乂♥乂 غيم القوآفي يسقي ورود الاحلام ..حالتك النفسيه ببيت شعر 2.. 乂♥乂

،

لايجرحك تاريخ
- .. مر ب حياتك -
شايل معه مليون ذكرى , قديمه

يوم الدموع ونظرتك
والتفاتك
كانت ولازالت , بقلبي أليمه

البارحه
هبّت علي ذكرياتك !
لين استقرت داخل العين
- .. ديمه -

ماتشبه دموعي بلحظة , سكاتك
الا الدموع اللي بعين .. اليتيمه


♥

تواريت على عرش المكانه لاعدمت رضاك
وانا ماكل درب (ن) جابني يمك يوديني

نشدت آخر رسول من مراسيلك وقال هناك
ورا سور المدينه والمدينه بينك وبيني ..

،


وش حدني للشعر يا كود شوقي
_ ووش حدني للشوق لولا محبتْك

ووش حدني للحب لولاك ذوقي
_ وما حد ذوقي غير علمي بطيبتك

حبك تغلغل واستبد فعروقي
_ سريت فيها لين ف القلب صبَّتك

وان كان به غيرك سكن في خفوقي؟
_ فما غيرها امّك يومها ليّ جابتْك


♥

آحبك في الصباح الممتلي بالناس
وانا من بينهم مشغول وانتظرك

آسولف بك تعال وأكذب الوسواس
وآقول انك تجي دايم على ذكرك

واني..وان كنت الحزين لبعدكم
ارى في بقاء الذكريات عزائي
أراقب أطلالآ تعيد مسرتي
وتذهب عن نفسي عظيم بلائي
ماإن رحلتي تركتي خلفك.وحشة
زادت علي مشقتي وعنائي
الروح كلمى والجوارح تشتكي
ماذا يريد زماننا بشقائي

،

البرد مآله طعم أو ريحة أو لون
_ وأنشهد أنك تشبه البرد عن جد

لآ فيك لآ لهفه ولا شوق وضنون
والبرد قآسي وأنت أقسى من البرد

- سآلم سيآر♥

أحيآنْ يغني عنْ التعبير " بالدمع "
لآ صآر في دآخلكْ زحمة شعور !!

تعَبتٍ
آدوّر بـ آلوجيهٍ [ آنسآن ]
يفهَم ﻵ‌ حگيتٍ ..!
يفهَم ﻵ‌ حگيتٍ ..!
يفهَم ﻵ‌ حگيتٍ ..!

من رحل عني ۉآنآ آحس بـ {..صدآع..}.. !!
ۉگل مآ*آٺذگره*/ فيني يزيد '..!!"**

وشلون آكره صورتك بعض الاحيان
وآقبل طيوفك وذكراك اوده
آثر الغلا في بعض الاحيان خوان
يقلب ويصبح زود حبك مكده

فينيّ قليلْ منْ الفرححْ ’ وآغلبْ تفآصيليّ . . زحححآمْ
مآبينْ : ججرحْ معآتبهْ | إحسآسْ ~
وشويـة آآآآآرقْ

على ذاك الطريق اللي سريته من ثلاث سنين
تراودني من الذكرى .. علوم .. وأتهجّاها
يحرّك هاجسي حس القصيده واعزف التلحين
واعيش بجو ثاني والقوافي تطلب رضاها

،

علىَ طِآريَ برآد اليوُم
- وَرجعهَ هَـ آلشِتآء بكَرهَ ♡
- ذكَرت اللي مضِىَ بينيَ وَبينكَك
- مِن : ” غلآ وَ فرآق “

- آذآ كَآن آلشِتآء يرحل . .
- وَيرجِع جآبرهَ صِبرهَ
- آنآ وَيآك مآذقِنآ الرجوُع : /
- وَ لذهَ الآعنآق . . ♥

وجع حب وجع شوق وجع خوف وجع ضيقه
على كيفك وهاك اختار هذي سلة أوجاعي

كَمْ مَرَةٍ بَ اسبَابكَ الجَـرحَ " يَشَفىْ " !
وَكمْ مرةٍ دَاوتْ يَدينَـكْ جُـروحِـيْ !

يَاليتْ " رُوحيْ " يَادَفَا الرُوحْ " تهدَىْ "
وَالليْ خَلقْ هَالكَونْ لهدِيكَ رُوحـيْ !