من يحمل راية ( هو & وهي ) تنافس المشاعر والخواطر ..

تذلل لمن تهوى فليس الهوى سهل
ففى حبه يحلو التهتك والذل
تذلل له تحظى برؤيا جماله
إذا رضى المحبوب صح لك الوصل
هو الحب فاسلم بالحشا ما الهوى سهل
فكم ضجت العشاق منه وما ملُّوا
وعش خاليا فالحب راحته عنا
فأوله سقم وآخره قتل

هلا بالي له الخافق يهلي من الفرحه وروحي به تهلي
اذا شفته ولو بالنفس ضيقه تفرج كل همي واضمحلي
رفيع الشان عن درب الدنايا نضيف العرض عن ماعاب جلي
واذا صفا بدرب الحب وافي واذا عاهد بوعده ما يخلي
انا في عالم الاحلام هايم مدام اني بظله مستظلي
واذا جد النوى سامرت طيفه قرير العين وانور به محلي
ملك من كل حسن مايريده تخيل وافظل الباقي على الى
يحسبون انهم بالزين أيه وهم حاشو الا مايخلي
احسب الحب حب قد مظالي واثر ماكان من حب تسلي
الين الله رماني في طريقه ذقت الحب صدق وطحت كلي

الشوق لك في داخلي ماعاد يتحمل جفا
... واخاف لا طول غيابك يابعد عمري يبين
كثر المواجع في خفوقي برد يحتاج لدفا
... الله يجيبك لي والله على بعدك يعين

بردان أنا تكفى .. أبي احترق بدفا
لعيونك التحنان .. فعيونك المنفى
جيتك من الإعصار .. جفني المطر .. والنار
جمرة غضى
والله الجفا برد .. وقل الوفا برد
والموعد المهجور ما ينبت الورد
ياحبي المغرور .. ياللي دفاك اشعور
رد القمر للنور .. واحلى العمر .. في وعد
بردان .. بردان أنا تكفى .. أبي احترق بدفا ..

الإنسآن في حآلة آلحُزن، أو عندمآ يمر بِ مشكلة ،
سُرعآن مآ يتسرب آليأس وآلبؤس إلى نفسه !
ويتسآءل في نفسه : لمآذآ آخترت آنآ من بين آلنآس لأحمل هذآ آلهَم !
و أعيش تلك آلحآلة من آلحُزن ،

:

لكنه يسقط من حسآبه في تلك آللحظآت ، ( لحظآت آلفرح وآلسَرور )
ويتنآسى عن سؤآل نفسه :لمآذآ آخترت آنآ لهذهـ اللحظآت آلجميلة !

عِش دآئماً وآنت مقنتع ورآضٍ تمآماً
عمآ كتبه الله لك ، وآحسن آلظن بِ خآلقك !

وتذكر آن على آلنيآت ترزقون

غـافـل الـهـم قلـبـي والـزمـان اسـتـدار

وشوقي اللي هويته اصبح اليوم ضدي

طـــال لـيـلـي الا ويـنــه ابـيــه الـنـهــار

وضاعت خطاي حتى الدرب عيا يـودي

يالغضي كيف اشوف الحلم والنوم طار

والحقيقـه تعـل الحيـل غـصـب وتـهـدي

كــل حــزن تلمـلـم مــن يمـيـن ويـسـار

واجتمـع فـي خفـوق بـاح سـده وسـدي

ناظر الحال والعود الخضر كيـف صـار

الشـقـى محتويـنـي والتـعـب مسـتـبـدي

خالـف الحـظ عمـري واستـثـار الغـبـار

والبـيـارق تـهــاوت والهـزيـمـه بـيــدي

يالغضـي طحـت كلـي فـي دهالـيـز نــار

واستحالـت دموعـي جمـرة فـوق خـدي

آه آه وشقـوة اللـي عايـش فـي انتـظـار

من كثير التعاسـه مـادرى ويـش يبـدي

أيا امرأة تمسك القلب بين يديها
سألتك بالله لا تتركيني
لا تتركيني
فماذا أكون أنا إذا لم تكوني
أحبك جداً
وجداً وجداً
وأرفض من نــار حبك أن أستقيلا
وهل يستطيع المتيم بالعشق أن يستقلا...
وما همني
إن خرجت من الحب حيا
وما همني
إن خرجت قتيلا

اي رجل انت ؟؟؟


هل عُدتَ لتُذكّرني بماضٍ قد اندثرْ ؟

حين نسجنا حكايتنا من خيوط الشمسْ .

وأطلقنا أشواقنا بين الجهر والهمسْ .

