الإهداءات | |
|
التسجيل | التعليمـــات | التقويم | مشاركات اليوم | البحث |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
بكره الجمعه ....!!!
عندي لكم سؤال فلسفي نوعاً ما فأنا لست ضليعاً في مسألة الفلسفه مجرد مطلع لأحكم وأجزم لكم بأن سؤالي فلسفي بالرغم أني لا أهتم بالتصنيفات لولا أن الموضوع يحتم ذلك فهو تصنيفي من الدرجه الأولى فإن كان منكم من هو ضليع في الفلسفه فليساعدنا في تصنيف سؤالي وليكن هذا الموضوع مخرج لنا من رتابة النقاشات السياسيه والإجتماعيه ننشط به أفكارنا ونعيد ترتيب معلوماتنا فأنا أعتقد ان الحقيقه لاتمتلك كلياً صلب الموضوع الهماج..... ألأسبوع سبعة أيام سبت احد اثنين ثلاثاء اربعاء خميس جمعه ألأسبوع الواحد في عرف الأحوال المتعاقبه هو 14 حاله سبعة انهر وسبع ليال والأسبوع أيضاً 168 ساعه بإطار الشكل العام وفي مضمون المسمى الواحد اسبوع كما أنا نعتبر أن الجمعه هي آخر يوم بالأسبوع ومع أن إعتبارنا هذا صحيح إلا أن هناك خطأ ما من حيثية الحقائق الواضحه المتسلسله حيث أن التسميه لأيام الأسبوع الواحد المتكرر تسميه رقميه خميس نسبه للرقم خمسه الاحد نسبه للرقم واحد ونختتم ايامنا المعدودات بيوم نسميه جمعه نسبه لنهاية تلك الأسماء الرقميه او المرقمه بمعنى ان بنهاية يوم الجمعه مرت الأيام السبعه جميعها والتي هي في الحاله التعاقبيه السبعة انهر والسبع ليال والمثبت للحقيقه أنه سيكون آخر 24 وعشرين ساعه الى هنا وفيما تقدم نجد اننا تحدثنا بحقيقه جليه لايمكن نقضها الأمر ألمشوش والذي ينقض كل الحقائق نجده في يوم الثلاثاء بتسميه رقميه او الثُلثاء وهو بهذه التسميه لا يبتعد عن التسميه الرقميه او المرقمه ولكنه ليس صحيحاً وفقاً لأن تكون الجمعه آخر يوم في الأسبوع فهو الرابع تسلسلياً وهذا ينقض حقيقة تسميته الثلاثاء كما انه سيناقض الثلث لأنه لن يصبح عقب نهايته بنهاية ال56 ساعه وفي الحقيقه ستكون نهايته بنهاية الــ80 ساعه وهذا في علم الحقائق سيخالف الحقيقه شكلاً ومضموناً فبهذه الحقيقه لن يصبح الأربعاء أربعاء ولن تصبح الجمعه هي الجمعه فلو تغير مسمى الخميس من باب فرضيات الحقيقه لتغير حقيقة يوم الثلاثاء او الثلثاء < < على فكره يقسم بالله انه صاحي وماتناول محظوراو ممنوع ..... ولهذه المسأله حل وليس أي حلاً بل حل مقنع لا يناقض التسميه الرقميه أبداً فمن يفتش عن استدلالاته في الكتب ويأتينا به ...؟ وجمعتكم مباركه بأذن الله .... |
09-09-2016, 03:38 AM | #2 |
عضوة قديرة وصاحبة مكانة بالمنتدى
قصيده كُـنتَ شآعرها
|
لوما الجزئيةً الاخيره شكيت في الوضع
يامكثر نوم يامقلل نوم هههههه بعض ماعرفت عن ايام الاسبوع من مصادر مختلفه: من مصادر مختلفة مرت اسماء الاسبوع على عدة مراحل على مر التاريخ حتى وصلت الى هذه الاسماء التى عليها الان . اول من سمى ايام الاسبوع هم البابليون . وكان يوم الاحد هو اول ايام الاسبوع قبل الاسلام وبعد الاسلام اصبح السبت اول ايام الاسبوع . المرحلة الاولى فى تسمية ايام الاسبوع يقول البيرونى ان العرب لم تكن تسمى ايامها الاسماء مفردة غير انهم افردو لكل ثلاث ليال من كل شهر من شهورهم اسما على حدة اى انهم لم يكونو يسمو ايام الاسبوع. المرحلة