أحرف شقيه خرج عنها الزمن

قد تكون االأغلال خفيه تقيّد في أعماقنا السحيقه
إنسان برفقته عالم مكبل بأكمله
أحياء وشوارع ومدينة ماتت شمسها ضحى
اناس من شمع يحرقون القمح
ويغتسلون من دمعي
وأعناقهم فيها
من الذكرى أغلالي وأصفادي
لأحرفي
سأكون هنا
لا أحمل أسم ولا تاريخ
أكبل نفسي فقط
وأطلق من قيده حرف لذلك القلم

لحلمك الليل
يسند شجرة الحنا
وتشف من عيني على
شفاه الشفق ونّه ...
عليك ...سافرت في ليل
ونجومه تخافت ضياها كما
نقشة آمالي

من يهتم
لأعيرتنا الناريه
ذلك الدم
ام أنها الحريه
التي عرفتها
بدمع يقتل الدمع
لم يبقى لي في
عينيك حبيبتي


سوى رايه واناشيد
وسقايه
من زمن الرشيد
ذكرت في رواية حب
أعادها الزمن وأبكتني
بكاء الكتاب العتيق
أمام شمعة تنطفي
وتبقيني بعهد حبك
مجموعة من رقيق

الله الله ، متصفح بآذخ يَ إمآراتي السعوديه
تشرفت بالحضور والارتواء من عذوبة حرفك
متآبعه لك يَ ألق

دواكن الزمن...ولكن
نقاط في حياتنا تقرن كل شيء بلكن كما المفترض.
تأخذنا الحياة الى المفترقات في كل شيء تبحث بنا الى الإستقرار
وكاننا نحن من اوجد وأرشد ومانحن سوى أداة من أدوات الأزمان
التي تنثر خلفها وخلفنا من بقايانا نحن ذكرى ....
شباب لشيب
وصبا ورعونه الطفوله لمتمكن تعج به خطاه حماسة وعنفوان
دواكن من خلالها لانرى الفرح فرح ولا حتى الحزن بحزننا
إن تلونت لونها الداكن ولو حتى برمز العفويه والفرح البياض.... الداكن
قاتل هو الحزن إن كان قاتم وطبيعة الأحزان شيء من سواد شفاف نرى من خلفه إمكانية كل شيء للحياة
كذهاب رب الأسره برحلة اللاعوده وقد خلف وراءه من يحمل صفاته وكثير من تصرفاته
كأن تأتي ليلة العيد بفرحها ونعيش كل لحظاتها بكل الفرح لآنها في تناقص صيفي سريع وآخر شتوي
شفافية تجعل للفرح سمته وللحزن وقته الذي يجب أن نتخطاه
ولآننا بشر هناك في حياتنا دواكن جعلت من حالاتنا النفسيه حالات بدون ....ولكن .

نعم أحبك
أحبك جداً ...وجميل أني أحبك ....ولكن
....

حبي لك في كل مكان وفي المجالس
كطلب الرحمه لي بك
طلب رحمة وقد أتى في حديث عابر بذكر حي أدى طلب الرحمة الى مقاطعة الحديث
فمن ذكر ينعم بالحياة وطلب صريح من الحاضرين لسحب رحمة الله منه
كيف لي أن أتبسم


نعم أحبك
أحبك جداً ...وجميل أني أحبك ....ولكن

في زوايا ليست ببعيده كل البعد
فهي في محيط دائرة حديثه أنتي
وبحر قصيد أَلفيّته أنتي
وبعضه أنتي ومعناه أنتي
وانا من زوايا الحديث أنجز بحثي
عن ما حُمّل وزنه...ملكي
وما أثقل منه سوى قلبي
ومابين الأقواس من عمري سوى أنك عمري
وما العمر قبلك وبعدك سواك أنتي
أيمر الرده من الزمن يفك عقدة لساني
وتأتين فأنطق أحبك وتذهبين لآحبك
وأشقا ..... أشقا....أشقا
لأنأى ...... بي بعيداً في زاوياي وأبقى...!
فلعل كل ما أمامي يكون أنتي
ولعل كلمة فكّت عنها عقدتها...أحبك أنتي
أفكّت عنها تلك العقد فأنطقها أفكاً
ليقولون ان من الحب لسحرا..؟

وتعلمنا....
محاولات المشي الاولى
ان محيطاتنا السبعه وأن تشتاق لنا
وأن تؤدي دور المجيء سحب وغيم
وأن تغسل ذنوب القطيعة عنّا...أنّا
لن نخطو خطى العنكبوت فوق الماء

