☀★▁ﬗالرأي العام والرأي الخاص...☀★▁ﬗ

معبــــــــــــــــــــــــر:
عبثت الحقائق بأوراقهم..وتبدت بعضاً من شمائلهم ..قد تُحسب لهم وقد تُحسب عليهم..
كلما تقدم يوم كلما اتضحت الرؤية...
صراعنا النفسي أحياناً أشبه بموج يجتاح كل ماهو أمامه تزعجني تلك الفوضى حينما تحصل
فهي لاتقر بنا على قرار ولاتتركنا نهدأ
فما السبب وراء تلك الثورات ...
ومالسبب وراء تلك الهجمات..
أعتقد أن البشر هم عامل أساسي فهم يقومون بالحرب النفسية ضد الفرد فالشحناء ودس الدسائس يكون لها دور في حياة البشر وتأليب بعضهم على بعض

بعثرة بين السطور :
تعلمت أنه ليس من حقي تقييم البشر بل تقويم ما أعوج منهم
//
أعجب من الناس كيف تتحدث باسم الجميع لا أحب أن يتحدث أحد بسمي فربما لا أريد قول مايريدون ولا تأييد مايطلبون ..
يحق لي مايحق لهم ويحق لي أن أقول لا كما أريد..
أعود أفكر وأقول هل يكون ذلك من باب الاجتماع على رأي واحد ..؟!
أم هل يكون تحت إمارة واحدة بما أنها مثلاً دائرة عمل أو خلافه
هل يكون الرأي حق فردي أم رأي عام..؟!
أحياناً نجد هناك حب التملك والتسلط ...نجد قمم كنا نحب مشاهدتها تنهار في لحظات...
اختلافات كثيرة أجهل تواجدي بينها أو تواجدها من حولي لا أعلم من وجد قبل من..؟؟!!

خارج الحدود:
مصر أم الدنيآآآ كما يقولون ابقي متماسكة لاتأخذك العزة بالإثم عودوا لمنازلكم أيها الشعب ..فليس هناك ألذ من خبزٍ يابس وماء بارد في ظل دائرة الآمان..

عودة لحدود صفحتي :
تأخذني لغة الصمت طويلاً في رحلة شاقة ومتعبة مع الأحاديث الفكرية وكأنني بي أقول سيصيبني شيئاً من الجنون ثم تارة أعود إلى رشدي وأقول كفى عبثاً أيها الناقمون
سعودي يفعل وسعوديات يفعلن أصبحنا آحاديث وروايات أهم من أغاثا كرستي التي سرقتها يوماً من دولاب ابن عمي لأرى ماهي فتشابه البقر عفواً أقصد قصصها عليّ فتركتها
ولا أهم من نزار الذي سطر العاشقون قصائده بكل جدار وجبل وحتى صغار الحجر..
في كل مكان يصورون ويعلقون..في كل مكان سعوديون ( يستهبلون )
دعونا من ذلك كله فكل الشعوب تحمل فئات مختلفة ولست بغاضبة أو ناقمة بقدر ماأنا مستعدة فقد أعددت العدة لقمع كل فكر غبي يصورنا بغباء فكره..وكل مريض يود أن ينقل مرضه إلينا..
بوح الحقيقة :
قلمي مضطرب وفكره اليوم مبعثر فلا غرابة الغرابة أن أسجل في كل سطر رسالة لمن القى له السمع وهو شهيد

لملمة السطور :
صرخة الإنسانية في داخلك لاتحتاج إلا لضميرٍ حيّ يتبع منهاج الحق ويبتعد عن درب المكيدة والرذيلة