الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
المجتمع المسلم والفتاوى الأسرة ، الأباء ، الأبناء ، المرأة ، الشباب ، الارحام ، الجار ، الطفل |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-28-2012, 12:09 AM | #48 |
قديرة وصاحب مكانة بالمنتدى
|
فضل أيام التشريق إبراهيم بن محمد الحقيل الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين, نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد : فإن ذكر الله تعالى من أفضل العبادات وأجلّها, بل عده معاذ بن جبل رضي الله عنه أفضل عبادة على الإطلاق, إذ قال: ما عمل آدمي عملاً أنجى له من عذاب الله من ذكر الله تعالى, قالوا يا أبا عبدالرحمن, ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا, إلا أن يضرب بسيفه حتى ينقطع, لأن الله تعالى يقول في كتابه ( وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ) فذكره تعالى فيه حياة القلوب وطمأنينتها وسكينتها كما قال تعالى: ( أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)(الرعد: من الآية28) من ذكر الله في كل أحيانه هانت عليه الدنيا وما فيها, فلا يشقى بها, لأنه يذكر خالقها, ويعلم أن ما عنده خير وأبقى. ذاكر الله تعالى لا يرهب من مخلوق, ولا يخاف شيئاً فذكر الله تعالى جعل في قلبه شجاعة وإقداماً لا يعرف معه الجبن والتردد. وهذا هو السر في قوة المجاهدين في سبيل الله حينما يغلبون عدواً يفوقهم عدداً وعتاداً, وهو السر في أن العلماء والمصلحين يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويصدعون بالحق لا يخافون في الله لومة لائم, فالظن بهم أنهم أكثر الناس ذكراً لله تعالى. هذه أيام ذكر وشكر: أيام التشريق أيام ذكر الله تعالى وشكره وإن كان الحق أن يذكر الله تعالى ويشكر في كل وقت وحين, لكن يتأكد في هذه الأيام المباركة. روى نبيشة الهذلي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر الله) أخرجه مسلم وفي رواية للإمام أحمد(من كان صائماً فليفطر فإنها أيام أكل وشرب) صحيح مسلم. وهي الأيام المعدودات التي قال الله عز وجل فيها (وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ)(البقرة: من الآية203) وجاء في حديث عبد الله بن قرط أن النبي صلى الله عليه وسلم قال أعظم الأيام عند الله يوم النحر ثم يوم القر) أخرجه الإمام أحمد. ولما كانت هذه الأيام هي آخر أيام موسم فاضل, فالحجاج فيها يكملون حجهم, وغير الحجاج يختمونها بالتقرب إلى الله تعالى بالضحايا بعد عمل صالح في أيام العشر, استحب أن يختم هذا الموسم بذكر الله تعالى للحجاج وغيرهم. وتلك سنة سنها الله تعالى عقب انتهاء بعض العبادات: ففي الشأن الذكر عقب الصلاة جاء القرآن العظيم بالأمر به في قوله تعالى: (فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِكُمْ )(النساء: من الآية103) وفي ذكر صلاة الجمعة قال تعالى: (فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)(الجمعة:10) وعقب الحج أمر بذلك فقال تعالى: (فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً )(البقرة: من الآية200) وينبغي للذاكر أن يتدبر الذكر الذي يقوله, ويفهم معناه فذلك أدعى للخشوع والتأثر به, ومن ثم صلاح القلب. قال ابن القيم رحمه الله