لا مانع من التصحيح!

ما قرأته أعلاه عالي المستوى ورائع جداً ..
وجدت فيه قراءة نقدية وتشريحية وتفصيلية جميلة ..
كذلك أوجدت حلول وطرق سليمة ..
تقديري ..

يعطيك العافية

مبدعة في الأسلوب والفكرة ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان

ما قرأته أعلاه عالي المستوى ورائع جداً ..
وجدت فيه قراءة نقدية وتشريحية وتفصيلية جميلة ..
كذلك أوجدت حلول وطرق سليمة ..
تقديري ..

شكراً الله يعطيك العافية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأشقـــر

يعطيك العافية

مبدعة في الأسلوب والفكرة ..

الله يعافيك يالأشقر شكراً لك

اهلاً فاطمه
احييك وأرفع لك القبعه
وأحيي فيك هذا الفكر النير وإنا لنسعد كثيراً والله عندما
نجد نماذج وطنيه مشرفه تفكر في الوطن وبفكر وطن
وبهذا الرقي ...وبهذا الرقي قد نقود الأمم
فكر راقي ينبع من قلب أم لايمكن ان تقبل لأطفالها رؤيه
اقل عن الأطفال ممن حولها بل لايتوقف التفكير هنا بنظرة المساواه
مع الغير فالأم هي الوحيده التي تبني للمستقبل فكراً ناضجاً يعود عليها
بمرور الزمن بالعزه والرضى عن ماقدمت في مواكبة النمو
موضوعك هادف جداً
والتقليديه اصبحت طابع للتعليم وللاسف طابع لايمكن يقدم جيل باكمله بل يخزل النجاح على بمحدودية خاصه وبظروف خاصه التقليديه
هي التي هيأت تلك المحدوديه للنجاح ولا أقصد النجاح على المستوي التعليمي وفي
اروقة المدارس اقصد نجاح التعليم إنجاح الحياة كلها فأصبح التعليم
نفسه لايعترف بنجاحاته ذاتها ليسن اختبارات القدرات والتحصيلي والتفصيلي
لأنه أدرك إخفاقاته الحقيقيه في سيرورة نهجه التعليميه هذا هو الوضع
اما لماذا وكيف فالتعليم لايفصل في المواد التي يقدمها بل يدير العجله
بالأغلبيه وكلنا نعلم ان الغالب هي المواد الدينيه فلن تجدين منهج ينمي حس الإبتكار بل فقط تثبط وتؤسس منهجية الإتباع وبطريقه خاطئه بإعتقادي
يهمل ما في التشريع الرباني من آيات انظرو لأنفسكم وفي انفسكم افلا تبصرون ويتبع أطيعوا اولي الأمر منكم وكاد المعلم ان يكون رسولا لنصبح على منهجيه خاطئه او تقليديه كما تفضلتي

حفظنا طريقة الوضوء وعلى نهج هذا الحفظ عنفنا لحفظ جدول الضرب مثلاً
عندما تسألين عن نتيجة خمسه ضرب سبعه تأتيك الأجابه بلمح البصر كانك تسالين عن المضمضه والأستنشاق ولو سالتي عن 29 ضرب 14 وقف حمار الشيخ بالعقبه ...
بينما المفترض ان لاتكون المنهجيه بالغالب بل المفترض ان يكون التعليم بالإبداعيه بالورش العمليه بالمساهمه المجتمعيه.. هذا إذا أردنا ان نخرج جيلاً محاسباً وجيلاً عاملاً وجيل لأطباء أكفاء لايكتفون باساليب التطبيق المنهجي التعليمي والذي نظراً لمحدودية مايمكن أن يضع من رحمه للمجتمع هناك اطباء يمارسون مهنهم بذات الأسلوب ويخرج واحد فقط كالربيعه بحاله خاصه وبظروف خاصه طبيب يعالج ويبتكر أدويه لأمراض مستعصيه مسبقاً
ليس لان شخصه فريد بل لأن التعليم أوجد تلك المحدوديه بنهجه واساليبه

صحيح أني لم أقدم لك شيء جديد قد تستفيدين منه بعد كل هذا الحديث الا أني أؤيد كل حرف كتبتيه واشد على يدك ....
فـ شكراً لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصيـــ ( ضــــاري ) ــاد

اهلاً فاطمه
احييك وأرفع لك القبعه
وأحيي فيك هذا الفكر النير وإنا لنسعد كثيراً والله عندما
نجد نماذج وطنيه مشرفه تفكر في الوطن وبفكر وطن
وبهذا الرقي ...وبهذا الرقي قد نقود الأمم
فكر راقي ينبع من قلب أم لايمكن ان تقبل لأطفالها رؤيه
اقل عن الأطفال ممن حولها بل لايتوقف التفكير هنا بنظرة المساواه
مع الغير فالأم هي الوحيده التي تبني للمستقبل فكراً ناضجاً يعود عليها
بمرور الزمن بالعزه والرضى عن ماقدمت في مواكبة النمو
موضوعك هادف جداً
والتقليديه اصبحت طابع للتعليم وللاسف طابع لايمكن يقدم جيل باكمله بل يخزل النجاح على بمحدودية خاصه وبظروف خاصه التقليديه
هي التي هيأت تلك المحدوديه للنجاح ولا أقصد النجاح على المستوي التعليمي وفي
اروقة المدارس اقصد نجاح التعليم إنجاح الحياة كلها فأصبح التعليم
نفسه لايعترف بنجاحاته ذاتها ليسن اختبارات القدرات والتحصيلي والتفصيلي
لأنه أدرك إخفاقاته الحقيقيه في سيرورة نهجه التعليميه هذا هو الوضع
اما لماذا وكيف فالتعليم لايفصل في المواد التي يقدمها بل يدير العجله
بالأغلبيه وكلنا نعلم ان الغالب هي المواد الدينيه فلن تجدين منهج ينمي حس الإبتكار بل فقط تثبط وتؤسس منهجية الإتباع وبطريقه خاطئه بإعتقادي
يهمل ما في التشريع الرباني من آيات انظرو لأنفسكم وفي انفسكم افلا تبصرون ويتبع أطيعوا اولي الأمر منكم وكاد المعلم ان يكون رسولا لنصبح على منهجيه خاطئه او تقليديه كما تفضلتي

