رَسَائِل تأبَى الوُصولْ ~

الشتا يطرق ضّلوعي ويسالني عليك
استحييت اجاوب .. و قلوبنا متجافييه
كان تفقدني إذا مرت .. الذكرى عليك
والله اني افقدك .. مثل فقد العافييه...

لد لي عين الرضآ والتوآصل والقبول
خلني بقول : يآآضيف قلبي مرحبآ ,,

_




ماطر الايام من غيم الزمان
ما يبل الريق لو مهما يجود

كم شربته صافيٍ بارد قراح
ما دريت ان الظما سر الوجود






#البدر

وآخخ :
من احسآآآس مــ آقدر آقووله "

رساله الى .......

بصريح العباره
تدرون وادرى
ما خلص بينا الكلام
بصراحه خساره
طول عمري
اعرف اخرتها سلام
دنيا مداره
بفانوس سحرى
عليه العوض يا احلام

#وعجبي

مهمآ تغيبين عن دنيآي معذوره
ياللي عن عيون من يغليك صديتي!

مشآعري تقول غآبت عنك مجبوره
والوآقع يقول من كيفك تخليتي!

...


وعدتك ألا أحبك!

ثم أمام القرار الكبير جبُنت..!
وعدتك ألا أعودُ...وعدتُ
وألا أموت إشتياقا ...ومِتُ

وعدتك بأشياء أكبر مني..!
فماذا بنفسي فعلت ..؟





!!

يمتص القرآن الحزن من القلب كالإسفنج
إذا قرأت القرآن حزينا كان كالمضاد
وإذا قرأته سعيدا ضاعف تلك السعادة !

.
.
.
هم علموني كيف قتل المشاعر
وعلمتهم وشلون تحيا الكرامه

ايه احبك والوجع بكّــى الـمحابر!
قـبل تنزف غيـــبتك هـذي الجراح

للاسف ما كنت لي مثل أي عابر!
أنت شــــــخصٍ حطم الدنيا وراح

يَ الله :
تغْنيني بِ [ فضلكْ ] عَن النـآس ،
و عَـنْ حـآجة اللي لآ بغيتهْ [ خَذلنـيْ ] !

يا ظُلم هذا اللّيل
ما حرّك إحساسك

.
.
.
.
.
سهر وسهاد !
وشريط الذاكره ينعاد !
بلا حاجه :
تفارقنا !
بعد ما كنّا :
نتواجه !
بلا ميعاد
تخيّل عاد :
أنا مو قادر أتخيّل :
وحنّا بعاد !

لك الله لو تلم الضلوع العوج .. مآتلقى
سوى بآقي سوالفنآ وصووت يجر عبرآته

هُناكَ دائماً من يُحبُّكَ ويفكّر بك ..
ولكن المُشكلة بأنّهُ يبقى دائماً هُناك ولا يأتي إلى هنا أبداً