حرب بني عمرو في طوافح

يانا س يابني عمرو انشدوا شيبانكم عين الفعم ليس لبني عمرو دخل فيها فلم تشارك القبيله لا في الشمال ولا الجنوب ولا الشرق ولا الغرب ممكن ان يكون سخص او زمره طامعه في الغنيمه فالقصه ان بني شهر غزت بيشه وارادت ان تتوسع وتستولي علا النخيل فلقت مقاومه فحرقت النخيل والاشجار وقطعتها فعندما وصل جيش الملك فيصل الا بيشه ذاهب لفتح عسير ابها اتو عنده اهل بيشه وقالو امنعونا من القوم اللي غزونا فدارت الحرب ونتصر الملك فيصل وهذ اللي ما لدى كبار السن عن قصه عين الفعم

ونعم فيكم ياعمرو الشام يا جيش بني عمرو ومجده اقولها بلهجه عمريه خالصه ياليت التالين مثل الاولين في حميتهم وعزائمهم القويه وطموحهم وغيرتهم
احب ان اذكر شي لمذا لم تتكلمو عن قبيله ال جمعه وكعب البدو عندما كانو يحكمون القبايل في تهامه وياخذون الخا وه عليهم مثل قبيله سفيان ويوجد قصص كثيره عند سكان الباديه من كبار السن واشعار تحتاج الا تدوين

شكرا اخي فتـــــــــــــــــــــــــــــــــى نيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن بن سعيد

بسم الله الرحمن الرحيم .. مالك يوم الدين .. والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد .. عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم .. وبعد .


يقول سحيم بن ملفي .. في قصيدتة المشهورة .. التي يبداها .. بـ : الا يالله اليوم ياخير هادي .. إلى أن يصل إلى :

وسر يا ذميري على ظهر بازل
تعلم وتلقي بيوت الجمايل
مقاديمنا عند زرق الحدايل
ودلالنا في طوافح وليه



*.. حــــــــــرب طوافــــــــح ..*

طوافح هي مدينة محصنة بصور موجودة في تهامة عسير .. وتسكنها قبائل بارق .. وهي منيعة جداً .. ومحكمة البناء .. وكان لها بوابة كبيرة ولهذا الباب مفتاح .


في أحد الأيام قتل رجال من هذهـ المدينة رجل من بني عمرو .. يقال أنه من آل وليد .. وورد ذكره عند الشاعر بن واطيبأن اسم قريبه مانع .. فقام أقارب هذا الرجل بالإستنجاد بعمرو الشام .. وبعد إستنجادهم عند العصر .. تحركوا الخمسة البدود .. بعد العصر .. كل رجل يحمل سلاحة .. وارسلوا على من يأتي بكاهن من خشرم .. ويقابلهم به .. لما كان من أفكار قديمه أنه سوف يفيدهم .. ووصلوا ليلاً .. وأستقبلوهم أخوانهم في صدريد .. وتمت الكرامة .. وأنتظروا إلى أن تظهر الشمس .. فعندما بدء الصباح في الظهور .. نزلوا عمرو الشام إلى تهامة .. وكان الطريق وعرٌ جداً .



في الطريق مروا بمكان .. يوجد به منهل ماء .. اسمه كما ذكره حمد بن واطي .. (بوصانا) .. وبعدها استمروا في المشي .. ووصلوا في وقت الفجر تقريباً .. واعطوا الفرصة لأهل طوافح أن يستعدون لهم .. كمن يقول انتبه نحن أتينا لك .



وبعدها تجهزوا بني عمرو .. وكانت معنوياتهم تهد الجبال .. ولا يستطيع في ردهم إلا الله .. فتقدموا وكان النصر في عيونهم .. وإلى أن وصلوا فصعبة عليهم المسئلة في البداية لحصانة المدينة .. ولكن لأنهم كانوا ينصرون من تم الإعتداء عليه .. فهدموا الحصون وقلاعها .. وأحرقوا من فيها .. واخربوا ديارهم .. وأخذوا مالديهم .. وأبادوهم عن بكرة أبيهم .