حفظنا طريقة الوضوء وعلى نهج هذا الحفظ عنفنا لحفظ جدول الضرب مثلاً
عندما تسألين عن نتيجة خمسه ضرب سبعه تأتيك الأجابه بلمح البصر كانك تسالين عن المضمضه والأستنشاق ولو سالتي عن 29 ضرب 14 وقف حمار الشيخ بالعقبه ...
بينما المفترض ان لاتكون المنهجيه بالغالب بل المفترض ان يكون التعليم بالإبداعيه بالورش العمليه بالمساهمه المجتمعيه.. هذا إذا أردنا ان نخرج جيلاً محاسباً وجيلاً عاملاً وجيل لأطباء أكفاء لايكتفون باساليب التطبيق المنهجي التعليمي والذي نظراً لمحدودية مايمكن أن يضع من رحمه للمجتمع هناك اطباء يمارسون مهنهم بذات الأسلوب ويخرج واحد فقط كالربيعه بحاله خاصه وبظروف خاصه طبيب يعالج ويبتكر أدويه لأمراض مستعصيه مسبقاً
ليس لان شخصه فريد بل لأن التعليم أوجد تلك المحدوديه بنهجه واساليبه

صحيح أني لم أقدم لك شيء جديد قد تستفيدين منه بعد كل هذا الحديث الا أني أؤيد كل حرف كتبتيه واشد على يدك ....
فـ شكراً لك

أشكر تفاعلك أذهلني كثير, صباحك سعيد.

من وجهة نظر أعتقد أن الكثير من المناهج التقليدية فيها القديم والغثيث والمفيد
ولكن لا يمنع من دمجها بأفكار حديثة تواكب التطور الملحوظ لتتوافق
مع قدرات الجيل وأيضاً لتصل بطرق أفضل للاستيعاب والفهم لاحقاً ..
ومن تلك الطرق التي تحفز على الفهم والاستيعاب الطرق التفاعلية
والخروج من أجواء الدراسة البحت وخلق جوء صف خارج الفصول المعتاده
بعيد عن الكثير من التلقين أو القراءة الممله من الكتب بدون مشاركه
فعّاله من الطرف الآخر ...

نقــــد بنــــاء فـــي محلــــهـ يـــدل علـــى فكــــركــ الواعــــي بجـــدارهــ

شكــــرا لكــــ

حياك الله اختي موضوع جميل ومترامي الاطراف وسوف ابدا بتعريف المناهج
عرف (روز نجلي) المنهج بأنه جميع الخبرات المخططة التي توفرها المدرسة لمساعدة الطلبة في تحقيق النتاجات التعليمية المنشودة إلى أفضل ما تستطيعه قدراتهم .
ـ وعرف (استيفان روميني) المنهج بانه هو كل دراسة أو نشاط أو خبرة يكتسبها أو يقوم بها التلميذ تحت إشراف المدرسة وتوجيهها سواء أكان في داخل الفصل أو خارجه .
ـ وعرف (كيلي) المنهج هو ما يحدث للأطفال في المدرسة نتيجة ما يعد له المدرسون .
ـ وعرف (دول) المنهج هو كل الخبرات التربوية التي تتضمنها المدرسة أو الهيئة أو المؤسسة تحت إشراف ورقابة وتوجيه معين
ـ وعرف (ريجان) المنهج هو جميع الخبرات التربوية التي تاتي إلى المدرسة وتعتبر المدرسة مسؤولة عنها
اذا إن جميع التعريفات وان اختلفت في مضمونها إلا انها تتضمن في مجموعها واتجاهاتها الأهداف والمحتوى والطرق والوسائل ثم التقويم ففي النظام يتم تحويل المدخلات في النهاية إلى مخرجات حيث أن لكل نظام مدخلات خاصة به وتشمل ( التلاميذ ـ المنهج الدراسي ـ أساليب التدريس ) حيث يتم تحويلها إلى مخرجات تتمثل في أعداد الطلبة أو التلاميذ وفقاً لأهداف المؤسسة التربوية
وانا من خلال عملي المرتبط بالمناهج اجد الان ان الاستراتيجيات لابد منها حتى يكون المنهج اكثر تشويقا وبالفعل موجودة بشكل كبير ومنوع في المدارس واصبحت من اساسيات الحصه الدراسية واصبح المعلم لايستغني عنها وكذلك من اساسيات تقويم المعلم نفسه من قبل المدير او المشرف بمعنى لم يعد التعليم بشكله التقليدي منذ زمن تطورت الاساليب واصبح المتعلم لديه القدرة على الفهم اكثر من الحشو والحفظ وهنا لا نجعل المناهج شماعه للفشل فمن اراد ان يصل للنجاح سوف يصل فكل شيء بسيط وميسر لجميع الطلاب والطالبات