الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
{(* الانغلاق الفردي *)}
ومضــــــــة :
تعلم كيف تكون مُنتج وأحذر أن تكون مُنتجاً يصنعه الآخرون كما تعلمون نحن من تطور إلى تطور جميع المجتمعات سواء الفقيرة أو الغنية تسعى إلى أن تواكب الحضارات وكثيرا منها تود أن تستأثر بمفردات التميز والسبق في جميع المجالات سواء على الصعيد الثقافي أو التقني هذه دول تسعى وتحارب من أجل ذلك فكيف بالأفراد في لحظة تأملي للناس في الصباح واندفاع العاملون إلى أعمالهم والطلاب إلى مدارسهم أفكر ملياً في كل فرد من هؤلاء ماذا حقق لنفسه ..؟؟ أم أنه ملتزم بما يفرض عليه فقط ولايهتم لغيره مطلقاً..؟؟!! لماذا ..........؟؟ نحن أصبحنا فقط كالآلات فقط تعمل مايطلب منها بدون أن تحاول أن تجعل من نفسها يدا معطاء في كل مجال بمعنى لماذا الطالب فقط يقتصر على دروسه وإن نحن نصحناه أن يبحث عن نفسه ويثقفها يرد بعبارة * يالله الخراج من دروسي كيف عاد تبغوني أشوف شيء ثاني * لماذا أصبح طموح الفرد مقتصر على ماهو أمام عينه فقط.....؟؟ كذلك الموظف يهتم فقط بالراتب بدون أن يطور من ذاته ويعمل على أن يتعلم كل شيء ويدرك كل شيء هل أصبحنا نعاني من الإحباط إلى هذه الدرجه...؟؟ أم أنه غياب المحفزات هو المؤثر أو العامل الرئيسي في هذا التكاسل لماذا نحن ننغلق على أنفسنا فلانقبل وسائل الاتصال بكافة طرقها ولا ندرك ماذا لدى الآخرين بمعنى الموظفين في دائره واحده لماذا لايتبادلون الخبرات ومجال العمل حتى لايغزوا الروتين حياتهم ويسيرون على وتيره واحده.... هل الحياة مملة بما في الكفايه أم نحن المملين والحياة أنكرت وجودنا لماذا نسمح للعوامل أن تغلفنا بالانغلاق البشري وتموت مواهبنا وتندفن طموحتنا وأصبحنا نؤدي ماعلينا إن لم يكن شابه النقصان... أخر الكلام : الحرص على جودة العمل مطلب وطني من كل مواطن وهو بمثابة رد جزء من الدين لوطنه ... تقبلوا فااائق التقدير إشارة من مقالاتي السابقة
أنا فتاه لا أنحني لألتقط ماسقط من عيني أبدا
من ظن أن الأسوار هي سجن فقط أخطأ فالسجن أن يكرمك الله بعقل لاتدرك قيمته فتسلمه لمن يسلبك إياه هند آل فاضل
|
01-23-2009, 08:00 PM | #2 |
|
رد: {(* الانغلاق الفردي *)}
يواجه الانسان احيانا في حياته كثيراً من المشاكل والعقبات التي تحول بينه وبين تحقيق أهدافه وتختلف درجة وشدة هذه العقبات حتى قد تصل شدتها إلى أن يصيب المرء حالة من الإحباط واليأس التي تجعله يستسلم لهذه المعوقات ويعتقد أنه لا خلاص منها .. اتوقع ان الاحباط فعلا موجود لدينا ولكن ليس منا من المحيطين لنا.. واتوقع ان غياب المحفزات اصبح عامل اساسي.. واي كان فان الإحباط قوة دافعة للنجاح قال الله تعالى:" حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ ". . هند ال فاضل / يعطيك الف عافيه... |
|
01-24-2009, 11:51 AM | #3 | |
تربوية وقلم حـُر
|