وبعد أن أنتهوا .. قالوا للكاهن أنت ساعدتنا فمالذي تريده من الغنائم .. قال أريد المفتاح .. قالوا خذ المفتاح .. فأصبح من أشهر الأمثال على مستوى الجنوب (المفتاح في خشرم) .



وهنا حمد بن واطي يروي القصة في إحدى قصائدة المشهورة ..

شاعر عمرين الغلابه
حلوا في رنما المنسابه
وفروع المطلى وشعابه
وان جوا واد جاه خرابه
نفزع بالبندق وزهابه
ورصاص له كم صبابه
مثل النار مانع جانا
مع ولدي بن زرقانا
ومع مسبل زرب عزانا
شيخ من شيخ طعانا
صلب ال وليد الذربانا
فيهم هزبوا من مطلانا
ويهم لبوا له سفيانا
يوم ان ربي كتب النصرا
قلنا علم اين ننمي
قال (الفلعه )غطوا عمي
بني سفيان اجلو همي
قلنا هوصدق ينضم
انا بالجبل المنزم
خرصي ما يغطانا الذم
نحن جينا عصر نهارا
ال عطيفه يا خبارا
ملانا الوادي والدارا
نبغى ننوي للمخطارا
ثم ذلفنا م المخصارا
لبني ثابت عند يسارا
لهم منا كلمة زارا
ننعش روم فيه القدرا
نتبع سالم مقدم عمروا
من حيث ناتي يغدي دمرا
فانه ربي والي ا لامرا
يرد ناس وناس صدرا
جينا حلباء خلف المغرب
اقفى العامل مع المزرب
واحد يبكي وواحديهرب
فاءذا المركب عنهم مجنب
مثل الحادي نوه يضرب
لما اوطى بالوادي الجهرا
ثم قطعنا وادي زيدا
عودٍ يهدر فك القيدا
انيابه تصرف عالعيدا
ثم نزلنا في صدريدا
اعدالزاد اهل الجودا
في مايبدو شفق القمرا
ثم تممنا في مسرانا
جينا درب قد عنانا
شوك ومحاني جرفانا
ثم نزلنا عند قدانا
في خاط السهل الميدانا
ثم شربنا من بوصانا
تلك عادتنا وعابنا
نبغى نسرح عند الجكرا
شافونا القوم وشفناهم
نعمين ابهم في ملقاهم
لكن البحر تغطاهم
صلاة الصبح دمرناهم
لول يطعن وسط جثاهم
والتالي يحذف بشلاهم
خفر ربي من قد خفرا
خذنا المنزل ومذاخيره
ياكم خذنا كل سريره
والضو في الدار سعيره
جا في مشكانا تنصيره
يحدو الحادي عند الصدرا
فاينا قفينا طربانا
قد عصبنا بالريحانا
مثل حناشيل السلطانا
كم من شيخ ويله جبرا
ارع الفائق يابن سيار
والعمراني يرعىالقفار
من عند الخبت الى لصدار
فانا عمرين عمى لبصار
لسنا نحسب طول الاعمار
نفزع بالشيب مع ا لاغمار
ترنا عمرين العياله
اهل المروس واهل القاله
نخلط معروف وجهاله
ندمـس من خلف العماله
علمي صدق مابغى الفشرا
كل ياشيخ ابني سفيانا
برا وشلوخ الخرفانا
كم من مغبون نادانا
نصرنا له م الديانا
راح طويل بعد ان عثرا


تحياتي للجميع .. حسن بن سعيد .

بيض الله وجهك يا حسن بن سعيد

أصبت كبد الحقيقة ولا هنت

فهذا ما سمعته من جدي عليه

رحمة الله وأموات المسلمين

بسم الله الرحمن الرحيم

مالك يوم الدين .. والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد ..
عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم .. وبعد .


