرائع..
فيها وصف غربته وبعده عن والدته باحساس جميل وتأثير عاطفي مميّز ..
ثم وصف معنا اللقاء بالوالده عندما قال : أمي وفي حضنك معالم للاشواق وبصراحة أختصر كل وصفٍ ممكن ..
فهل بعد معالم الأشواق وصف وخاصةً بحضن الأم ..
ثم أنتهى بذكر البر وأهميته وأن الخسارة للإنسان عندما يفقد أحد والديه الاثنين ..
كلام رائع وجميل والقصيدة في معناها مثالية بكل صدق ..
تركيب القصيد جيد وتسلسلها بالفكرة ممتاز ..
المهاجر قال كلاماً فنياً صحيحاً ورائعاً والشاعر سيستفيد منه بدون شك ..
أطربتني وأعجبتني بقصيدتك يا شاعرنا فصح الله لسانك وفالك البيرق ..
تقديري ..

القصيده الراابعه ...

القصيدة الرابعة ..
بدأ الشاعر قصيدته بذكر أساس وبداية الحب بقلب الإنسان وأنها سجيّة وطبيعة خلق الله ..
ويقول بأن الحب يجب أن يكون لمن يستحقه وهم الوالدين وأن ذلك من البر والواجب ..
وأكثر وزاد من وجوب كثرة الحب لهما وهذا كلام رائع لدرجة أنه قال أن الإهمال في ذلك يُعتبر وشاية كترميز
للتقصير بحق الوالدين في هذا الحب ..
القصيدة مضموناً رائعة وجميلة ..
فقط كنت أتمنى من الشاعر أن يستخدم قافية سهلة وكلمات أخرى لأن بإمكانه ذلك ..
لأن الفكرة والإحساس في النص جميل وكان يحتاج لتركيز بسيط حتى يصل بجمال أكثر ..
ولكن كل ذلك لا يُعيب كثيراً فالقصيدة أحسسنا معناها ورسالتها ..
صح لسانك شاعرنا وفالك البيرق ..
تقديري ..

القصيدة الرابعة

حقيقة ابو ريان كفى ووفى وملاحظاته مهمه
القصيدة فيها خلل من ناحية التركيب الموسيقى للأبيات وذلك ناتج عن اختلال في الوزن
القصيدة فيها احساس ومحاولة الشاعر ان يكون مختلف ربما زاد من صعوبة الموقف
اجتهد الشاعر في هذه القصيدة لكن في اعتقادي انه كان بالإمكان افضل مما كان
صح لسان الشاعر وفاله التووووفيق

القصيـــــــــدة الخامسة والاخيره في هذه المرحله...

القصيدة الخامسة

البداية كانت تقليدية بذكر الله في القصيدة
ايضاً الشاعر هنا استفاد من طريقة الكتابة الشعرية في الدخول الى موضوع المسابقة
وبدأ في تسلسل الابيات بطريقة جيدة
واعجبني حقيقة استخدامه لمفردة ( اوف اخذني موتك ) وهو تضمين اللهجة الجنوبية في الشعر النبطي
وهذا أمر ارى أنه مهم ومفيد كثيراً .
إجمالاً القصيدة جيده جدا
فيها مباشرة واضحه وربما هناك تشبيه وحيد وهو تشبيه الأم بمفتاح الجنة وقد لايكون جديد او فيه ابداع من الشاعر
اقول صح لسانك شاعرنا وفالك البيرق

قصيدة جميلة ورائعة ..
البداية بذكر الله كان استهلال جميل ورائع ..
ثم انتقل الشاعر لوالديه ووصف علاقته بهما دنوياً ودينياً ووجوب السعي على رضاهما ..
إجمالاً رسم الشاعر جميل بحق الوالدين وبطريقة جميلة ..
كذلك أستخد اللفظ السهل وهذا يزيدها وصولاً وفهماً بعيداً عن التعقيد اللفظي..
المباشرة جميلة وتبقى طبيعية في مثل هذا الظرف ..
إشارة المهاجر للصورة الجميلة بتشبيه الأم بالمفتاح إلى الجنة في محلها ..
ويضاف إلى ذلك وصفه والده بأنه مضرب المثل للصابرين ..
قصيدة مميّزة وصح لسانك شاعرنا وفالك البيرق ..
تقديري ..