جـــــــــــريمه في اعالي البحار!!

هناك تمت جريمة فى اعالى البحار عام 1860. حيث كان هناك مركبة فى المحيط هائمة لا تعرف وجهتها وبها اربعة اشخاص هم كابتن المركبة والمساعد واثنين من البحارة والجوع يشتد عليهم فهم فى المحيط لم تمر سفينة بهم لكى تنقذهم ولكن كابتن المركبة اقترح اقتراح بسيط يسد جوعهم . فقد اشتد الجوع عليه ولم يستطع ان يفرق بين الصواب والخطا اقترح ان يضحى .
يضحى بشخص حتى يعيشوا الثلاثة الاخرين . شخص فيهم يتبرع بلحمه ولكن من؟ من هذا المجنون الذى يوافق يتبرع بلحمه؟
ولكن فجاءة صرخ فيهم واحد من البحارة وقال هل جننتوا؟ انا افضل الموت على انى اكل صديق لىّّ!
وبهذا كتب نهايته بيديه دون ان يدرى , دبروا الجريمة وذبحوه وهو نائم حتى انهالوا على جسده ولم يتبقى غير عظامه. ولكن عظمه تركهم احياء لمدة اربعة ايام انقذتهم سفينة امريكية ولكن قبطان السفينة الامريكية لاحظ وجود عظام بشرية فى مركبتهم فجمعها فى كيس وقرر ان يقدمهم لمحاكمة .
وفى اول الامر حكمت المحكمة على الكابتن ومساعده والبحار بالاعدام لارتكابهم جريمة فى اعالى البحار ولكن القاضى رفق بهم لانهم كانوا مضطرين فجعلها سجن لمدة ستة اشهر.
وبعد خروجهم من الحبس قرر كل واحد منهم ان يعمل .
فعمل المساعد على عربة احصنةولكن فى ليلة مظلمةراى شيئا افزعه وافزع الحصنة التى انهالت على المساعد بقدميها حتى مات .قال الشهود انهم راو رجل مغطى بالشاش الممتلىء بالدماء .
وسمع القصة البحار الذى راوده احلام عن الرجل الذى اكلوا لحمه فاصاب بمرض نفسى شديد وذهب الى مستشفى مشهورة بانجلترا ...حتى فى يوم سمعوا صرخة ووجدوه ميت فى سريره ولم يستطع الاطباء ان يشخصوا هذة الوفاة المفجأة فقالوا نه مات بسبب تجلط الدم. ولكن بعض اصدقاءه المرضى قالوا انهم راو شخص مغطى بالشاش الممتلىء بالدماء.
ظن الكابتن ان هذا من الاعيب اقارب الضحية لكنه راودته احلام كثيرة وبعد ما سمع بموت صاحبه البحار المفاجأ قرر ان يذهب الى مركز الشرطة وطلب منهم ان يسجنوه ظنوا انه ليس فى حالته النفسية المؤهلة ولكنهم تاكدوا انه سليم نفسيا فوافقوه على طلبه وتاكدوا ان الزنزانة مقفلة جيدا وتاكدوا ايضا عدم وجود شخص اخر فى الزنزانة ولكنهم سمعو صرخة الكابتن حتى فتحوا الزنزانة وجدوه ميت ولم يجدوا ميت فقط بل ما اثار دهشتهم حقا انهم وجدوا بجانبه شاش مغطى بالدماء!!!!!!!!!!!!!!!!!

طــيـب...!!

على العموم تسلمين

طيب.......!!!؟؟؟؟؟؟

شكرا على مرورك

طيب ...!!!


قصة حلوة وثنكيو....



ولــــــــ(آل عطيفة)ــــــــــد

طيب...!!!!


مشكور على مرورك

تسلمين اميرة الورد
القصه مشوقه واعتقد ان اللي صابهم هم تأنيب ضمير
حدثت قصه مشابهه في السبعينات 00سقطت طائره في جبال الالب في منطقه مغطاه بالجليد ولم يكتشف احد وجود الطائره رغم انه كان بها اشخاص احياء
القصه تحولت الى فيلم ومن ابرز مافيها ان الاحياء اضطروا لاكل من يموت منهم الفيلم اكثر من رائع ومؤلم والاشخاص الحقيقيين تعرضوا للمحاكمه بعد انقاذهم

يعطيك العافيه