مجاراة بين سعيد المقبل والرادار

سعيد:

البارحه ناديت بالصوت ماأحد رد لي
يالله دخيلك من المفارق وحن فوق الثرا

خلا مافيه إلاالمتاهات والذيب يعوي
وأبا الحصين إذا اصملت نيته يتمكرا

عنا وضيقه كل بوها على قلبي سوي
أسهيل لامن غاب مال للجدي نور يرا

الوضع مزري قاله العود لسود لكلبي
وأسألك بالله كان يرضيك وضعي وش ترا

مبارك:

من عقب ماسجيت بالك في الأرض الخلي
يامرحبا بك عد ما لاح براق وسرا

ترحيبة تشهد على ماتخفية النوي
في حزة طاروق ردي على بالي طرا

لا شمخت عصم المعاني على ساس قوي
ما الد نظر العين لاما دعا اللازم ورى

والا فوادي فية جرح عميق ماشوي
تبرا الجروح وجرح قلب المولع ما برا


سعيد


يالله ياللي منطق عيسى رضيع
وأستجاب لدعوة أم صايمه

تهدي قلوب البشر قبل تضيع
ويمتطيها أبليس في ولايمه

يستحيل ويجعل القايم جضيع
وتنعرف بين العباد وسايمه

إلا عاصي أبليس لايمكن يضيع
لالقاه يمين غصب يشايمه

وسيد الساده إذا هان الوضيع
ينحني بأقصى شمال القايمه

أعتبرني مثل نزو بين ضيع
أوسفينه وسط بحر عايمه

الرادار:

ياهيه لا تنغر بالقاف الفضيع
في حزة فيها المشاعر هايمة

روس الجعاري ما شهرها الا القضيع
مثل المخالب في الطيور الحايمة

والشعر يزهي لي ويصبح لي خضيع
ثقة عساها في حياتي دايمة

اسوقها من بطن ترج الى بضيع
ولا توطيني الزعوم الزايمة

لو بنت فكرك عسرت يوم الوضيع
ذارت ضناها والولايف رايمة

مافادها الخروع ولا شجر الرضيع
هلت محاجير العيون النايمة

وختامها لا وصلك القاف الفضيع
تصفي السماء ولاتطول غايمة

صح الله لسااانك ولساانه

شعراء مبدعين ومتمكنين

لا تحرمنا من جدايدك

اطيب التحايا