يقول الشاعر/ سحيم بن ملفي رحمه الله .. في قصيدتة المشهورة ..
التي يبداها .. بـ : (( الا يالله اليوم ياخير هادي )) .. إلى أن يصل إلى :

وسر يا ذميري على ظهر بازل
تعلم وتلقي بيوت الجمايل
مقاديمنا عند زرق الحدايل
ودلالنا في طوافح وليه


*.. حــــــــــرب طوافــــــــح ..*

طوافح هي مدينة محصنة بصور موجودة في تهامة منطقة عسير .. وتسكنها قبائل بارق الأزدية العريقة ..
وهي منيعة جداً .. ومحكمة البناء .. وكان لها بوابة كبيرة ولهذا الباب مفتاح .


في أحد الأيام قتل رجال من هذهـ المدينة رجل من بني عمرو .. يقال أنه من آل وليد .. وورد ذكره عند الشاعر بن واطيبأن اسم قريبه مانع .. فقام أقارب هذا الرجل بالإستنجاد بعمرو الشام .. وبعد إستنجادهم عند العصر .. تحركوا الخمسة البدود .. بعد العصر .. كل رجل يحمل سلاحة .. وارسلوا على من يأتي بكاهن من خشرم .. ويقابلهم به .. لما كان من أفكار قديمه أنه سوف يفيدهم .. ووصلوا ليلاً .. وأستقبلوهم أخوانهم في صدريد .. وتمت الكرامة .. وأنتظروا إلى أن تظهر الشمس .. فعندما بدء الصباح في الظهور .. نزلوا عمرو الشام إلى تهامة .. وكان الطريق وعرٌ جداً .



في الطريق مروا بمكان .. يوجد به منهل ماء .. اسمه كما ذكره حمد بن واطي .. (بوصانا) .. وبعدها استمروا في المشي .. ووصلوا في وقت الفجر تقريباً .. واعطوا الفرصة لأهل طوافح أن يستعدون لهم .. كمن يقول انتبه نحن أتينا لك .



وبعدها تجهزوا بني عمرو .. وكانت معنوياتهم تهد الجبال .. ولا يستطيع في ردهم إلا الله .. فتقدموا وكان النصر في عيونهم .. وإلى أن وصلوا فصعبة عليهم المسئلة في البداية لحصانة المدينة .. ولكن لأنهم كانوا ينصرون من تم الإعتداء عليه .. فهدموا الحصون وقلاعها .. وأحرقوا من فيها .. واخربوا ديارهم .. وأخذوا مالديهم .. وأبادوهم عن بكرة أبيهم .


وبعد أن أنتهوا .. قالوا للكاهن أنت ساعدتنا فمالذي تريده من الغنائم .. قال أريد
المفتاح .. قالوا خذ المفتاح .. فأصبح من أشهر الأمثال على
مستوى الجنوب(المفتاح في خشرم) .



وهنا الشاعر / حمد بن واطي يروي القصة في إحدى قصائدة المشهورة ..