رد: {(* الانغلاق الفردي *)}
اقتباس:
أشكرك من الأعماق على هذا الكلام الطيب تقبلي فائق التقدير |
|
أنا فتاه لا أنحني لألتقط ماسقط من عيني أبدا
من ظن أن الأسوار هي سجن فقط أخطأ فالسجن أن يكرمك الله بعقل لاتدرك قيمته فتسلمه لمن يسلبك إياه هند آل فاضل
|
01-24-2009, 12:17 PM | #4 | |
|
رد: {(* الانغلاق الفردي *)}
اقتباس:
دمتِ بود |
|
|
01-24-2009, 05:08 PM | #5 |
|
رد: {(* الانغلاق الفردي *)}
هند ال فاضل
مليئة حياتنا المعاصرة با لأحباطات و ما ذكرته من اسباب فعلا تودي الى الأحباط و الأهم دائما هو التوكل على الله لك مني كل الود والتقدير |
في الحـقـيــقــة أن تـكـون اتحاديا فـهـذا يـعـنـي أن جـمـاهـيـر الأرض قـاطـبـة لـيـس بـمـقـدورهـا الـتـفـاخـ أمـامــــــــــــــك
|
01-24-2009, 07:54 PM | #7 |
عضو ماسي
|
رد: {(* الانغلاق الفردي *)}
يُحكى أن نسراً كان يعيش في إحدى الجبال ويضع عشه على قمة إحدى الأشجار، وكان عش
النسر يحتوي على 4بيضات، ثم حدث أن هز زلزال عنيف الأرض فسقطت بيضة من عش النسر وتدحرجت إلى أناستقرت في قن للدجاج، وظنت الدجاجات بأن عليها أن تحمي وتعتني ببيضةالنسر هذه، وتطوعت دجاجة كبيرة في السن للعناية بالبيضة إلى أن تفقس . وفي أحد الأيام فقست البيضة وخرج منها نسر صغير جميل، ولكن هذا النسر بدأ يتربى على أنه دجاجة، وأصبح يعرف أنه ليس إلا دجاجة، وفي أحد الأيام وفيما كان يلعب في ساحة قن الدجاج شاهد مجموعة من النسور تحلق عالياً في السماء، تمنى هذا النسر لو يستطيعالتحليق عالياً مثل هؤلاء النسور لكنه قوبل بضحكاتالاستهزاء من الدجاجقائلين له: ما أنت سوى دجاجة ولن تستطيع التحليق عالياً مثل النسور، وبعدها توقف النسر عن حلم التحليق في الأعالي ، وآلمه اليأس ولم يلبث أن مات بعدأن عاش حياة طويلة مثل الدجاج . - -- -- -- -- -- - إنك إن ركنت إلى واقعك السلبي تصبح أسيراً وفقاً لما تؤمن به فإذا كنت نسراً وتحلم لكي تحلق عالياً في سماء النجاح فتابع أحلامك ولا تستمع لكلمات الدجاج ( الخاذلين لطموحك ممن حولك !) حيث أن القدرة والطاقة على تحقيق ذلك متواجدتين لديك بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى . واعلم بأن نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك هما اللذان يحددان نجاحك من فشلك ! لذا فاسع أن تصقل نفسك ، وأن ترفع من احترامك ونظرتك لذاتك فهي السبيل لنجاحك ، ورافق من يقوي عزيمتك . هند ال فاضل لك الشكر على هذا الموضع المتميز ..اسف على الاطاله ولك الشكر .. |
يوسف آل عايش 2004 -2011 ©
|
01-25-2009, 07:40 AM | #8 |
|
رد: {(* الانغلاق الفردي *)}
يروي علماء النفس أن كل إنسان لديه القدره على جعل يومه سعيد أو تعيس