الثانية فى تسمية ايام الاسبوع جاء بعد ذلك مرحلة ثانية عند العرب حيث انهم اتبعو باقى الشعوب بتبينهم ان الاسبوع متكون من سبعة ايام ويقول المؤرخون ان اول من قسم الاسبوع الى سبعة ايام هم البابليون وكانو قد اطلقو على هذه الايام اسماء الكواكب المعروفة لديهم وكان عددها خمسة وخصصو اليوم السادس للقمر واليوم السابع للشمس فكانت اسماء الاسبوع فى الجاهلية أَوَّل : أحد ، أَهْوَن : اثنين ، جُبَّار : ثلاثاء ، دُبَّار : أربعاء ، مُؤْنِس : خميس ، عَرُوبَة : جمعة ، شَيَّار : سبت . المرحلة الثالثة فى تسمية ايام الاسبوع وفى المرحله الثالثة تم تسمية ايام الاسبوع باسمائها المعروفة اليوم وهى ( السبت ,الاحد , الاثنين , الثلاثاء , الاربعاء , الخميس , الجمعة ) فالاسماء من الاحد الى الخميس منشقه من العدد نفسه الاول الثانى الى الخامس وكان الاحد اول ايام الاسبوع اما الجمعه اصل هذه التسمية يود الى الجمع والاجتماع بقصد الصلاة او غيرها معانى اسماء الاسبوع معنى السبت السبت بالعربية هو البرهة من الدهر وهو الراحة ويقال سبت يسبت سبتا اى استراح وسكن . وقيل ان السبت هو معرب شبت العبريه وتعنى الراحة والسكون وكان يسمى فى الجاهلية شبار . معنى الاحد الاحد لغويا مشتق من رقم واحد في اللغة العربية، كما كان يسمى قبل الإسلام الأَوَّل . معنى الاثنين يعنى اليوم الثانى من الاسبوع لأَن الأَول عندهم الأَحد، والجمع أَثْناء، وحكى مطرز عن ثعلب أَثانين . معنى الثلاثاء يعنى اليوم الثالث من الاسبوع وكان يسمى فى الجاهليه جبار . معنى الاربعاء الأربعاء مشتق من الرقم أربعة اي انه اليوم الرابع من الاسبوع الذي يبدأ بيوم الأحد، وهو اليوم الخامس من أيام الأسبوع العربية، التي تبدأ بيوم السبت وتنتهي بيوم الجمعة. معنى الخميس يعنى اليوم الخامس من الاسبوع وكان يسمى فى الجاهلية مؤنس . معنى الجمعه الجمعة من الاجتماع وربما اطلقت الجمعة على الاسبوع بأسره من باب تسمية الكل باسم الجزء وكان يسمى في الجاهلية (عروبة). |
|
09-09-2016, 04:00 AM | #3 | |
الإخطبوط
|
اقتباس:
ههههههههههههههههه <<< كويس ما رقد بشكوك في القدرات العقليه.... حسستني ان العرب برهوا بيوم كامل وبعد ما برهوا سموا.... شكراً لك تراتيل أثريتي معلوماتي بهالمداخله وأستتنجت على هالركبه ان الغرب باقين على ملل الجاهليه .... الأحد بعد تعريبه بيصير يوم الشمس ....sunday...شمس..sun... والأثنين يوم القمر .....moon... قمر... monday...الاثنين .... وحنا وراهم بكل علم وكل ركن وكل دراسه.... لكن ما أنحلت مشكلة العرب مع التسميه وأقدر أثبت لك أن تسميتهم الآخيره صحيحه ولا يوجد عليها غبار أبداً وأن الجمعه لا يخرج بمعناه عن التسميه الرقميه أصلاً حيث أن يوم الجمعه حقيقه هو يوم نهاية الأسبوع وماعداه يمكن التشكيك في صحته ونهاية الزمن حتى فيوم القيامه والحساب والمآب في يوم الجمعه بل أنه هو الوحيد الثابت بأنه النهايه الحتميه الأكيده للأسبوع... حركي مخك وأرجعي للقرآن ومتأكد راح تلاقين حقائق تناقضين بها كتب التاريخ |
|
|
09-09-2016, 04:06 AM | #4 |
عضوة قديرة وصاحبة مكانة بالمنتدى
قصيده كُـنتَ شآعرها
|
