((... يدتي ورفيقتها ...))

اممممه امه عسى الله لا يهبنا في علومن كوذيه
والله انها تضحك وتحزن في نفس الوقت
رحمتها ياعرب وليس ...
هيا اصه واسمعوا العلم
مره مرضت رفيقة يدتي دايم وهم مع بعض مصفاتهم كل صبح مع بعض
والعصر يعدون يدريون في حدى الحداب تي حولهم وماهنيه ومثلكم عارف ...
فتعالي ياصبح هنيه الا ورفيقتها قد ورم لحيها من ضيمن وحيه بها ماخلت شي سحقت عويدي واهبته
ماش مافيه فايده ...عودو زهموا على ولد ذولياك فانه يشتلها ويوديها قال هيا اندري
وسيري شفي لضرسك واعدي ايود لي ضيعن هنيه واعود لك ...
فانها تسير الكهله تيه وانها تدخل من حيذهم الحريم الا وان هناك مرايه من اليدر الى اليدر
على طول السقف وهيه مادرت ولا كان فيه احد في الغرفه الا هيه ...فادخلي واقعدي وسلمي
على تياك تي في المرايه عيت تلتقف السلام فقعدي شويه وعلي العلم الا اونه ماقالت حرف ...
عودت نقدت العلم تيه قالت مره مذابك كنك ولا انتي تحاكين فنحاها انها غيضن والا شي فانها تعود
تسكت والكهله تيه ماتطيق تسكت قالت مره فايك ولانتي تراوين كن احد قد خاطك والا شي والا كنك
مريضه ارقنا كلنا والله والله ياضيمن في ضرسي انه ماخلني امسي الليل ذا يعرفونه امة محمد ...
واقعدي الكهله تيه تراوي تراوي اظن ما يملا محفرتين راويا والا انها عيت تياك تقول كلمه زعلت
الكهله تيه قالت بدت لك مذابك لاتفكين لحي من لحي ترى بعد انموت ولا حي اياخذ معه شي وعدي
زيد قولي لها محاضره طويله عريضه عيت تياك تراوي ...زهقت هيه منها مره خلاص قالت والله ماعاد
تعطف ساقي هنيه يوم عادت اتقوم الا قد قامت تيه قالت والله ماتصلها ساقك معي احربك وليس اني ماراوي
من قبيل والله ماقلتي لي حرف وامشي وهي تتفطن على ينب اترى هيه تلحقها والا لا ...
الا وانها بساقتها قالت يوااابه يامره مذابك والعلم ذيه فارفعي يدها اتثبت الغطوه فانها قالت
اتنفلت الا وانها تعرف انها كانت ماتراوي عمرها ... عودي اشتلي عمرها وعدي عالجي ضرسها
ذيه مدري مذا عبيوا به ... وارجعي علمي يدتي بضيعتها بغت تنطق من الغيض ولا لقيت احد يراوي معها ...

حديكم تياك اتقعد مشعلقتن هناك الى متى

... متى ربي يفك لها وتنزل هلم ..