وذلك بأن يبدأ نهاره متفائل أو متشائم. فمن قرر أن يكون يومه سعيد فإنه يبدأه بصلاة ثم الذهاب الى عمله مستبشر فيكون يومه سعيد على الرغم من وجود أي من المنغصات. وإذا قرر أن يكون تعيس فإنه يبدأ متشائم لايرغب في عمل أي شيى يلوم كل شيئ ويندب حظه العاثر فيكون يومه تعيس نكد. فعلينا أن نستبشر ونتجاوز أي ضروف وأن نأخذ الأمور على أحسن ما تكون. ودمتم |
|
01-30-2009, 08:16 PM | #9 |
تربوية وقلم حـُر
|
رد: {(* الانغلاق الفردي *)}
جزاك الله كل خير على هذا الحضور الجميل |
أنا فتاه لا أنحني لألتقط ماسقط من عيني أبدا
من ظن أن الأسوار هي سجن فقط أخطأ فالسجن أن يكرمك الله بعقل لاتدرك قيمته فتسلمه لمن يسلبك إياه هند آل فاضل
|
01-30-2009, 08:20 PM | #10 | |
تربوية وقلم حـُر
|
رد: {(* الانغلاق الفردي *)}
اقتباس:
الله يجزاك الجنة يارب على هذا الحضور الراقي تقبل فائق التقدير |
|
أنا فتاه لا أنحني لألتقط ماسقط من عيني أبدا
من ظن أن الأسوار هي سجن فقط أخطأ فالسجن أن يكرمك الله بعقل لاتدرك قيمته فتسلمه لمن يسلبك إياه هند آل فاضل
|
01-30-2009, 08:21 PM | #11 | |
تربوية وقلم حـُر
|
رد: {(* الانغلاق الفردي *)}
اقتباس:
جزاك الله كل خير تقبل فائق التقدير |
|
أنا فتاه لا أنحني لألتقط ماسقط من عيني أبدا
من ظن أن الأسوار هي سجن فقط أخطأ فالسجن أن يكرمك الله بعقل لاتدرك قيمته فتسلمه لمن يسلبك إياه هند آل فاضل
|
01-30-2009, 08:23 PM | #12 | |
تربوية وقلم حـُر
|
رد: {(* الانغلاق الفردي *)}
اقتباس:
سبحان الله العظيم قصه رائعه أشكر لك إثراءك الموضوع تقبل فائق التقدير |
|
أنا فتاه لا أنحني لألتقط ماسقط من عيني أبدا
من ظن أن الأسوار هي سجن فقط أخطأ فالسجن أن يكرمك الله بعقل لاتدرك قيمته فتسلمه لمن يسلبك إياه هند آل فاضل
|
01-30-2009, 08:25 PM | #13 | |
تربوية وقلم حـُر
|
رد: {(* الانغلاق الفردي *)}
اقتباس:
صدقت والإنسان يبدأ من نفسه وإن لم يساعد نفسه لن يجد من يساعده أشكر تعليقك تقبل فائق التقدير |
|
أنا فتاه لا أنحني لألتقط ماسقط من عيني أبدا
من ظن أن الأسوار هي سجن فقط أخطأ فالسجن أن يكرمك الله بعقل لاتدرك قيمته فتسلمه لمن يسلبك إياه هند آل فاضل
|
01-30-2009, 08:34 PM | #14 |
عضو قدير وصاحب مكانة بالمنتدى
|
رد: {(* الانغلاق الفردي *)}
يواجه المرء في حياته كثيراً من المشاكل والعقبات التي تحول بينه وبين تحقيق أهدافه، وتختلف درجة وشدة هذه العقبات حتى قد تصل شدتها إلى أن يصيب المرء حالة من الإحباط واليأس تجعله يستسلم لهذه المعوقات ويعتقد أنه لا خلاص منها
وإذا أراد الإنسان تغيير حاله وتطوير ذاته والسعي إلى الكمال فإنه حتماً سيواجه معوقات كبيرة وكثيرة وأول هذه المعوقات وأشدها هو نفسه، إذ إن أكبر المعوقات هي التي تنبعث من الذات. ولهذا نجد القرآن الكريم ينسب الخلل والقصور إلى النفس الإنسانية " أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ" فالمصائب والأخطاء في غالبها مبعثها من النفس، فعملية البناء والهدم تبدأ أولاً من الداخل