آوآآآه..

أوآآآه من دمعه تمادت بالأهداب,, طاحت مواجعها على أطراف منديل.. الجرح كافر والألم يطرق الباب,, والحزن يجتاح السهر بالمواويل .. يعني كذا غيم المواعيد كذاب ,, يقسى على جفنٍ شكى هدةالحيل .. ذبلت على شفاة التعب صرخة عتاب ,, ليه انكسر حلمي على مسرح الليل ؟! واليا اجتمعنا بالصدف (نصفنا غاب) ,, كنا على موعد لقانا تماثيل.. شف ساعتي تتنفس بـ صبح غيّاب ,, تحضن جفافك.. غيبتك.. والتفاصيل .. كنا حبايب وانتهى الوقت بـ أغراب,, ماعاد يغرينا المسا والقناديل ..

يعطيك العافية

قصيدة راائعة يسلم ذوقك

ولك تحيتي

يسلمك ربي ووالديك من النار
منور أبو حسن ولك تقديري ..

إختيار رائع
تسلم الأيادي.

عٌذرآ ،،،
تراتيل..
فحروفِي هُنآ ـأعلَنَتْ التّمرد
أي جمال هنا ارتشف منه
وبددَت كلّ صًمت
!
، آه حريّ بي السّكوت
فلا أريد للجمال تشويه..
من يجرحك ماجعله تهنا..
تقديري..

منوره عذووب لاخلا ولاعدم..

امابعد اسعدك ربي اخي الكريم
حضورك الارق والاجمل وآمين يارب ههههه