والله ان ودي لكن عندي معلومات كثيره وراسي مليان ومولوده بين اسطول كتب الله وكيلك ههههههه
الي فهمت أن فيه سر لكن قل حيلي ابحث بأنتظار المتفرغين لفك الأحجيه .. |
|
09-09-2016, 04:20 AM | #5 | |
الإخطبوط
|
اقتباس:
<< قال تحليل شخصي شكله بيغادر قائمة الموثوقين .... الله خلق الليل قبل النهار وبمعنى ان الأرض خلقت قبل الشمس وإذا مشينا بهالحسبه بيصير ليل الجمعه يبدأ بعد غروب يوم الخميس وبيصير الشروق في حقيقة الأمر منتصف اليوم فيوم الثلاثاء بياخذ وقته من يوم الأثنين ونهاية يوم الأثنين بغروب شمس نهاره وبكذا بترحلين يوم الأحد لبرهة العرب... بمعنى آخر ان الثلثاء بيصير موقع متقدم على اليوم الرابع حسابياً حتى ان القمر واللي هو آيه من آيات الله ....يشرق في منتصف وقته ولا يشرق في أول لحظات وقته وهذا يعني انا نصلي صلاة الجمعه في الربع الآخير من يوم الجمعه الحقيقي ولو تسألين الشياب عن التوقيت العربي والزوالي بتخشين عالم المعمعه ...وإيجاد االحلول وهذا اللي طلع معي بعدما بغيت اصلي بالعرب في الأحد.... |
|
|
09-09-2016, 05:53 AM | #6 |
عضوة قديرة وصاحبة مكانة بالمنتدى
قصيده كُـنتَ شآعرها
|
هههههههههههههههههههههه
بعد التحليل ذيه قسم اني انقدك ..عد ارقد وصل الجمعه حدك باقي تذكر..ياومتي ياعلم هنيه |
|
09-09-2016, 06:59 AM | #7 | |
الإخطبوط
|
اقتباس:
كنت أقرا في مقالات وكتب فلسفه والظاهر أثرت بتفكيري اكيد قريتي عن ديكارت اللي كان أول حياته يشك بوجوده أصلاً ..... الين ما وصل لقاعدة انا أفكر انا إذاً موجود هههههههههههههههه خذي هذي على سبيل المثال علمها يهوّل ..... فلسفة أفلاطون عجيبة بعض الشيء، قائمة على عقيدة الأشكال.. ما تراه حولك ليس موجوداً أصلاً، بل هو إنعكاس ( ظلال ) لموجودات أخرى في عالم المثاليات.. أي أن الحائط الذي أمامك الآن ليس موجوداً، هو فقط إنعكاس لحائط موجود في عالم آخر أفضل.. ولا فلسفة Sophism البرغوث كائن مفيد، لأنه يزيل الدم الزائد من الجسم ويرغمك على الاستحمام وبفضله يضطر الناس لتغيير ملابسهم، وبالتالي نشأ مُصطلح نظافة.. طيب لو لم توجد براغيث، لما وُجد مُصطلح ( قذارة ).. ولو لم تكن هناك قذارة، لما صارت هناك ضرورة للنظافة أصلاً! وبالتالي، البراغيث لا أهمية لها أصلاً، ومن دونها الحياة أفضل! فلولا المرض ما وُجد العلاج.. إذن لماذا وُجد المرض أصلاً؟! مقالة جدلية :هل لكل سؤال جواب ؟ مقدمة : يعيش الانسان في علم مليء بالظواهر والاحداث, فيسعى الى معرفةاسرارها واكتشاف حقائقها وذلك بواسطة ماوهبه الله من فطرة حب الاطلاع ,لانه دائما يسعى الى تحصيل المعرفة تجاوزا لحالة الجهل التي ولد عليها ,ولا يتسنى له ذلك الى بتوظيف قدراته العقلية التي تعتمد على السؤال كاداة اساسية لان السؤال يعتبر الوسيلة التربوية التي تستدعي المعرفة , او الحافز الذي يدفع الانسان الى البحث والتفكير الجاد في موضوع قصد معرفته , لذلك يعتبر السؤال هو الطلب او المطلب وبه يسعى الانسان لبلوغ المعرفة والغوص فيها اكثر , ومن هنا يقع الانسان في تساؤلات تجعله حائرا بين النفي والاثبات. فهل يمكن الجزم باننا نستطيع الاجابة عن كل الاسئلة ؟ الموقف1 : ولتحليل هذه المشكلة نجد بعض الفلاسفة والباحثين انصار الاتجاه الاول يؤكدون على انه لابد ان يكون للسؤال جواب (لكل سؤال جواب) حيث اكد الباحثون انه بامكاننا في واقع الحال الاجابة عن الكثير من الاسئلة التي تواجهنا رغم التنوع والاختلاف , ومعرفة الاجوبة لكل مااكتسبناه وتعلمناه وألفناه واعتدنا عليه , وهذا يبرر مجال الاسئلة التي بالامكان الاجابة عنها رغم اختلافها من الانسان العامي الى رجل العلم الى المفكر الفيلسوف كالاسئلة البسيطة المبتذلة التي تعد سهلة بديهية لا تثير اي قلق او ارباك في الاجابة عنها مثل : مااسمك؟ كم عمرك ؟.....الخ , فهي اسئلة لاتستدعي تفكيرا وتقدم عليها اجوبة فورية , كذلك الحال بالنسبة للاسئلة المكتسبة التي تتحكم فيها ظروف الحياة اليومية للانسان وما الفه واعتاد عليه من فعل ورد فعل للتواصل مع الاخرين بطريقة عفوية تلقائية مثل : متى استقلت الجزائر ؟... يضاف الى هذا مايتعلمه الفرد ومايكتسبه من معطيات علمية مضبوطة مستمدة من الواقع ,فيتلقاها ويحفظها ثم يوظفها في تعاملاته مثل : لماذا يتبخر الماء ؟هل الماء جسم مركب ام بسيط ؟.....اما الاسئلة العملية (اسئلة الوضعيات العملية) فهي نوع من الاسئلة التي تضع الانسان في مواقف عملية محرجة تدعوه الى توجيه فكره وتحريك ذكاءه للبحث عن مخرج مناسب لايجاد حلول عملية , كما يوجد صنف اخر من الاسئلة فبالرغم مما تثيره من احراج وتوتر يمكن الاجابة عليها وهي الاسئلة الانفعالية وهذا مااكده رجال الدين والفقهاء عندما يطرح عليهم سؤال حول قضية صعبة تتطلب حلا شرعيا استعجاليا في مجال الدين والدنيا او مايعرف بالفتوى ومثال ذلك :هل الغناء حلال ام حرام ؟مكروه ام مستحب ؟.....فاستطعنا الاجابة عنها وذلك بالاستنجاد بالمجال الديني .الاجتماعي.الاخلاقي , فهي تدعونا الى توسيع معارفنا بطبيعة الانفعال والتكيف والتاقلم مع الاجابة. نقد: صحيح ماذهب اليه انصار الموقف ا لاول بان لكل سؤال جواب, ولكن هناك بعض الاسئلة استعصت الاجابة عنها وهي اسئلة تحير العقل وتدهش الانسان وتسبب له الاحراج والتوتر خاصة كتلك التي تطرح حول القضايا الكبرى للحياة والكون والمشكلات العالقة التي تبحث عن حلول فكيف نفسر هذا النوع الذي لم نستطع الاجابة عنه؟ الموقف2: وفي النقيض ذهب الاتجاه المخالف الى القول بانه ليس بالضرورة القول بانه يمكن ايجاد جواب لكل سؤال (ليس لكل سؤال جواب) وباننا لانستطيع الاجابة عن كل الاسئلة ودليلهم في ذلك انه هناك حالات يتعذر فيها ايجاد جواب للاسئلة ,ففي حالة البحث عن مصدر الشيء كان تكون على شكل مفارقة يصعب ترجيح طرف عن اخر ومثال ذلك اسبقية الدجاجة عن البيضة فايهما يكون مصدر للاخر؟ فنقول بانها قضية لايزال الموضوع الفلسفي يبحث عن حل لها , وهناك ايضا بعض الاسئلة التي تثير القلق والتوتر النفسي والعقلي والدهشة والاحراج في نفسية الباحث ومثال ذلك : هل الاستنساخ خير ام شر ؟ ضار ام نافع؟ وهذا السؤال يثير اسئلة اخرى تنبثق منه مثل :ماهو الاستنساخ؟وهل يكون خيرا بالنظر الى النية منه ام الى ظروف وشروط اجرائه ام الى نتائجه؟ وكذلك الحال بالنسبة للسؤال هل هو نافع ام ضار ؟تتولد عنه اسئلة اخرى مثل ; ماهومعيار النفع؟