تعالى: وأفضل الذكر وأنفعه ما واطأ فيه القلب واللسان, وكان من الأذكار النبوية, وشهد الذاكر معانيه ومقاصده. الذكر المتأكد في أيام التشريق: يتأكد في هذه الأيام المباركة التكبير المقيد بأدبار الصلوات المكتوبات, والتكبير المطلق في كل وقت إلى غروب شمس اليوم الثالث عشر للحجاج وغيرهم . وقد كان عمر رضي الله عنه يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون, ويكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيراً. وكان ابن عمر رضي الله عنهما يكبر بمنى تلك الأيام, وخلف الصلوات , وعلى فراشه, وفي فسطاطه ومجلسه وممشاه تلك الأيام جميعاً. وكانت ميمونة رضي الله عنها تكبر يوم النحر وكان النساء يكبرن خلف أبان بن عفان وعمر بن عبد العزيز ليالي التشريق مع الرجال في المساجد [صحيح البخاري] بل بلغ من أهمية التكبير المقيد بأدبار الصلوات أن العلماء قالوا: يقضيه إذا نسيه, فإذا نسي أن يكبر عقب الصلاة فإنه يكبر إذا ذكر ولو أحدث أو خرج من المسجد ما لم يطل الفصل بين الصلاة والتكبير. وهكذا التكبير المطلق مشروع أيضاً في السوق وفي البيت وفي المسجد وفي الطريق تعظيماً لله تعالى وإجلالاً له, وإظهاراً لشعائره . اجتماع نعيم القلوب ونعيم الأبدان: أيام التشريق يجتمع فيها للمؤمنين نعيم أبدانهم بالأكل والشرب, ونعيم قلوبهم بالذكر والشكر, وبذلك تتم النعمة. وكلما أحدثوا شكراً على النعمة كان شكرهم نعمة أخرى, فيحتاج إلى شكر آخر ولا ينتهي الشكر أبداً. الاستعانة بالنعمة على الطاعة: قال الحافظ بن رجب رحمه الله تعالى: ( وفي قول النبي صلى الله عليه وسلم (إنها أيام أكل وشرب وذكر لله عز وجل) إشارة إلى أن الأكل في أيام الأعياد والشرب إنما يستعان به على ذكر الله تعالى وطاعته, وذلك من تمام شكر النعمة أن يستعان بها على الطاعات, وقد أمر الله تعالى في كتابه بالأكل من الطيبات والشكر له, فمن استعان بنعم الله على معاصيه فقد كفر نعمة الله وبدلها كفراً وهو جدير أن يسلبها كما قيل: إذا كنت في نعمة فارعها فإن المعاصي تزيل النعم وخصوصاً نعمة الأكل من لحوم بهيمة الأنعام, كما في أيام التشريق, فإن هذه البهائم مطيعة لله لا تعصيه, وهي مسبحة لله قانتة كما قال تعالى: ( وَإِنْ مِنْ شَيْءٍإلا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ )(الاسراء: من الآية44) وإنها تسجد له كما أخبر بذلك في قوله تعالى: ( وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ دَابَّةٍ وَالْمَلائِكَةُ وَهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ)(النحل:49) وقال تعالى: (السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوُابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ)(الحج: من الآية18) وربما كانت أكثر ذكراً لله من بعض بني آدم, وفي المسند مرفوعاً(رب بهيمةٍ خير من راكبها وأكثر لله منه ذكراً)[مسنده أحمد]وداوم عليه بشكر الإله فشكر الإله يزيل النقم وقد أخبر الله تعالى في كتابه أن كثيراً من الجن والأنس كالأنعام بل هم أضل, فأباح الله عز وجل ذبح هذه البهائم - المطيعة الذاكرة له- لعباده المؤمنين حتى تتقوى بها أبدانهم, وتكمل لذاتهم في أكلهم اللحوم, فإنها من أجل الأغذية وألذها, مع أن الأبدان تقوم بغير اللحم من النباتات