شاعر عمرين الغلابه
حلوا في رنما المنسابه
وفروع المطلى وشعابه
وان جوا واد جاه خرابه
نفزع بالبندق وزهابه
ورصاص له كم صبابه
مثل النار مانع جانا
مع ولدي بن زرقانا
ومع مسبل زرب عزانا
شيخ من شيخ طعانا
صلب ال وليد الذربانا
فيهم هزبوا من مطلانا
ويهم لبوا له سفيانا
يوم ان ربي كتب النصرا
قلنا علم اين ننمي
قال (الفلعه )غطوا عمي
بني سفيان اجلو همي
قلنا هوصدق ينضم
انا بالجبل المنزم
خرصي ما يغطانا الذم
نحن جينا عصر نهارا
ال عطيفه يا خبارا
ملانا الوادي والدارا
نبغى ننوي للمخطارا
ثم ذلفنا م المخصارا
لبني ثابت عند يسارا
لهم منا كلمة زارا
ننعش روم فيه القدرا
نتبع سالم مقدم عمروا
من حيث ناتي يغدي دمرا
فانه ربي والي ا لامرا
يرد ناس وناس صدرا
جينا حلباء خلف المغرب
اقفى العامل مع المزرب
واحد يبكي وواحديهرب
فاءذا المركب عنهم مجنب
مثل الحادي نوه يضرب
لما اوطى بالوادي الجهرا
ثم قطعنا وادي زيدا
عودٍ يهدر فك القيدا
انيابه تصرف عالعيدا
ثم نزلنا في صدريدا
اعدالزاد اهل الجودا
في مايبدو شفق القمرا
ثم تممنا في مسرانا
جينا درب قد عنانا
شوك ومحاني جرفانا
ثم نزلنا عند قدانا
في خاط السهل الميدانا
ثم شربنا من بوصانا
تلك عادتنا وعابنا
نبغى نسرح عند الجكرا
شافونا القوم وشفناهم
نعمين ابهم في ملقاهم
لكن البحر تغطاهم
صلاة الصبح دمرناهم
لول يطعن وسط جثاهم
والتالي يحذف بشلاهم
خفر ربي من قد خفرا
خذنا المنزل ومذاخيره
ياكم خذنا كل سريره
والضو في الدار سعيره
جا في مشكانا تنصيره
يحدو الحادي عند الصدرا
فاينا قفينا طربانا
قد عصبنا بالريحانا
مثل حناشيل السلطانا
كم من شيخ ويله جبرا
ارع الفائق يابن سيار
والعمراني يرعىالقفار
من عند الخبت الى لصدار
فانا عمرين عمى لبصار
لسنا نحسب طول الاعمار
نفزع بالشيب مع ا لاغمار
ترنا عمرين العياله
اهل المروس واهل القاله
نخلط معروف وجهاله
ندمـس من خلف العماله
علمي صدق مابغى الفشرا
كل ياشيخ ابني سفيانا
برا وشلوخ الخرفانا
كم من مغبون نادانا
نصرنا له م الديانا
راح طويل بعد ان عثرا





يا ربعي كثرة الروايات تذهب بالقصة إلى مزبلة

التاريخ .

وهذه قصة (طوافح) و(المفتاح في خشرم)

الحقيقية التي سمعتها من جدي رحمه الله ...

وكل الشكر للكاتب الكبير / حسن بن سعيد حفظه الله ...

وعاشوا بني عمرو الحجر

وعاشوا ربعنا رجال الحجر

من هم سفيان في القصيدة؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى نيد

الشكر والتقدير لكل من اطلع على هذا الموضوع واضاف ماعنده من معلومات كلا من الاخوان سيف عمرين ومالي غيرك والقفلي وصالح السلمان والاخ برهان لهم الشكر والتقدير على مرورهم الكريم 0 فالحقيقه انا ماطرحت هذا الموضوع الا للمعلومه والاضافه لمن لديه معلومات فنرجو من يوجد عنده معلومات عن تلك الحرب يدلي بها 0 كما اكرر شكري وتقديري الى الاخ القفلي على تلك المعلومات التي ادلى بها 0 والحقيقه جاني 0 قصه جديده عن تلك الحرب من احد المحافظين على تاريخ بني عمرومن قصص واشعار 0 عندما سالته عن تلك الحرب فاجابني قائلا: مذا شدك والروايا تيه ههههههههههه 0 معليش غلطه مطبعيه :