من النفس "إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ " وغالب الحال أن التأثير الخارجي لا يكون له أثر كبير ما لم يكن هناك قابلية من الداخل. وعندما ندرك أن أساس التغيير ـ سلباً وإيجاباً ـ هو التغيير الداخلي وأن العوامل الخارجية ليست أساسية في التغيير فإن الاهتمام الأولي يكون للداخل سواء كان للفرد أو الأمة بمجموعها في مقابلة الأمم. وهذا المسلك ضروري لمن أراد أن يتغلب على كثير من الإخفاقات ويتخلص من الإحباط أن يتجه إلى نفسه فيقوم بإصلاحها وتهذيبها وتقويمها. ومن أراد أن يغير من حاله ويرتقي بها في سلم الكمال فعليه أن يوطّن نفسه على مواجهة الصعاب، وليعلم أن الطريق لن يكون سهلاً خالياً من الأكدار والمنغصات، ومن أراد التغيير دون أن تواجهه مشاكل في الطريق فهو لم يعرف حقيقة الحياة وطبيعة التحول والترقي. وإذا كانت المعاناة من ضروريات التغيير فإن الأمر السلبي الذي قد يصاحب التغيير هو حالة الإحباط التي قد تصيب الإنسان من هذه المعاناة؛ والحقيقة أن الإنسان قد يجعل من الإحباط قوة دافعة للإنجاز وتحقيق أهدافه وطموحاته، فبالإمكان تحويل الإحباط إلى حدث إيجابي. إننا إذا نظرنا إلى الشيء الإيجابي في أمر ما فإننا نكون قادرين على حل مشاكلنا وتجاوز الوضع بطريقة أسرع وأسهل من هؤلاء الذين لا يرون إلا السلبيات والوقوف عند الإحباطات. فهناك فرق بين أن تكون ضحية أو أن تكون المنتصر. فأنت إذا نظرت إلى الإحباط على أنه منحة وهدية فإنك تكون قادرا على تجاوز هذا الإحباط وتحسين حياتك وتحقيق أحلامك. إن تفاعلنا الأولي مع أي عقبة قد يُشكّل نوعاً من الإحباط أو يبعث أفكاراً تدميره لا تنتج لنا عملاً إيجابياً. لذا علينا أن نغير نظرتنا إلى الوضع وأن نتعامل مع الإحباط ـ إن وجد ـ بالصورة التالية. أولاً: الإحباط يدل على أنك بحاجة إلى أن تتخذ خطوة للوراء. كثير من الناس تشغلهم الأحداث الجزئية والجانبية عن الهدف الكلي والغاية الكبرى التي يسعى إليها، ولذلك على الإنسان أن يقف ويبتعد قليلاً عن الحدث كي ينظر إلى الصورة بشكل كامل. اتخذ وقتاً كافياً لإعادة تأكيد الهدف الأساسي وانظر هل لازلت تسير في الطريق الصحيح. فهذه الوقفة التأملية قد تكتشف فيها أنك قد سلكت طريقاً لم يخطر على بالك أنك قد تسلكه يوماً ما. ثانياً: العقبات تعطي فرصة رائعة للعصف الذهني أحياناً عندما نضع الخطط ؛ فإننا مباشرة نفكر في الحل ونتجه إليه دون دراسة كافية للخيارات الممكنة. وعندما تصاب بالإحباط فإنك تتجه إلى العصف الذهني، وهي دراسة لجميع الحلول والخيارات الممكنة وبالتالي قد تكتشف طرق أكثر فعالية بقليل من الجهد والتفكير. ثالثاً: الإحباط علامة بأنك بحاجة للراحة بعض الأشخاص عندما يواجهون عقبات في الطريق فإنهم يضخمون هذه العقبات ويعطونها أكثر مما تستحق من الوقت والجهد، مما قد يسبب ضغط نفسي يحول بينه وبين إدراك الحل . وإعطاء النفس فترة من الراحة أمر ضروري، فالضغط النفسي قد يصور الأمر على غير حقيقته مما يتعذر على الإنسان اكتشاف الحل. فقد نبذل جهداً قوياً وعملاً شاقاً تجاه تحقيق أهدافنا أو مشروعاتنا ومع ذلك نجد الإخفاق، وأحياناً نلتصق بعمل ما حتى إننا لا نستطيع أن نرى عملاً غيره، ولا ندري لماذا؟ وهذه النقطة بالذات تجعل كثيراً من الناس يقلعون ويتركون أعمالهم التي شرعوا فيها، ولهذا إعطاء النفس قسط من الراحة أمراً ضرورياً للاستمرار. رابعا: الإحباط فرصة للنجاح إذا نظرت إلى الإحباطات التي تواجهها كفرص وخبرات اكتسبتها فإنك ستواصل في مسيرك وتتغلب على العقبات والمشاكل التي تواجهك. فليس هناك فشل مطلق؛ بل مع الفشل هناك خبرات ومعلومات حصلت عليها، فغالب الشر ينطوي على شيء من الخير، إننا نحتاج فقط أن نتعلم كيف نتعامل مع الإحباط. ونظرتنا وطريقتنا مهمة جداً في ذلك وقد قيل: "يرى المتشائم العقبات في كل فرصة، ويرى المتفائل الفرصة في كل عقبة" لذلك انظر إلى عملك بدقة ستجد على الأقل هناك شيئاً صحيحاً، وهذا رائع، عندها أسأل نفسك: كيف يمكن تطوير ذلك النجاح؟ بوضعك هذا السؤال فأنت أخرجت نفسك من الحالة السلبية المحبطة وعدت لتركز على الوضع الإيجابي، وبالتالي ستتغلب على المشاكل التي تواجهها بإذن الله تعالى. إن سبب إحباطنا ـ أحياناً ـ هو في مكوثنا على حال واحد وعدم التغيير، ونظن أن هذا هو قدرنا ويجب علينا أن نرضى بهذا الواقع ونتعايش معه، وهذا في واقع الأمر سلب لقدرات الإنسان، فالإنسان إذا كان في وضع سيء فعليه أن يغير هذا الوضع فهو لن يخسر حالة حسنة. والحياة مكان للفرص ولن تنال الفرص إلا بالسعي والبحث عن هذه الفرص. ختاماً: إذا علمت أن بقاء الحال من المحال، فما تعيشه من لحظات إحباط فهي لن تدوم، وكلما أزداد الكرب والضيق قرب الفرج كما قال الله تعالى:" حَتَّى إِذَا اسْتَيْئَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ ". |
لستُ مجبوراً أن أُفهم الآخرين من أنا فمن يملك مؤهِلات العقل والإحساس .. سأڪَـون أمـامهُ ڪَالكِتاب المفتـوح وعليـهِ أن يُحسِـن الإستيعاب .. وٍإذا طـال بي الغيــآب فَاأذڪَروا ڪَلمآتي وٍأصفحوا لي زلآتي
|
04-19-2009, 12:42 AM | #15 |
تربوية وقلم حـُر
|
رد: {(* الانغلاق الفردي *)}
رفع الله قدرك على هذه الإضافة الرائعة
تقبل فائق التقدير |
أنا فتاه لا أنحني لألتقط ماسقط من عيني أبدا
من ظن أن الأسوار هي سجن فقط أخطأ فالسجن أن يكرمك الله بعقل لاتدرك قيمته فتسلمه لمن يسلبك إياه هند آل فاضل
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
برنامج العدد الفردي و العدد الزوجي | مركزرثمة | الملفات والفلاشات والبرآمج التعليميه | 0 | 01-28-2010 10:13 AM |
ماجد عبدالله اكثر لاعب عربي واسيوي للأنجاز الفردي والثنيان مع المجموعة ! | محمد آل النبخ | الساحة الرياضيّة | 8 | 03-22-2008 02:35 AM |