وغيرها, لكن لا تكمل القوة والعقل واللذة إلا باللحم, فأباح للمؤمنين قتل هذه البهائم والأكل من لحومها, ليكمل بذلك قوة عباده وعقولهم, فيكون ذلك عوناً لهم على علومٍ نافعة, وأعمالٍ صالحة يمتاز بها بنو آدم على البهائم, ويتقوون بها على ذكر الله عز وجل.... فلا يليق بالمؤمنين مع هذا إلا مقابلة هذه النعم بالشكر عليها, والاستعانة بها على طاعة الله عز وجل وذكره, حيث فضل الله ابن آدم على كثير من المخلوقات وسخر له هذه الحيوانات قال الله تعالى: ( فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)(الحج: من الآية36) فأما من قتل هذه البهائم المطيعة الذاكرة لله عز وجل ثم استعان بأكل لحومها على معاصي الله عز وجل, ونسي ذكر الله عز وجل فقد غلب الأمر وكفر النعمة. فلا كانت البهائم خيراً منه وأطوع.[لطائف المعارف] وفي تسخير هذه الأنعام يقول الله تبارك وتعالى: (وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُمْ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) (الحج:36) قال ابن كثير رحمه الله تعالى: قوله: (كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) يقول تعالى: من أجل هذا سخرناها لكم أي: ذللناها لكم وجعلناها منقادة لكم خاضعة, إن شئتم ركبتم, وإن شئتم حلبتم, وإن شئتم ذبحتم, كما قال تعالى: (أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَاماً فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ( 71 )وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُونَ(72 )وَلَهُمْ فِيهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُ أَفَلا يَشْكُرُونَ)(يّـس:71-73) وقال في تفسير هذه الآية الكريمة ( كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) [تفسير ابن كثير] والله تعالى خلقها للعباد وليس محتاجاً إليها ولا إلى عباده؟ فهو الغني عن العالمين؟ ولكنه تعالى خلقها تسخيراً للعباد, وليتقربوا بها إليه بإهراق دمها في هذه الأيام الفاضلة, كما قال تعالى: (لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلا دِمَاؤُهَا وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ) (الحج:37) قال ابن كثير: إنما شرع لكم نحر هذه الهدايا والضحايا لتذكروه عند ذبحها, فإنه الخالق الرازق, لا يناله شيء من لحومها ولا دمائها, فإنه تعالى هو الغني عما سواه, وقد كانوا في جاهليتهم إذا ذبحوها لآلهتهم وضعوا عليها من لحوم قرابينهم, ونضحوا عليها من دمائها فقال تعالى: (لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلا دِمَاؤُهَا ) [تفسير ابن كثير] بين أيام التشريق ونعيم الجنة: في النهي عن صيام أيام التشريق بعد العمل الصالح في عشر ذي الحجة لمن لم يحج, وبعد أعمال الحج, في هذا النهي عن الصيام والتمتع بما أحل الله من الطيبات إشارة إلى حال المؤمنين في الدنيا. فإن الدنيا كلها أيام سفر كأيام الحج, وهي زمان إحرام المؤمن عما حرم الله عليه من الشهوات, فمن صبر في مدة سفره على إحرامه, وكف عن الهوى, فإذا انتهى سفر عمره, ووصل إلى منى المُنى فقد قضى تفثه ووفى نذره, فصارت أيامه كلها كأيام منى, أيام أكل وشرب وذكر لله عز وجل ,وصار في ضيافة الله عز وجل في جواره أبد الأبد, ولهذا يقال لأهل الجنة: (كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) (الطور:19) (كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ) (الحاقة:24) من صام اليوم عن شهواته أفطر عليها غداً بعد وفاته, ومن تعجل ما حرم عليم من لذاته عوقب بحرمان نصيبه من الجنة وفواته وشاهد ذلك : من شرب الخمر في الدنيا لم يشربها في الآخرة, ومن لبس الحرير لم يلبسه في الآخرة[انظر:لطائف المعارف] فالواجب على المسلمين تقوى الله تعالى, وعمارة أوقاتهم بذكره تعالى وشكره وطاعته. فكما تنقضي هذه الأيام الفاضلة على المفرط والمحسن معاً مع الفارق الكبير بين عملهما فكذلك الدنيا تنقضي على الجميع لا تقدم المحسن قبل حلول أجله, ولا تؤخر العاصي ليتوب, بل إذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون, ولكن الطائع ينسى مشقة الطاعة, وصبره عليها, وصبره عن الشهوات, ويجد حلاوة الأجر والثواب. وكذلك العاصي ينسى حلاوة الشهوات ويجد مرارة السيئات التي كتبت عليه من أجر تضييعه للفرائض وارتكابه للنواهي. وفقنا الله تعالى لهداه, وجعل عملنا في رضاه , والحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين. م/ن .. صيد الفوائد |
|
10-29-2012, 02:26 PM | #49 |
قديرة وصاحب مكانة بالمنتدى
|
عجائب قول استودعكم الله الذي لاتضيع ودآئعه ..,
(( أسٺۆدعڪم اڷِڷِه اڷِذي ڷِا ٺضيع ۆدائعه )) هي ٺقاڷِ مرة ۆاحدة عڷِى ڪڷِ شيء يراد حفظه... ... من آثارها اڷِمجربة اڷِنافعة: حفظ اڷِأمۆاڷِ ۆاڷِأۆڷِاد ۆغيرهما من اڷِسرقة ۆاڷِٺعدي... ۆهذا اڷِحفظ عام في اڷِسفر ۆغيره, ۆهۆ أمان من اڷِسرقة ۆاڷِٺعدي، ۆڷِۆڪان اڷِمسٺۆدع شيئاً يسيراً ففي ذڷِڪ إظهار حاجة اڷِعبد ربه في ڪڷِ صغيرة ۆڪبيرة.. ۆڷِۆ قاڷِ اڷِإنسان مثڷِاً: أسٺۆدع اڷِڷِه اڷِذي ڷِا ٺضيع ۆدائعه؛ ديني ۆنفسي ۆأمانٺي ۆخۆاٺيم عمڷِي ۆبيٺي ۆأهڷِي ۆماڷِي ۆجميع ما أنعم اڷِڷِه به عڷِيَّ؛ ڷِحفِظَ اڷِڷِه ڷِه ذڷِڪ ڪڷِه، ۆڷِم يَرَ ما يسۆؤُه فيه، ۆڷِحفظ من شرۆر اڷِجن ۆاڷِإنس أجمعين... إڷِيڪم هاٺين اڷِقصٺين (( فقير ڷِربه)) اڷِقصة اڷِأۆڷِى: ڪنٺ خارجاً من اڷِمسجد قبڷِ عدة أسابيع ۆمعي أبنائي اڷِصغار فانطڷِق أصغر ۆاحد منهم يجرى في اٺجاه اڷِمنزڷِ ۆڪان هناڪ شارع يفصڷِ بين اڷِمسجد ۆاڷِمنزڷِ ۆهذا اڷِشارع به بعض اڷِسياراٺ فخفٺ عڷِيه ان ٺصدمه سياره من اڷِسياراٺ اڷِماره خاصه اني ٺذڪرٺ انى ڷِم احصنه في اڷِمسجد ۆڷِم احصنه قبڷِ اڷِخرۆج من اڷِمنزڷِ مثڷِ ڪڷِ يۆم. فرفعٺ صۆٺي أحذره من اڷِسياراٺ ۆانا أقۆڷِ ڷِه: ( ثامر .. انٺبه اڷِسياراٺ .. انٺبه اڷِسياراٺ) .. ۆڷِڪن ٺأڪدٺ في ٺڷِڪ اڷِڷِحظة أن ابني منطڷِق ۆڷِن يٺۆقف عن اڷِجري .. فۆفقني اڷِڷِه أن أقۆڷِ ۆبصۆٺ مسمۆع: ( اسٺۆدعٺڪ اڷِڷِه ) .. ۆاڷِڷِه اڷِذي ڷِا إڷِه إڷِا هۆ، ۆباڷِڷِه ۆٺاڷِڷِه؛ ما انٺهيٺ من ٺڷِڪ اڷِڪڷِمة إڷِا ۆصۆٺ فرامڷِ سيارة! ۆإذا ابني يٺۆسط مقدمة اڷِسيارة ۆڷِيس بينه ۆبين دهسه إڷِا شعرة .. فسجدٺ ڷِڷِه سجدة شڪر أن حفظ ابني ۆأن سددني ۆۆفقني ڷِڷِنطق بٺڷِڪ اڷِڪڷِمة... اڷِقصة اڷِثانية: خرجٺ قبڷِ يۆمين اڷِصباح مٺجهاً إڷِى اڷِعمڷِ، ۆبعد أن جڷِسٺ في اڷِسيارة قڷِٺ: بسم اڷِڷِه ٺۆڪڷِٺ عڷِى اڷِڷِه ۆڷِا حۆڷِ ۆڷِا قۆة إڷِا باڷِڷِه، اڷِڷِهم إني اسٺۆدعڪ ديني ۆنفسي ۆسيارٺي، ثم انطڷِقٺ إڷِى اڷِعمڷِ .. ۆاڷِذي حصڷِ أني انشغڷِٺ باڷِجۆاڷِ؛ فانْحَرَفَٺِ اڷِسيارة إڷِى اڷِخط اڷِمعاڪس ۆٺقابڷِٺ أنا ۆسيارة ثانية ۆجهاً ڷِۆجهه؛ فانحرفٺ اڷِسيارة اڷِثانية بقدرة اڷِڷِه، ۆڪنا قاب قۆسين ڷِڷِارٺطام ببعضنا ۆجهاً ڷِۆجه، ۆسڷِمني اڷِڷِه من حادث مؤڪد. >>> ڷِذڷِڪ قبڷِ أن ٺخرج من بيٺڪ ٺعۆَّد أن ٺسٺۆدع أهڷِڪ ۆبيٺڪ ۆنفسڪ ۆسيارٺڪ >>> أسٺۆدعڪم اڷِڷِه اڷِذي ڷِا ٺضيع ۆدائعه~ م/ن |
