تغريدات بني عمرو . ➋ⓣⓦⓘⓣⓣⓔⓡ

ليس الطيب في الجمال إنما الجمال في الطيب ..
فرضيّة ..

سُئل الحكيم عن الطريق الذي ينصح بالمسير فيه فقال ..
اجعل لك طريقاً مستقلاً ..
تنبيه ..

في الكلمات العربيه مؤثرات تتحكم بالكلمات ومن هذه المؤثرات الجمله المصاغه

فالرياضه في جمله طبيه

غير الرياضه في جملة مقرر مدرسي

حيث الصياغه الأولى لاتحتمل غير النتاج الطبي سواءاً في الثقافه أو كان بالعائد على الجسم من الرياضه في جملتها الطبيه

والمعيب ان تفقد الكلمه في مؤسسه تعني بالكلمه وبالجمله والصياغه وكل العوائد للكمله والجمله مثل وزارة التعليم
ان تجد مدرسه طلابها بدناء هذا خلل فيما تقدم المدرسه من عوائد للطلاب والخلل والإهمال في ناحيه بالإلزام يعني الخلل والإهمال في النواحي بشموليتها

العلاقه الدائمه بين الكلمه والمعنى أعطى للأحاديث ثقل وفقدان هذا الثقل يعني بالإلزام الخلل

والشعر والخطابه وبعض ارقى انواع الأدب تتماس مع الخلل لحصد الإبداع احياناً

نهوض الشعوب صوّر كثيراً بمحاربة الأنظمه وهذا خطأ فادح أقترفه الإعلام في بعض مؤسساته حينما غذاه ونمّاه ورعى رموز محاربة ألأنظمه وهاهو يحصد الخراب والدمار والموت من الربيع العربي والمؤسف جداً ان نحارب الكلمه من المسجد ومن المجالس التوعويه ونهمل الإعلام ويترك مفتوحاً على مصراعيه ....لطفاً بالعقول
وبالعوده للكلمه وتاثيرها لنا أن نتصور ونثق بتصورنا بان الإنسان ليس الا انعكاساً للكلمه والمحزن حقاً ان تكون ابلغ الكلمات الإنسانيه في اللغه العربيه فقط انعكاساً للموت والدمار لدرجة ان يجدها المتابع تدمر نفسها

مفهوم إمتلاك القرار بين الشعوب بالتراضي في مجمله... فتجدون الشعوب تملك قرارها لحكوماتها بالتراضي حسب هيئته التي اتى بها الاقتراع المبايعه الاغلبيه

فلماذا نجد هناك اعلام يغازل الشارع لتغيير مواقفه في مواقف حساسه لايمتلك قرارها سوى حكومه والأدهى لماذا نجد هناك من يتغاضى عن ذلك الإعلام

إن الرضى بوجود مثل هذا الإعلام الغير شرعي والغير هادف ماهو سوى لزعزعة الإستقرار في حقيقته وخيانة عظمى من الحكومات ضد شعوبها ولا يعني محاربة حرية الرأي أصلاً