,فهذا النوع من الاسئلة يبقى معلقا يبحث عن جواب,ونجد ايضا حالة اخرى يتعذر فيها ايجاد جواب للسؤال فيكون اساسا في الاجابات المتناقضة في بعض المسائل المختلفة لاسيما في مفهوم النهائي واللانهائي فهي حقيقة معقولة بالنسبة لعلم الرياضيات بحيث تتضمن المسافات المحدودة داخلها مسافات غير محدودة بينما في علم الفيزياء فان اللانهائي لامعنى له في حقيقة نظام الكون وهكذا يكون الجواب متعذرا ,اما الحالة الموالية في تعذر ايجاد جواب للسؤال المطروح فهو يحتل موضع الحيرة في الشيء الذي يحتضن نقيضه مثل : هل التسامح يحتضن اللاتسامح ؟.. اضافة الى هذا نجد اسئلة تطرح عن حقيقة الانسان في الوجود مثل التي طرحها باسكال وهي :لماذا فرضت علي هذه القامة القصيرة ؟ لماذا ولدت في هذا البلد؟ فلا يمكن ايجاد جواب مقنع لها ,كذلك تساؤلات سقراط التي لم يجد لها جوابا وذلك لما كان يتجول في شوارع مدينة اثينا ويسال الناس عن الحق والعدل والصداقة... لذلك فالاسئلة الفلسفية هي التي تتجاوز الجواب الى سؤال جديد لان في الفلسفة السؤال اهم من الجواب لقول كارل ياسبيرس " ان الاسئلة في الفلسفة اهم من الاجوبة بل ينبغي على كل جواب ان يتحول الى سؤال ". نقد: صحيح ماذهب اليه انصار الموقف الثاني بانه ليس لكل سؤال جواب,لكن رغم صعوبة بعض الاسئلة كتلك التي كانت تحير العقل قديما ولم يصل فيها الى اجوبة استطاع تطور الفكر البشري ان يجد حلول لها بادوات ووسائل مختلفة حتى قيل (من قال لاادري فقد اجاب عن السؤال). التركيب والاستنتاج :من خلال الموقفين نجد دوغمائية في الطرح حيث ان الموقف الاول اثبت بان لكل سؤال جواب والموقف الثاني نفى الاجابة عن كل الاسئلة في حين ان الاسئلة ليست على شاكلة واحدة ويمكن حصرها في صنفين فمنها البسيطة السهلة التي يمكن الوصول فيها الى جواب وعلى راسها السؤال العلمي ومنها الصعبة المستعصية التي تبقى عالقة تبحث عن حل ملائم ومقنع لها وعلى راسها السؤال الفلسفي. خاتمة: وفي الاخير نستنتج ان لكل سؤال جواب ولكن هناك حالات يعسر ويتعذر فيها الجواب او يعلق بين الاثبات والنفي.وربما من باب فضول الفلاسفة والمفكرين الاهتمام بالسؤال اكثر من الجواب باعتباره المحفز والدافع للبحث والتفكير.لذلك كانت الفائدة من طرح السؤال غاية عظمى في اسمى المعاني لان البحث عن الحقيقة عمل مستمر. ملاحظة: * * * لا احلل النقل بدون ذكر الكاتب والمصدر daddy yankee lover منتديات ستار تايمز ههههههههههههههههه وانا بعدي ارقد .... وما عاد الا قبول |
|
|
09-09-2016, 08:22 AM | #8 |
مستشار إلمدير العام
|
الله الخيره هههههههه
موضوع فلسفي فعلا بدايته علم واخره علوم هذا ان كان وصل الاخير !! شكرا لك ٠ |
|
09-09-2016, 06:32 PM | #9 |
المدير العام
|
كيف سنعك يا الصياد الله يهبلك قنبلة
مالك ماتكون نمت ورحت صليت الجمعة ودعيت دعوة طيبة وخاصة إنها أيام فضيلة وفكيتنا من الفلسفة تيه (: طيب تدري حتى وإن كان فيه غموض أو ربما عدم فهم كبير لما تحدثت عنه في تحليلك تحديداً إلاّ أنني أتفق معك بضرورة وجود مثل هذه الفلسفة أحياناً .. فمنها قد نجد مدخل للبحث والتقصي أكثر ونصل بعدها لحقائق جميلة .. وأحياناً بعد البحث نصطدم بضرورة الثبات على حدود معينة وتعطينا قناعة بالتوّقف لعدم وجود ما سنصل إليه من حقائق كنا