01-11-2016, 01:49 AM | #31 |
الإخطبوط
|
مسؤول...
من مسماه تستشعر انه كالمذنب الذي تتناوب على مسائلته دائرة تحقيقات بأكملها...هذا اذا كنت مستشرقاً ويحاولون ان يشرحوا ويبينوا لك جماليات لغة الضاد في هذا المسمى وليس كأنك عربي تعيش في الشارع العربي المسؤول هو اكثر من يعرف ذلك المثل (الأولات الروابح)فاول مايفعله يسرق ويصيح مسائلاً عن ماسرق ليلصقها بمسؤول سبقه رحل سائلاً ولم يسأله احد.. |
|
01-19-2016, 08:30 PM | #32 |
الإخطبوط
|
قد تجبرنا الأوضاع الى التألم ولكن أثر الألم على اعدائنا أكبر واصغر من صمودنا كأن تمسك بيد أحدهم وتمسك بسلك تسري به الكهرباء # كونوا على أهبة الإستعداد |
|
01-25-2016, 06:28 AM | #33 |
الإخطبوط
|
قد قال الأصدقاء
لاتقترفوا الذنب الكبير وتفترقون حول الوفاء فقط للقضية دعونا أصدقاء... هذا ليس ظناً بكم أوتغرير قالوا...هذا هو أيمان بقضاء... والقضية المعقدة متشابكة فوق هم الوفاء هم كل الأصدقاء والأصدقاء الكثر غير وغير... الحرب حرب اراء لن تبحثوا عن أصح الآراء بل ستبحثون عن مصلحة الآراء عن الذمة والبراء...عن تبرير الإفتراء اللطخة واحده قفاً وجباه القومية واحده والسماه اللغة المنكوبة واحده... مهما تعددت الأشباه يقال عن الهوية انها واحده وأسألوا الأصدقاء... أكانوا تركاً أم أفارقه قد قالوا مراراً ورددوا تكراراً في النهايه الرأي المفروض ...لقاتل اجير ليس عربيداً ... معاذ الله. ومعاذ الله ان يكون سكير... والقضاء...القضاء سينكل حتماً بالمهزوم...القضاء ستقولون ويقولون في الشر الخير ستتقولون ويتلونون الخير شر وكأن القدر لايعرف الخير فدعونا فقط أصدقاء تركاً شئتم أم أفارقه |
|
01-25-2016, 06:29 AM | #34 |
الإخطبوط
|
ادار مسرح حينا حي العرب
بجوار مركز الدانه المسرحية الوحيده برعاية أمين الأمانه المالك الرسمي لمركز الدانه المتبرع الرسمي لبناء مسجد ودير سماها كاتبها مسرحية ...سراب الدم ادارها فوق مسرحنا ...غريب مسرحنا باوله خشب والأبواب الضخمه اللي من حديد بآخره واستار سودا طوال ومجموعة ابطال ومفاتيح قصة احجار الثلاثة الاوكار الكراسي اللي امام مسرحنا محجوزه بأسم إمام مسجدنا وشهبندر التجار والقائد شهشان وافراد مركز الشرطه الغريب جمهور مسرحنا الغريب يوقفون يصفقون مع كل مشهد تهديد او ووعيد ناس قالوا الروائي المسرحي الثمانيني اللي اقتبسها مات في بلاد السند بعد موت الممرض اللي سممه وهو يسعفه ناس قالوا كتبها وبعد كتابة الفصل الاخير مات وللحين النقاد تسأل هو كتبها... اوهو أقتبسها...لازم نأصلها ياكتابة روائي...يا أفتباس لروائي رغم ان الروائي المسرحي مات المسرحيه يقولون تعالج قضية القرن الجديد ويقولون القصه للأسف بطلها الشهم الشجاع المجرم المذنب حسب رواية الراوي كان الممرض اللي اسعفه اللي سممه ومات قبل موت راويها بأسبوع |
|
01-25-2016, 06:31 AM | #35 |
الإخطبوط
|
عجزي بإيصّال هالمعلومه يؤذيني أن المعلومه المنقوصه توسع الهوات عذراً لا أحد يكره الحقيقه...ولا أحد يريد أن يرى الحقيقه معوقه.. فتتخذ الكراهيه شكلاً يتلائم مع النقص لتصبح كراهيه معوقه موقوده موقوته قد تصل حد الإنفجار بأي لحظه إما للحقيقه أو لصاحب المعلومه الصحيحه المنقوصه ولو وصلنا لمفترق الخيارات أظن ان الجميع سيختار عدم رؤية الحقيقه...فنعمة المتاهه أمل.. والحقائق المعوقه دائماً تقتل الأمل لتجدك في متاهتك مسلوب من نعم رب العباد محملاً عوضاً عن آمالك بنقمه صنعها لك إنسان..... الى احد هم |
|
01-25-2016, 06:52 AM | #36 |
الإخطبوط
|
قديماً كان الإستئناس بالكتب ...ليس الآن
دافعك حب القراءه والثمره الإستناره كان قديماً في زمننا حب القراءه لم يتغير رغم مرور الزمن وإنفجار التواصل وقرب المعلومات ولكن الكتابه أتخذت انماطاً كثيره شتى أصبح بها الغث والسمين المدمر والتنموي ومنها مايشعل الحروب وبنفس قوة المشاركه بعد إنهدام التصنيف الصحيح المكتبي في عالم ضغط الكم المعلوماتي الهائل أعتقد فقدت الرقابه والتوجيه الصحيح حضورها الفعال |
|
02-03-2016, 07:07 PM | #37 |
الإخطبوط
|
صديقي/
هناك.... من يصنع الـ ـكـ ـحل... يهدونه مصنع آخر للبارود.. ومذاك يصنعون مساحيق للموت تزيده بشاعة فوق بشاعة الفقد ... ومذاك بارقام مهولة نموت لانهنأ الموتة... نحن بإشكال مقززة نموت اخبرني/ الم نزل نستورد الأكفان والخيم من مصانعهم للنسيج... والهدية المجانية لكل الف كفن تحصل على تابوت... |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|