وزارة التربية تخير منسوبيها بين المساجد او وظائفهم

طلب وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله بحصر أسماء منسوبي وزارة التربية والتعليم العاملين على وظائف أئمة مساجد و مؤذنين على مستوى المملكة بناء على مطالبة الشؤون الاسلامية بتفريغ العاملين على هذه الوظائف .
ووجه مدير عام الشؤون الإدارية والمالية بوزارة التربية صالح الحميدي بناء على ذلك بتشكيل لجنة مشتركة في كل منطقة مكونة من إدارة التربية والتعليم بالتعاون مع فرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد لحصر منسوبي وزارة التربية العاملين في المساجد.
يأتي ذلك انسجاما مع طلب وكيل وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد لشؤون المساجد الدكتور توفيق السديري بحصر الأسماء ورفعها للوزارة لمعرفة العاملين في هذه الوظائف من منسوبي وزارة التربية.
يذكر أن عدة جهات ومنها وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد ووزارة المالية بدأت في الشروع في تنفيذ مشروع تفريغ أئمة المساجد ومؤذنيها وتخييرهم بين المساجد أو وظائفهم التي يعملون بها منذ أكثر من أربعة أعوام حيث يوجد في المملكة أكثر من سبعين ألف جامع ومسجد يعمل بها أكثر من 140 ألف موظف ويشكل منسوبو وزارة التربية والتعليم النسبة الأكبر ممن يعملون في المساجد ما بين إمام ومؤذن.


المصدر : الحياد

إجراء صحيح وسليم ..
بالطبع وجود منسوبوا التربية والتعليم بهذه الوظائف ربما يعود إلى جودة
التعليم لديهم وإلمامهم التام بذلك ولكن متى ما وجد من المواطنين الكفؤ
للعمل بدلاً منه فهذا صحيح بحكم منع الجمع بين وظيفتين لأي مواطن وإتاحة
الفرصة لمن ليس لديهم عمل ولكن يبقى الأهم وهو أن لا تكون هذه الشواغر
لأجل أداء عمل ووظيفة فهذه أمور دينية ولا يجب ان تكون لها النظرة بهذه الصيغة ..
تقديري ..

اجــــــــــراء صحيح وفي محلــــه
فقد اصبحت وظيفة امام المسجد والمؤذن حكراً على منسوبي التعليم
بينمـــــــا
هناك من هو اكفأ من المعلمين ومنسوبي التعليــــــــــــم للقيام بشؤون المساجد , كأئمة المساجد والمؤذنيــــــــــن
===
يسلمو على الخبر وتقبل تقديري

الاعسري

بيض الله وجهك على هذا الخبر

وبيض الله وجه وزير التربية عليه ونسأل الله ان يجعله في موازين حسناته

حلو المساكين يتوظفون .... ولكن عليهم بالموظبة .. لايتوظف الواحد وبعدها

نجد المؤذن بنقالي ولا برماوي ولا افغاني

فائق مودتي

معروف ان الامامه لاتعتبر وظيفه رسميه يتخذها المرء كمصدر رزق له ولاولاده وراتبها قليل لايتجاوز 3000 وتعتبر مكافأه وليس راتب بعكس وظيفة المعلم التي تعتبر مصدر رزق كريم وراتبها يعتبر من افضل الرواتب على مستوى الوظائف الحكومية ولا يوجد مقارنه نهائياً .. ثم ارى ان المعلمين هم الأكفأ اذا لم يكن هناك متعلمين يقومون بهذه المهمه ! وكما هو معروف ان العسكريين منعو من الامامه إبان حرب الحوثيين ... ومن الممكن اذا كان هناك تطوير من ناحية زيادة المكافأه مع المميزات الاخرى مثل السكن وما إلى ذلك .. ان تستقطب خريجي الجامعات الشرعيه وتصبح كوظائف في المستقبل .. مع التأكد من جواز هذه الوظائف في الشريعه الاسلاميه

حظ البورميه والبنقاله !!

قرار جيد ولكن من البديل ؟؟ خاصة الديره لا من يقراء ولا من يكتب الا هذا المدرس ولا الراعي البنقالي .