بـِيـنَ ـآلحنَـآيـَآ نَبـْض •» إِنثـٌروآ دٌرَر حَنآيآكُم هُنـآ

ليت الزمن
يرجع بنا اعوام
لايام البراءه والطفوله

ولا يجبرنا
سير الايام
ونندم
على كل شي نقوله

ياعمر
سافر مع الاحلام
وتارك لنا اتقل حموله

عشق
ما نقوى فيه الكلام
والبوح
صمت الدمعه الخجوله

بسألك ياتركي عن أحوال أحبــــاب = وين الحبيب اللي دموعي نثرهــــا

مثلك يابومحمد ترى القلب منصاب = حالي مثل حالك قريبا ُ خطرهـــــــا

الجـرح لوطالت الأيام ماطـــــــــاب = والروح تبغى طب منهو سحرهــــا

عيني غريقه ود معها بين الاهداب = ترفض عزاي وتشتكي من هجرها

أقول أبشوفه وأحس أني كــــــذاب = أكذب على روحي أخفف قهرهـــــا

ألهم في بيتي علي سكر الــبـــــاب = أسهر وعيني صورتلي صورهـــــا

أتوسد الذ كرى على فراش شبـاب = غطاي هم وحزن روحي سهرهـــا

●|*بينَ الحنــآيــآ*|●
أضم هياكل وأطياف ذكريات محنطة
تأبى أن تتحول الى رفات وتفارقني

" الأشتياآق سَيء، حِينَما يَدفَعُنا للبُكاءِ سِراً.*""

●|*بينَ الحنــآيــآ*|●
يزهر الشوق على جدباء الغياب

أنــــا مثل الكتــــــــاب ** بالحفـــظ لاتي أسيــــــبـه
رغـبتي في اقـــــتراب ** عمــري بدونك شــبيبــــه
لي بالظــروف أحكــام ** يا حبيبــــــــــــه لحكمـــت

بسألك وين انا بين نبض الحنا
فى آخر الشوق ولا اول العنا

مع نجوم السما فوق السحاب
او شوق الصحارى من وصلي دنا

يا متشبهه فى صورة احباب
وصلك سراب ولا طريقه ممكنه

فى خاطرى اجمع طيفك من صور
واعلق براويزك فى كل الامكنه

واضمد جراحى بتعاليل القدر
واذرف دموعي امواج ساكنه

ويجاوبني السؤال مالي وصال
وكيف الغدر فى يوم تستأمنه

أحبك ياخي افهمني ..
أنطـر الوقت اللـي فيه أشوفك
ولو شفتـك أتمنى ألمس كفوفك
ومن الجنون لهفتي تعانق طيوفك

جمييله هي الحياة ب اولآئك الاشخاص
اللذين : يسسألون عن لحظه نومك !*
وعن حياتك اليوميه . . !*
وحتى عن ساعات فراغك فيما قضيتها !
ولكن متعبة جداً هي اوقاتنا „
عند غيابهم لـّ \ ثو و آ آ آ ني ..

وقف ترى لي مع شفايفك ميعاد
بيني وبين الموت معسول ماها

طق اللثام ولا تبين لحساد
لا لا تخلي كل عين تراها

في شفتك جمر حمر فيه وقاد
أغليت أنا لون الجمر من غلاها

أخاف من واهج شفاياك يزداد
يحرق ورود الخد واهج سناها

صبآح الخيْر*. .

- . . . . . . . . [*يَ طعمْ الحيَاة ،*]
. . . و ريحَة الأحبآبْ ،
صبـاح (*أجمَل وجيْه*) تمرّ *
، قبلْ يمرّ بِيْ نومِي -
صباح غِيآبْ

. . . بعْد غيآبْ
. . . . . . بعدْ غِيَآب
يرجعنِي علَى بآبِك*
حبيبيْ*،
. . . . ، * و*يفْففْضحْ علومِي*،

أسمع صدى صوتك مع ضجة الناس والحس يسري للضماير حسوسي

أنسى معاك العزم والفكر والياس وحبك بقلبي فالضمير أمغروسي

العين عين اللي على الكف حباس والصيد أله بمعودات الفروسي

فرخ الحرار أمذهب الريش طلماس أشقر عليه أمن النداره هجوسي

ياضي ضيا خده كما نور نبراس والاشعاع الشمس قبل الغلوسي

عنق الخشوف اللي محاوز عن الناس دق العنود اللي ترب الطعوسي

يرعى زماليج بها الورد نفاس يقطف دنق في مرتعه ومحروسي

كنه يحش القلب مرهوف الأمواس حش الصريم اللي نواه اليبوسي

احياناً ..*
اَشعر ب جمال الحياة بلا أحد*
وانّ ما كتبہُ الله ليّ هو الخَير !
ولكن اَحياناً ايضاً ؛*
ابدو مجنونھَ متعجرفھَ ♡̸*
تبكيِني حتى ابيَات لم تُكتب ليَ

من كثر شوقي والتوله...وانا لحالي

أسأله عنّه... ويرجع سؤالي علي...

لـ الحب*مزاجيّته*المُختلفة ..*
ففيه حزنٌ لايُشبه الحزن المنطقيّ ،
و فيه فرحٌ يُحلّق بنا لأبعد سماء*،،،،