على ناصية الحلم ... أقف .. !!

العنااااااااا


العناااا الرائعة ..

نعم ..

حينما أجد تناغما بين تفكيرين ... ووجهة نظر يتفق فيها

شخصين ...

فإنني حتما أصفق وبكل قوة ..

حينما يكون أحد هذين الشخصين هو أنا !!

نعم ...

تفكيرك المتمرد يعجبني ...لأنني اكره الاختناق

وكلنا يكرهه

(ومازلت أحلم أن أكون أنا .. !!

ما أريدهُ أن أكون ...

كما أريد ..

لا أن أتشكل حسب ارادتهم...)

نعم

كوني كما أنت ...قوية وصامدة

غاليتي العناااا

خواطرك المتناثرة هنا وهناك

تقتبس من الجمال جانب

آهٍ فقط ..

لو أستطيع امتلاك ..

ذلك السر الذي يكمن في ارتعاشات اللقاء ............. !!

فتحياتي لك

ولقلمك الراقي

ودمتي عابقة بأريج زهور الربيع القادم





اختك

ترانيم


(

بنت العز ..

تلمست بحروفك ..

بعض من شظايا محمومة ..

إبحارك كان جميل معي ..

والمرسى ..

كانت مداخلتك الرائعة ..

أسعدني شعورك وانطباعك .. وتفاعلك العذب ياعزيزتي ..

شكراً لكِ ..

لقلبك / لقلمك

ترانيم ..

حين نجد من يحكينا يا عزيزتي ..

نتلمس نبض قلوبنا " فرحا ً "

دمتِ كما أنتِ ..

روحاً للروح .. وريحاناااا ..

أرق التحاياااا لك

مازالت على شفاهي ..

حروفاً لا أعرف كيف أقرأها .. !!

وحروفاً .. لم أقرأها بعد ..

وأحلم بقرائتها ..

مازلتُ أحلم أن أشتعل ..

كطفلة باكية في أحضان قصيدة ..

ياحُلمي ..

أشتاق إليك ..

وكل ليلة أقبل عينيك ..

وأحتفي بحضورك ..

وأُشعل أصابعي شمعاً شغوفاً يتوقد ..

وأنثر الورد كما وعدتك ..

وأطعمك ..

وما من سرٍ بيننا ..

حتى يسكر بك الوله ..

وَ ..


نتوحّد .................................................. ..........................................

تلك الغيمة ..

هناك ..

نعم .. تلك الغيمة أريدها ..

أريدها أن تسير معي ..

على رصيف أحلامي المسلوبة ..

ويظللنا ضوء القمر ..

يضيء لنا الطريق ..

تلك الغيمة لن تشي بي كسواها .. من البشر ..

تلك الغيمة لا تشي إلا .. بالمطر ..

والمطر .. يأتي بالصقيع ..

/

\

/

حتى الغيمة وشت بي !!