نتوقعها .. وهذا الإتفاق معك أجده على المستوى العام للفلسفة وعلى المستوى الخاص بموضوعك هنا .. ومشكلة الفلسفة أنها أحياناً ترتبط بصاحبها وقناعاته أكثر من البقية وقد يتوافق الآخرين صاحب الفلسفة بنسبة 30% تقريباً والباقي منهم سيجده معارض أو ربما يُعرّج من المنتصف ويبدأ هو الآخر مرحلة جديدة إلحاقاً للفسلفة السابقة .. على ذلك فأنا لم أصل بصراحة إلى عمق فلسفتك وإن كان لها بعض مفاتيح الإقناع .. المهم خذها مني بيّسرٍ وسهوله .. إسقاطاً على مُسمى الأيام وتوافق هذا المُسمى مع الأرقام بالذات أقول : ليكن السبت البُرهة وبداية الإعلان للأسبوع .. وبعده تتوالى أيام الأسبوع متوافقه مع الأرقام .. طلبتك قل تم وفكنا من هذا النشب إللي هبتنا فيه تقديري .. |
|
09-10-2016, 02:52 AM | #10 | |
الإخطبوط
|
اقتباس:
ههههههههههه الله يحييك يبوفهد تشرفت بمرورك طال عمرك.... الموضوع ماراح يوصل للنهايه طال عمرك خاصة انناحتماً نلغي يوم الجمعه عندما ياتي حسب التاريخ يوم عيد فننقض انه يوم اجتماع للعباده ونؤكد انه يوم نهاية الأسبوع بينما أن العيد عندما ياتي في أي يوم آخر غير الجمعه لايغير مسماه التسلسلي وقد يغير مفهوم يوم الجمعه إذاكانت ربطت التسميه بالعباده وبهذا تجد أن الدين نفسه يدعوك الى التأمل والتفكير والنظر بفلسفه اكثر من التسليم بدون تفكير عظمت مكانة العلماء في الإسلام وعظمت مكانة المفكرين بتوجيه الاسلام ذاته الوكاد طال عمرك انا نسولف ونغير الأجواء .......... و ان الفلسفه لايبت فيها الا واثق ومن هم مثلي مؤكد مصيره يفصل في الآخير بشهادة تراتيل وانا والله بعد مداخلتها الآخيره خايف على موضوع قائمة الموثوقين هههههههههههههههههه شكراً لكرم مرورك |
|
|
09-10-2016, 02:58 AM | #11 | |
الإخطبوط
|
اقتباس:
أبشرك لحقت الجمعه بس لحقتها بأجر البيضه ... وشكراً لك وحقيقه أنصفتني طال عمرك غيرك نوى يشككني بقدراتي العقليه ...ههههههه أنقذتني.... دايم تعال مواضيعي... ههههههههههه وكلامك فعلاً في محله ان الفلسفه تعتمد على سياسة أنقعني وأتبنى تفكيرك كما اتفق معك على ضرورة وأهمية الفلسفه في العلم خاصه في تغير المذاهب وتلك المذاهب التي نتقاسم معها الأرض جغرافياً والتي كما نراها بإسم الأسلام تنهج نهج أنا ربكم الأعلى ولاتنتهي فتاويها بكلمة (الله أعلم) أبداً أما البرهه طال عمرك فهو يوم قوم شتتهم الله في الأرض ولا يستبعد أن يشتت حسابياً أو يشتت فكل قوم بيومهم.... وبغوا ينشبونا بيومهم وبرهة العرب مثل ماهم أنشبوا العرب.... وأبشر طال عمرك ماعاد أقول كلمه... شكراً لكرم مرورك << كان يبغى باقي يحلل لتراتيل ... |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بنت خربطلي تكره..................المدرسة | خربطلي | عطر الكلمات | 19 | 05-06-2011 08:15 PM |
انا بكره مسافر | بسمةالكون | قسم التصاميم والجرافيكس | 7 | 07-09-2010 06:13 AM |
بكره بسافر ولا ظنيت به جيه | طيف | عطر الكلمات | 8 | 04-30-2010 02:43 AM |
شجع و لكن لا تكره | @ROYAL@ | الساحة الرياضيّة | 9 | 03-08-2010 08:12 AM |
هل تكره البعوض | صالح آل سلمان | روابط لصور وأفلام وفلاشات لا تعمل | 5 | 09-12-2003 04:09 AM |