ولملمْـنا حبات المطر،

ورقصنا فوق أمواج البَحَرْ .

وتحدّيـْنا معاً، ظُلمَ

سجَّانِ القَدَرْ ؟

ثم رحلت...!!!

دون سلامٍ أو كلامْ دون أن تُخبرَ أيًّـا من البشر! !!



أيُّ رجلٍ أنتْ ؟


جِئتَ متسائلاً .

هل آلمكِ الجرح؟؟

هل أطاحَتْ بكِ لعنةُ البُعد، ولهيب النَّزحْ ؟


هل قتلكِ الكيدُ والقَهَرْ! !!



أيُّ رجلٍ أنتْ ؟


أناديكَ..... ولا تسمعُني.

أبكِيكَ ......فتتجاهلُني.

أصرُخْ ....أنا أغرقْ..... أرجوك أنقِذني.


فترحل....!!!

وتتركني ...!!!


أيُّ رجلٍ أنتْ ؟


تصطنِعُ الحنان.....وتحاول رسم العظمةِ... بالنسيانْ..


تحسَبُ نفسك بطل المسرحيات..... وأسطورةُ الزمانْ..... أو قصة مميزة..


بلا عنوانْ ؟؟


أيُّ رجلٍ أنتْ ؟


بل أي بشرٍ أنتْ !!!

أي حجرٍ احتل مكان قلبك الذي "عشقتهُ يوماً في مداري".

تسرقُ كلماتي، وتَسْـتَـلُّ مني أسراري.

تبحثُ في دائرتي عن عشقي .

وسهري وانتظاري .

ثم تتركني.....

أتخبَّطُ بين ليلي ونهاري .

أيُّ رجلٍ أنتْ ؟

أيُّ حجرٍ أنت؟

أتعرف، لم أستبدِل مكانَكَ بعدْ..!

"مازالَ شاغراً " ولكن لا تقترب.

فهناك حاجزٌ بانتظارك.. سيدق جرس الإنذار فوراً.. لا استطيع استقبالك.. ....

لذلك لا تقترب..... لا تقترب ... حتي تبقى مكانك .

جيت اضحك .. لقيت الضحك يستاهل جلوسك ...
جيت ابكي .. لقيت دمعتي ما تستاهل تنزل الا وتمسحها كفوفك ....
جيت اسكت .. لقيت سكوتي يحلى بسماع صوتك ....
جيت احكي .. لقيت الحكي يحلى وعيني تشوفك ...
بالله عليك إيش أسوي دام دنيتي ما تكمل بدونك ...

واضحـه نيتك مثل شمس النهار
للأسف ماتوقعتك كـــذا للأسف

إنتظرتك تجي .. وطوّل الإنتظار
ياخسارة شعور فيك ضاع وتلف

امشي على نيتي واقطع مسافاتك
رميت في درب وصلك زهرة سنيني


انا ادري انك تبيني بس والله 000
غرورك اللي يحدك ما تناديني


ان رحت صار الوعد صوتك وجياتك
وان جيتني كنك من الجرح تسقيني


يا صاحبي بس يمر الهرج بشفاتك
بظرف ساعه تموتني وتحييني


لا تنشغل لا يدور الشك في ذاتك
تبقى على مستواك وتكبر بعيني


في ذمتك من يسوي فيني سواتك
يوم انك مشارك الدم بشراييني


أما تجي من غلاك وتفضح سكاتك
ولا تراني ذبحت الشوق بيديني

ظروف الوقت ..

وحنا في زمن أبكم ..

غموض لف عالمنا وكل اللي حوالينا ..

أنا ما أبكي غموض الوقت .. أنا أبكي مرار الهم ..

أنا مدري هي الايام ..؟!

ولا فعل أيادينــــا ..

أنا ماقدر اقول إلا تكفــــى يازمــن ارحــم !!

ترانا يازمــن نضحـــك

وحنا الالــم فينـــا ..؟

يا صمّتي!
اّنطَقْ _ وَوسّع صْدرَيِ الّضَايقْ
وَانْ مَاقِويّتَ الحّكِيْ يكَفيِكْ
../ تنّهيِدْه

إنتظرتك...
ليه طولت الغياب
وأنت .. لامن غبت لحظات ..
أفقدك سيد الاحساس
حسك كيف غاب
كيف عن ((دافي)) شعوري يبعدك!!!

أنتظرتك


إنتظرتك


إنتظرتك


إنتظرتك



وجيتي ... !


ثم رحتي !


ليه جيتي ..



وياترى في غيبتي


لحظه أسترحتي .....



جاوبيني ؟؟


جاوبيني لو سمحتي ...