هوين الشجي إذ أقبل لهفة
وأدبر يحمل أنّي ومآساتي

ليتني الحلم الآخير
وليتك أول صباحاتي
مادام النهايه تصير ... تصير
ابداك يا أجمل نهاياتي
واستقبلك
يا صباح الخير
مثل سكر قهوتك ...أذوب بك أذوب
واتذوقك...طعم الحب
ومن عيونك غير

اماني ... يا أجمل امنيه
لي في حياتي
أسمى من الكذب
وماتفرق عنه بشي
مثل الشعر في أغنيه
واحساسك العذب وترديدي لآهاتي

انها ذكرى قديمه ذاكرة ترتبط ببقاء نبضاتي بإنفاسي
محوها يعني التوقف عن ممارسة أي شكل من أشكال الحياه
تحمل مشهد عاطفي جمده مضي الزمن في صوره تعلقت بها جدران الوقت
تتزاحم حولها لتلامس مسمارها
وتصنع ملاذاً للوقت مني في وجه النسيان
براويز قد وشمتني على أنفاس تتالت وتلاشت
لأبقى شيء حيث لاشيء ولا أعني شيء غير وقوفي الحالي
في انحناءات الزمن الذي لايقهر مضيه
أراني امامها اقف تماما واراني فيها حياً حين لا اعيشني واجد متعة النظر
بيني وبين عيني والزمن .
عزائي ان الحياة برزخ زمني بين المواضي والحواضر والتخلص من الذواكر
يقذف بالحياة الى عوالم الحيوانات اللاعقليه.
سننتقل غداً للعاصمه سنهجر هذه الأمكنه
جملة قيلت لي كآخر الحلول الفرضيه وكأنني لن استطيع التنقل مستقبلاً
تمتمت ببعض الكلمات التي لا أعرف إن كانت ابتهاجاً على إنتقالتا
أم انها للصورة التي اراني انظر لها في الصوره
كل ماشعرت به كمية الهواء التي دفعتها من اعماقي
لتنتقل كلماتي الى حيز المعاني
التي قد تعني محدثي ولا تعنيني إطلاقاً

ماكني اسهر معك في غيابك وكني
بلوعة افراقك اجمع الشوق لك كله
واتله اكسره على قسا بابك وارده تمني
ماكني راجع بلا قناديلي ياسهر
لحالي اراجع لحالي ....قهر
نادم على ليلة حلم
اسأل الهقوه عن وصالك
لو طريقه لك ندم
كيف اسألك باكر احوالك
وهذا الالم مني
اقول في نفسي العمر بعضه حلم
واتمتم ياحلم باكر
عل لي معك باكر عمر مني
وعل مني باكرك حلم من الهنا فجأه صحى
ولقا انه صحا بك

ماعاد ينفعك الشعر يالنداوي
مدام سيْد الحرف عنّا عزوفي
للشعر عين طرّفت بالهقاوي
تمر بافكار المظانين ..توفي
تزهى لها الافاق لكن تاوي
وتلمّ لي ابعاده بشاطي كفوفي
ملمة اكوان الهوا ويّالهواوي
بصبغن لهوف ملوناتن لجوفي
ونظم نشا ما بينه وبيني غناوي
ببيتٍ لزمّ شفاه.. لمهيّج شفوفي
وبيت توسط خدّرته النشاوي
له شدني لكنه اخرس وصوفي
محدّرٍ لضيقات بأرهاف المهاوي
دهشن عيوني باتساعه ووقوفي

كان الوعد ديره


وربع واصحاب


واسرار حلوه خطيره


كان الوعد



مشوار خاص يداريه الضباب





وكنتي بعروق اللقا



لقا ...في طهر ديره



في وفا الديره



كنتي






خطوتين الباب
ـــــ ـ ـــــ ـــ ــــ ـــــ ـــ ــ




شير الرعد شيره


وهل الدمعتين لاثنينك


انت وحبيبك


ياقلبي هل بعجل


وشير الرعد شيره




واجلد بالسما انينك


واسقني رمل بالحيره




ووينك ...ياقلبي



انسى احد تجيبه الغيره



وتهزه ارعاد انينك..إنسى



يقول لك يكفي حبيبي



هذا حبيبك وصل




مهما اللقا ديره وربع واحباب




الباب .... يازلته تاب



وخطوتينه ياقلبي لغيرك


وجروح غدارك
عليها إذر الرمااااااد