الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
المجتمع المسلم والفتاوى الأسرة ، الأباء ، الأبناء ، المرأة ، الشباب ، الارحام ، الجار ، الطفل |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-14-2015, 03:37 PM | #1519 |
|
-
في المجتمعات العربيَّة .. من الأفكار التي يُعاقَب فاعِلها ويٌثاب تارِكُها... التفكير بـ " الحريَّة " !! |
سبحان الله وبحمده ,, سبحان الله العظيم
|
03-14-2015, 03:39 PM | #1520 |
|
عندما تكون قادرا ً على تقبل الآخر بثقافته ، وفكره ، واتجاهاته الدينية ، والسياسية، ولا يسبب لك ضررا ، فهنا أستطيع القول أنك إنسان تحمل فكرا ورقيا ، وعندما أجدك تكيل النكات والسخرية بالآخر والتقليل من فكره ، وتحاول جاهدا النيل منه ، فهنا أقول عنك (( تابع جاهل )) .. تحمل العصى وتضرب من أمامك بدون ذنب .
كن من شئت .. فأنا أتقبلك .. بشرط أن لا تسبب ضررا لي . |
سبحان الله وبحمده ,, سبحان الله العظيم
|
03-14-2015, 04:29 PM | #1521 |
|
-
المؤمن يقنع برزقه لايتطلع إلى مافي أيدي الناس ولايلهث وراء اللذات والشهوات لآن شده التعلق بها تستعبد المرء ( تعس عبد الدنيا وعبد الدرهم ) ومن إسباب القناعة أن ينظر المرء إلى حال من كان دونه لقوله صلى الله عليه وسلم " انظرو إلى من هو أسفل منكم ولاتنظروا إلى من هو فوقكم فهو أجدر أن لاتزدروا نعمة الله عليكم " |
|
03-14-2015, 04:31 PM | #1522 |
|
-
عن علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال حين طلبت منه فاطمة رضي الله عنها خادما(( ألا أدلكما على ماهو خير لكما من خادم ؟ إذا أويتما إلى فراشكما أو أخذتما مضاجعكما فكبرا أربعا وثلاثين وسبحا ثلاثا وثلاثين واحمدا ثلاثا وثلاثين فهذا خير لكما من خادم )) متفق عليه 6318-6915 |
|
03-14-2015, 09:34 PM | #1524 |
|
صمتي . . لا يعنـي رضـــــــاي
و صبري . . لا يعني عجــــــزي و إبتسامتي . . لا تعني قبولي و طلبي . . لا يعني حاجتــــي و غيابي . . لا يعني غفلتــــي و عودتي . . لا تعني وجــودي و حذري . . لا يعني خوفـــــي و سؤالي . . لا يعني جهلــي و خطئي . .لا يعني غبائـــــي معظمها جســـور . . أعبرها لأصل إلي الضفة الأخري هكــــذا .... هــــي الحيـــــــــاة |
|
03-14-2015, 09:37 PM | #1525 |
|
كيف تقلع عن عادة سيئة ؟
. قانون الجاذبية : عندما يقلع الصاروخ من ...الأرض يحتاج إلى قوة كبيرة جدا ويستمر في استخدام القوة إلى أن يخرج من الغلاف الجوي ويحلق فيما يسمى بـ(الأوربت) عندها تنعدم الجاذبية وينطلق الصاروخ تلقائيا بدون الحاجة إلى قوة دفع.... . كذلك هي العادة: تحتاج إلى قوة دفع شديدة في البداية للتخلص منها ثم تأتي نقطة (قد تكون بعد 3 أسابيع أو بعد شهر) تنعدم فيها الجاذبية ويتخلص الإنسان من العادة ولا يحتاج بعدها إلى قوة الدفع السابقة فيسير في حياته بحرية..... . أدرس عادتك ..ما هي المدة التي تحتاجها لكسر حاجزالجاذبية ؟... وضع خطة تشغل حياتك ووقتك بالكامل في تلك الفترة الحرجة إلى أن تكسر الحاجز... خذ إجازة ، غير من نظام مكتبك أو بيتك ،ابدأ هواية جديدة ، اشترك في دورة تدريبية ... كل هذه أدوات دفع تساعد على الوصول إلى مرحلة انعدام الجاذبية. . |
|
03-14-2015, 09:39 PM | #1526 |
|
حكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم، وكانت
يوميا تصنع رغيف خبز إضافيا لأي عابر سبيل جائع، وتضع الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي فقير يمر ليأخذه. وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” ..كل يوم...... كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”، بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه، وأخذت تحدث نفسها قائلة:“كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف، ترى ماذا يقصد؟” في يوم ما أضمرت في نفسها أمرا وقررت ” سوف أتخلص من هذا الأحدب!” ، فقامت بإضافة بعض السمّ إلى رغيف الخبز الذي صنعته له وكانت على وشك وضعه على النافذة ، لكن بدأت يداها في الارتجاف ” ما هذا الذي أفعله؟!”.. قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار، ثم قامت بصنع رغيف خبز آخر ووضعته على النافذة. وكما هي العادة جاء الأحدب واخذ الرغيف وهو يدمدم ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” وانصرف إلى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل المرأة. كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولسنوات عديدة لم تصلها أي أنباء عنه وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما، في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من رغيف الخبز المسموم دق باب البيت مساء وحينما فتحته وجدت – لدهشتها – ابنها واقفا بالباب!! كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة، وكان جائعا ومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال ” إنها لمعجزة وجودي هنا، على مسافة أميال من هنا كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالإعياء لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي رجوته أن يعطيني أي طعام معه، وكان الرجل طيبا بالقدر الذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله!! وأثناء إعطاءه لي قال أن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي اكبر كثيرا من حاجته” بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وظهر الرعب على وجهها واتكأت على الباب وتذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم صباحا!!لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي أكله ولكان قد فقد حياته! لحظتها أدركت معنى كلام الأحدب ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”.. المغزى من القصة : افعل الخير ولا تتوقف عن فعله حتى ولو لم يتم تقديره وقتها لأنه في يوم من الأيام وحتى لو لم يكن في هذا العالم ولكنه بالتأكيد في العالم الأخر سوف يتم مجازاتك عن أفعالك الجيدة التي قمت بها في هذا العالم |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اين بصمتك ؟؟ | ابوفهد العمري | مواضيع الحوار والنقاش | 29 | 02-11-2011 09:33 PM |
أنا بأطـــلـــع وأترك لكم كل شئ ما منكم فايده.. | دمعة بحر | مواضيع الحوار والنقاش | 21 | 10-02-2005 03:29 PM |
وآترك لكم التعليق على الصوره | البهلول | مواضيع الحوار والنقاش | 5 | 02-23-2004 11:44 PM |
داوي جروحي بصمتك . | سايق الخير | عطر الكلمات | 10 | 02-09-2004 07:29 PM |