طوافح : قريه محصنه في تهامه لها اسوار صعبه لايقدر عليها اي انسان الا اهلها العارفين بمداخلها الصعبه
وبداية القصه ان رجال من بني عمرو وبالتحديد من ال جمعه وكعب وعددهم (5) رجال ذهبوا الى تلك القريه في تهامه المسماه طوافح لاخذ عاده لهم هناك تشبه الضريبه او غيرها المهم ان اهل قرية طوافح استاؤامن العماريه الذين لفوا عليهم وارادوا قطع تلك العاده بقتل الرجال الحاضرين من بني عمرو فقتلوهم واحرقوهم في دورهم في طوافح 0 فانتشرت تلك القصه حتى وصلت الى اهل الضحايا من بني عمرو فااردوا الثار لهم ولكن لم يسمع لهم احد فذهبوا الى بني عمرو الشام واخبروهم بالقصه وما فعل اهل طوافح برجال بني عمرو الخمسه من قتل وغيره 0 وفي الحال اجتمعت قبائل بني عمرو الشام الخمسة البدود وقرروا الحرب على قرية طوافح واخذ الثار لبني عمرو 0 فغزو على تلك القريه مره او مرتين ولم يستطيعوا فتح تلك القريه ا لعظيمة في بنائها وطول اسوارها المحصنه 0 فقرروا الاجتماع من جديد و رسم خطه حربيه جديده لتلك القريه المنيعه 0 والذهاب الى قبيلة ال الشيخ التي لم تشاركهم الحرب 0 فاستقبلتهم قبيلة ال الشيخ ورحبت بهم وقالت لهم سبب رفضها الذهاب معهم0 ان قبيلتي الشق وعضيدات منعتهم من الذهاب الى الغثره اي المشرق من الاحتطاب اوالرعي والشرب في تلك المحامي 0 فرفض بني عمرو هذا القرار الصادر بحق ال الشيخ وامرو ال الشيخ بفعل مايريدون من تلك المطالب 0
ولكن ال الشيخ طلبوا كفلاء على الشق وعضيدات فكفلتهم قرية ال عمار صبيان ال معزب من قبيلة ال سليمان بالكنهبله 0
فقبلها ال الشيخ لما لتلك القبيله من حدود وجوار مع قبيلة الشق في المشرق 0 فاجتمع بني عمرو من جديد ورسموا خطه محكمه 0 فغزو قرية طوافح في يوم عيد الاضحى واقتحموا القريه واحرقوها ولم يبقى لها وجود 0

ماذكرته هو اقرب الى الحقيقة مما ذكره بعض الأخوة
للإضافة00لقد سمعت من احد رجال بني عمرو رحمه الله
لقد اورد القصة علينا في احد المجالس وتتلخص في عدة نقاط منها:
1- هناك شاب عمري واخته سلبهم التهمان وقتلوا الولد وسلبوا البنت وفي روايات اخرى انهم غصبوها شرفها
تجمعت قبائل عمر الشام وغزوا التهمان مره ومرتين وثلاث وفشلوا فيها جميعا
عند ذلك سمع رجل من شمران وكان لبني عمر فضل عليه حيث ارجعوا له ابنته بعد ان خطفت من قبل حاكم الطائف الشريف في بداية القرن السابق ولكنه لم يعطهم الحل إلا في لغز نصه المختصر كما يلي:
حيث قال:كلوا خبز الفطر في مرق الضحى
وقد حل اللغز رجل او بنت كما ذكر الرجل بأنه يعني
ان تستعدوا للتهمان من بعد عيد الفطر وتغزونهم بعد الأضحى لأن هذا الوقت ليس وقت حرب عند التهمان وإنما وقت ختان (يقول ان التهمان لايختنون ابنائهم إلا في الأضحى دائما)
وقال لهم في باقي اللغز وانا لا اعرفه مامعناه ان تأخذون لكم دليل من خشرم
لأن اهل خشرم لهم علاقة بهؤلاء التهمان وقد فعل العمارية واخذوا الدليل وانتصروا انتصار ساحق بحيث انهم قتلوا جميع اهل طوافح ولم يبقى إلا القليل منهم
وكانت مكافأت ال خشرم هي مفتاح طوافح
اين تقع طوافح ؟
هي تهامة خشرم الان ومايسمى حيد عبس

هذا المختصر
بالنسبة لمن قال انها في بارق وعسير فقد جانب الصواب
بالنسبة لمن قال انهم نصروا ال خشرم فليس ذلك صحيح
الى اللقاء في معلومات اخرى

