قصيدة للشاعر حامد رحمة الله

هذه القصيدة قالها الشاعر حامد رحمه الله عند ال مفرج قبل اكثر من 25 سنة (كما افاد الراوي) عند استقبالة قبيلة دحيم من بالقرن.
البدع:
يالله تصلح لنا لعمال في منتهاها والشبوب
فأنت ذا عز دين الحق في منتهاه وفي شبوبة
تصلح لنا الخاتمة حتى تعم البشر بأشبابها
وانصر الجيش والقائد جميع المكاره شاله
وارحم البيت لقصى ذا فقد صورته واهله نشيل
كيف يبقى اسير تحت حكم الخون والدارشين
اختلاف العرب ذا حطم الحض والمعنى وشلة
ولا فان دين طه ينتج ابطال ما ربي وشاب
حظ لسلام له تاريخ والنار من شبابها
الرد:
مرحبا يا سبات دحيم لا واش للمبدى شبوب
من يبن السموح للتحم شيبها باشبابها
ربع بن صيفي اذا حثث الرعد والمنشالها
والكرم فانتا ذولا علم الناس مقدارة وشبة
ذا مضيف وذا عابر سبيل في افضال يسيل
غمركم لو يغيب الضيف يوم يشوف الدار شين
مرحبا عند فخذ من ال شيخ بيت الكرم من شب
فادها من قديم العصر واليوم يتشبابها


وقد قال احد شعار دحيم في ذلك اليوم القصيدة التالية:
البدع:
طلبت ربي عظيم الشان
سلامي ياوزنة الخفان
يا قسم جدي وقسمنا
الرد:
من شاعر من ينزح الشيطان
وفي اللقاء قرر الحدان
يوم المخمس لباسنا

وقد رد عليه الشاعر حامد يرحمة الله فقال:
البدع:
مرحبا مرحبا يا ضيفنا الغالي
قلتها من هجوس ريحت بالي
واحترم ضيفنا واعرف مواجيبة
الرد:
الله يحفظ ملكنا هيبة التالي
لو حدث في ربوع الغرب زلزالي
يحتظيها بحسن الحظ والهيبة


وسلامتكم