تغريدات بني عمرو . ➋ⓣⓦⓘⓣⓣⓔⓡ

حين تكبو فانهض... لا تنتظر من أحدهم أن يمد يده إليك ليساعدك.. أزل الغبار عن ثيابك, واجمع حاجياتك المتناثرة والبس نعليك وأكمل المسير؛ فالطريق لم ينته بعد !

حين تكبو فانهض.. فالفشل لا يعني نهاية العالم..؛لأنك حين تبحث ستجد أشياء جميلة في هذا العالم تستحق منك أن تبدأ من جديد..!

حين تكبو فانهض.. وحطم دوائر الحزن التي حاكتها حول قلبك خيوط اليأس, واعلم أن تشبثك بالأمل سيحيل خيوطها أنكاثا فاصمد !

حين تكبو فانهض... وانظر لجمال الورود من حولك, واستنشق عبيرها الفواح.. وتعلم منها كيف أنها تتباهى بجمالها رغم الأشواك التي تحيط بها !

حين تكبو فانهض.. لأن نهوضك سيمنحك لذة الانتصار الذي يعلمك أن تنهض كلما كبوت ! .

..فـ ذِكْرَاك سَعْدُ
آيا كُلُ سعديِ..

سبحان الله الحمدلله لا اله الا الله الله اكبر
اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات

ثقافة الأم تعني ثقافة كل العائلة ..
تأسيس..

صعوبات الحياة تصنع أشخاص أقوياء ..
تزامن ..

في الغالب . النصائح التي لا نحبها هي التي نحتاجها ..
تضاد..

( الحزن ) ضيف لا تستطيع منع زيارنه ..
ولكن تعلّم منه وتعامل معه ثم لا تسمح له بالقاء معك ..
تعايش ..

اللهم اغفر لي وارحمني وعافني وارزقني واهدني واسعدني
وثبتني على الحق ومايرضيك
يارب

‏الله يملك الأبواب كلها، يفتحها متى شاء ويغلقها متى شاء، وربك يخلق ما يشاء ويختار.. ما كان لهم الخِيَرة!
‏الله يملك الأبواب كلها، كبيرها وصغيرها، بعيدها وقريبها، عسيرها ويسيرها.. إن شاء الله فتح كل أبوابه لك في لحظة، وإن شاء أغلقها عليك كلها في لحظة.. إن شاء أن يعطيك سيعطيك، ولو كان بينك وبين عطائه ألف باب وباب.. إن شاء مرّر إليك لطفه من تحت الباب، وإن شاء ساق إليك رزقك على يد عدوك!
‏تظن الأبواب حائلًا بينك وبين حصول مطلوبك، لكن الله هو الذي يخلق هذه الأبواب متى شاء ويعطّلها متى شاء، يقرّبك من الباب الذي يريد ويبعدك من الباب الذي يريد، وهو الفتّاح الذي يفتح مغاليق كل شيء، وهو خير الفاتحين.

‏لم يأبه موسى عليه السلام بالباب، وفرعون وراءه والبحر أمامه: "إن معي ربي سيهدين"
لم يكن باب المرض عائقًا أمام دعاء أيوب: "مسني الضر وأنت أرحم الراحمين"

لم يكن باب العقم وكبر السن حائلًا أمام رجاء زكريا: "فهب لي من لدنك وليًّا"..
‏حين تدعو ربك وتسأله حاجتك أغمض عينيك عن كل باب، واذكر أن حاجتك بيده وقد أمرك بسؤاله وحسب.. كيف ستأتي المسألة وعلى يد من ومتى.. دع كل ذلك له، وكفى به وكيلًا وهاديًا ونصيرًا.