مما ذكره ان احد الباقين تشيخ على القبيلة وامر النساء بعدم التمنع عن اي رجل ياتيهن !!
ولم يبقى من الرجال إلا قليل واغلبهم من العبيد
لذلك كان جل تلك المنطقة من العبيد واللون الاسود

الحمد لله على نعمة الأمن والعقل والشرع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

يقال والله اعلم ان الرجال المقتول من ال حسيكة ،
ويقال واله اعلم ان الكاهن جاء به شيخ ال حسيكة من مكة لان بني عمرو حربوا تلك القرية مرتين ولم يكتب الله لهم النصر وحاولوا المرة الثالثة ونصرهم الله وليس كاهن مكه لانه عندما وصله المرسول قال عندكم رجال اسمه خشرم: اجابه صبي ال حسيكة بالنفي وقال لدينا قرية اسمها خشرم فنصحه ان ياخذوا من هذه القرية دليل يدلهم على قرية طوافح فكما ذكر الشيخ الشاعر بن واطي لانه كما افادني جدي الله يمد في عمره بأن بن واطي من قرية ذات العلب وهو من عائلة كريمة ومعروفة بهذا الاسم الى الان فقال الكاهن لصبي ال حسيكة مرسول القبيلة تصبغوا عيش عيدكم في مرقة ضحاهم (ولم تفسر لي هذه الكلمة) الا انه يقال انه يقصد اذا ذحبتوا اعياد الضحى فعليكم بالصباح في اليوم الثاني من الفجر لان التهمان يختنون (يطهرون) اولادهم بعد العيد فذهبو
ويقال:
انه يقصد قبل ان تذبحوا اعيادكم اهجموا على عدوكم، علماً بانهم ليسوا اعداء ولكنه الجهل قديماًًًًًً
ووجدوا ما ذكر لهم وقتلوا الشباب ودخلوا القرية المحصنة وغاروا على القرية وانتصروا عليهم حتى ان احد رجال بني عمرو لما عاد مر قرية اكرم وصانع الحديد فيها واعطاه بقره وحمار اكرمكم الله وقال انتصرنا يا عبد ابليس او قالالشيطان) على من خانوا ربيعهم ،
اما المفتاح في خشرم فقصته ان الدليلة الخشرمي قالوا له بني عمرو خذ من الحلال ومن السلاح والغنائم فرفض كل شئ وقال اسمحوا لي بالمفتاح حق الحصن ، فبقي ذكر المفتاح وانتهى كل ما سواه ،
حبيت ان اتداخل معكم بما سمعته من رجل يصل عمره الان 105 سنوات تقريباً والله يعطي الجميع الصحة والعافية ،
والحمد لله على نعمة الدين والامن والامان،

والموضوع ليس الا توثيق للتاريخ وامر حصل وانتهى قبل مئات عشرات السنين ،
للجميع تحياتي،،،

فتى نيد

لك الشكر على الطرح الرائع لهذه المنقبه التاريخه التي سطروها بني عمرو لتضاف الى مناقبهم وشموخهم ..
كما اشكر جميع الأعضاء الذين شاركوا معك بما يدور حوله الموضوع ..

بالنسبه للأعضاء المشاركين الآخرين كنت اتمنى ان تدور مشاركاتهم حول الموضوع ولا يقومون بالأستطراد الى مواضيع ونقاشات اخرى ..
لأن اي مشاركه لا تنتمي الى الموضوع بصله سوف يتم استبعادها ..
اكرر شكري وتقديري لصاحب الموضوع ..
ودمتم بخير وصحه ..

صح لسانك يافتى نيد

موووووغريبه عليكم يااعياال عمي تستاااهلون الاشااده

تسلم على هذا الطرح القيم لهذه المعلومات المميزهـ

ونعم في بني عمرو من عاداتها تنصر المظيوم
ولا هي بغريبه
ومشكور اخي العزيز على هذا الموضوع

لا عدمناك ...

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ابي اسألكم اين وقعت الحرب بالضبط