|
10-29-2012, 02:31 PM | #50 |
المدير العام
|
(مع نزول)
الأمطار هذه الأيام ولله الحمد على المملكة, والذي نسأل الله عز وجل أن يزيدنا خيراً على خير أحببت أقول لكم أنه وكما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله : (عند نزول المطر يقول) " اللهم صيباً نافعاً " (وبعد نزوله) " مُطرنا بفضل الله ورحمته " (وعند شدة الأمطار والخوف منها) « اللهم حوالينا ولا علينا، اللهم على الآكام والظراب وبطون الأودية، ومنابت الشجر » (وعند هبوب الريح) « اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها ، وخير ما أرسلت به ، وأعوذبك من شرها ، وشر ما فيها ، وشر ما أرسلت به » (وعند سماع الرعد) « سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته » لأن عبدالله بن الزبير رضي الله عنه كان إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال (سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته) ثم يقول إن هذا لوعيد لأهل الأرض شديد. (وللتذكير أقــول) أنه حين نزول المطر لا تنسوا الدعاء لأنه مجاب عند نزول المطر، ففي حديث سهل بن سعد قال قال رسول الله عليه وسلم ثنتان ما تردان الدعاء عند النداء وتحت المطر,, - صحيح الجامع – |
|
10-29-2012, 11:26 PM | #52 |
عضوة قديرة وصاحبة مكانة بالمنتدى
|
|
*
شيخه نوااره بسمه المشرفات على مجلة بني عمرو في صوره تذكاريه هههههههه |
10-30-2012, 10:19 PM | #55 |
عضوة قديرة وصاحبة مكانة بالمنتدى
|
|
*
شيخه نوااره بسمه المشرفات على مجلة بني عمرو في صوره تذكاريه هههههههه |
10-30-2012, 10:19 PM | #56 |
عضوة قديرة وصاحبة مكانة بالمنتدى
|
|
*
شيخه نوااره بسمه المشرفات على مجلة بني عمرو في صوره تذكاريه هههههههه |
11-01-2012, 08:43 PM | #60 |
قديرة وصاحب مكانة بالمنتدى
|
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة .. هام جداً لك انت اخي المسلم اقرأه إلى الأخيـــــــر يا كتّاب المنتديات ... احذروا السيئات الجارية !!! عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله قال: (( من دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً )) .. و في الصحيحين عن ابن مسعود أن النبي قال: (( ليس من نفس تقتل ظلماً إلا كان على ابن آدم الأول كفل من دمها لأنه كان أول من سن القتل )) .. أخي .. أخيتي .. احذروا من اقتراف السيئات الجارية عليك في حياتك ، و بعضاً من تلك السيئات جارية حتى بعد الممات فبادر بالفكاك منها قبل أن تأسرك عقوبتها .. فمن السيئات الجارية على سبيل المثال .. • الدعوة إلى المعتقدات و الطوائف الباطلة .. و نشر ضلالهم و بدعمهم و نقل أفكار و مزاعم العلمانية المحاربة لدين الله و المخالفة لمنهج الله القويم ، و نقل أفكار الذين تأثروا بمنهجهم الخبيث . • ذم علماء الحق و الهدى و ولاة أمور المسلمين .. و الدعاة إلى الله و أهل الاستقامة و الطعن فيهم و محبة إظهار عيوبهم و انتقاص قدرهم و تشكيك الناس بهم . • نقل الأحاديث و نسبتها إلى النبي صلى الله عليه و سلم بدون تحري .. و لقد وجدت من الأحاديث المنكرة و الضعيفة في ( مواضيع دعوية ) في الإنترنت . و كذلك لا بد من التثبت في نقل الآثار المروية عن السلف و كلام العلماء ، و نقل الأخبار الثابتة الصحة على كل حال . • أبراج الحظ و ما تجر إليه .. فالقارئ لهذه الأبراج كالمستمع للكاهن فجزاؤه أنه لا تقبل له صلاة أربعين يوماً و الدليل (( من أتى عرافا فسأله عن شيء ، لم يقبل له صلاة أربعين ليلة )) صحيح [الألباني – شرح الطحاوية ] قال أهل العلم لا تقبل له صلاة أربعين يوماً أي لا ترفع مع كونها واجبة و لا تسقط عنه . و المصدق لما جاء في هذه الأبراج كمن صدق كاهناً أو ساحراً فهذا جزاؤه أنه كفر بما أنزل على محمد صلى اله عليه وسلم و الدليل ((من أتى عرافا أو كاهنا ، فصدقه بما يقول ، فقد كفر بما أنزل على محمد )) صحيح [الألباني – شرح الطحاوية ] و لا يقول أحد أني أقرأ الأبراج وأنا مكذب لها فلا إثم علي .. لأنه من قرأها كمن ذهب للكاهن و أخذ يسمع ما يقوله فهذا لا تقبل له صلاة أربعين يوماً هذا إن كان مكذباً و أما إن كان مصدقاً فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه و سلم و هذا كلام و تقرير من أهل العلم . الذي يحتوي على صور كاملة بها روح ، خاصة صور النساء (سواء كاملة أو غير كاملة ) ، و يكون ثابتاً يراه من أراد ذلك .. و الآثام جارية . • تنزيل صور النساء .. في موضوع معين أو كخلفية لقصيدة أو لغير ذلك . • شعر يدعو إلى التلاقي المحرم أو يصوره أو يأجج الفتنة بين الجنسين .. و هذا طبعاًيؤدي إلى شر و فحش .. و هذا لاشك في تحريمه لأن الوسيلة لها حكم المقصد و بعض الكلمات تحرك إلى سلك المقصد المحرم فتكون بذلك محرمة . • وضع ملف غنائي .. و الغناء محرم بالكتاب و السنة ، و يُعصى الله و يجاهر بالمعصية و يدعى إليها ثم نجد من يشكره على ما قدم و لو يعلم ماذا قدم له ما شكره ! * كتابة موضوع عن أهل الفن و الطرب .. و التعرض لشيء من أخبارهم و الاحتفاء بالفسقة مروجي الضلال و المعاصي . • الكتابة عن الممثلين و الممثلات .. أصحاب الاختلاط و الكذب و التكشف و هدم القيم و إضلال الناس . • الدلالة على موقع فيه منكرات .. أو صور خليعة وأشياء محرمة . • إيراد النكت .. و هذا مما يشاع و ينتشر و تعمر به مجالس و يسميه البعض (بالمزاح) و حقيقته كذب يقال لقصد إضحاك الناس و قد قال صلى الله عليه و سلم (( ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك به القوم ويل له ويل له )) و من أراد المزاح فليفعل بلا كذب و بدون محاذير شرعية و أن يقلل منه و لا يستكثر ، بل يفعله على الصفة المشروعة و قد قال صلى الله عليه وسلم .. (( إني لأمزح ، و لا أقول إلا حقا )) صحيح الجامع 2494 أثر تلك المشاركات على صاحبها إن كل من يسمع أو يرى المنكر أو يوزعه و ينشره في المنتديات و غيرها فإنه يكتب على صاحب ذلك الموضوع آثامهم كاملة .. فكم من عضو و زائر ستضل ؟؟ و قد يُنشر إلى مواقع آخرى و تزداد عليك السيئات و قد يفتتن البعض بصورة أو كلمة أو معنى ... و يذهب لمقارعة الفواحش فهل تتحمل كل ذلك .. و ينتشر موضوعك بين الأعضاء و كم من عضو مشارك في أكثر من منتدى ، و قد تأخذ هذه المشاركة زمناً طويلاً و هي تتنقل من بين منتدى إلى آخر ، و من بريد إلى آخر و هكذا ، و يجري إثمها عليك و أنت في بيتك و في عملك و كذلك و أنت نائم .. و قد يرسل موضوعك عبر مجموعات بريدية ذات الأعداد الهائلة .. و متى يكتب لهذه المشاركة التوقف عبر هذه الشبكة العنكبوتية .. الله أعلم .. فهل تستطيع عد أعداد المطلعين على مشاركتك ؟ و هل تستطيع أن تحمل آثامهم جميعاً .. و هل تعلم أن الذنوب تورث التثاقل عن العبادة و كراهيتها و حب المعصية و إدمانها و نسيان الآخرة ، لأن المعاصي تجر إلى معاصي بعكس الطاعات .. و هل تعلم أن سيئة واحدة يوم القيامة قد ترجح بالميزان و يدخل صاحبها النار و العياذ بالله .. فما بالي أراك من الذنوب تستكثر !! ثم كم من الساعات و الأوقات صرفوها أولئك في موضوعك الداعي للمحرم ، و هل تعلم أن المرء يوم القيامة سيحاسب على عمره فيما أفناه ، فما بالي أراك تفني عمرك و أعمار فوق عمرك من الذين تشاركهم آثامهم . و كم من الأموال ستصرف وقت التصفح و المشاهدة و الاستماع ، أم أن كهرباء الجهاز و الاتصال الهاتفي لا تستهلك مالاً ؟! أما علمت أن المرء يوم القيامة سيحاسب عن ماله من أين اكتسبه .. و فيم أنفقه .. و لقد كنت سبباً في إضاعة أموالك و أموال هؤلاء فيما حرم الله أيسرك أن تلقى الله بهذه السيئات العظام ؟! إذا لم تستطع على فعل الخيرات و إرشاد الناس إليه فلا تظلم نفسك و تتمادى على غيرك .. ثم كيف تتجرأ على إعلانها و حث الناس عليها و لا ترى بذلك بأساً ؟! قال ابن القيم رحمه الله في كتاب الجواب الكافي 1/37 ((حتى يفتخر أحدهم بالمعصية و يحدث بها من لم يعلم أنه عملها فيقول يا فلان عملت كذا و كذا و هذا الضرب من الناس لا يعافون و تسد عليهم طريق التوبة و تغلق عنهم أبوابها في الغالب كما قال النبي " كل أمتي معافى إلا المجاهرين " )) . وقفة للمتأمل .. قال تعالى في الحديث القدسي (( يا عبادي إنما هى أعمالكم أحصيها ثم أوفيكم إياها ، فمن وجد خيراً فليحمد الله و من وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه )) رواه مسلم 2577 وقفة قبل الندم .. هل تحدثك نفسك بعد ذلك بسلوك نفس الطريق و أنت تعلم ما منتهاه و ماذا سيجر عليك من وبال لا يعلم مدى ذلك إلا الله .. أم أنك ستستغفر الله و تقلع و تعلنها توبة إلى الله ؟! ~~~~~~~~~~~ ومن يتق الله يجعل له مخرجا ~~~~~~~~~~~~~ ملاحظة : ولا يخفى عليكم أن العكس صحيح ... فهناك البعض يكون نائم والحسنات تنهال عليه بسبب ما قدمه من خير في هذه الشبكة العنكبوتية ( البحر ) ... فلا تستحقر أي عمل فيه خير حتى ولو صغر . منقول للفائدة .... جزاكم الله خير أنقلوا الموضوع الى المنتديات التي أنتم مشتركين فيها
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اين بصمتك ؟؟ | ابوفهد العمري | مواضيع الحوار والنقاش | 29 | 02-11-2011 09:33 PM |
أنا بأطـــلـــع وأترك لكم كل شئ ما منكم فايده.. | دمعة بحر | مواضيع الحوار والنقاش | 21 | 10-02-2005 03:29 PM |
وآترك لكم التعليق على الصوره | البهلول | مواضيع الحوار والنقاش | 5 | 02-23-2004 11:44 PM |
داوي جروحي بصمتك . | سايق الخير | عطر الكلمات | 10 | 02-09-2004 07:29 PM |