((هناالشعّار القدماء لبني عمرو))

من الشعراء الذين تحدثوا عن حرب بنى عمرو مع الاتراك
سحيم بن ملفي العمري :
الايالله اليوم ياخير هادي
دعيناالذي فوق لمات بادي
قريب ويسمع لصوت المنادي
ولا نزهم الاانت عند الوزية
اذا امسيت في مظلم القبر وحدى
وعاد الصلا معتل فوق لحدي
فيا ضعف حيلى ويا قل جهدي
اذا اقفوا وردوا بنشلة عليه
فانا اجور بك من لهوب العذاب
تخفف ذنوبي وتكتب ثوابي
فلابد م البعث يوم الحساب
فهبني مع الامة المهتدية
ماذا اقول لو جا نكير ومنكر
فلا عالي مشرد او تحذر
فثبت لى القول قبل التفكير
فلا انا من اهل الجفا والخطية
ولكن بان الخلل في الزما ن
مع صفة ليس فيهم لمان
يساوون في الشور غالي ودانى
ولا استنكروا ذا يجي بخطية
وكذا بهم عاد شيخ محايل
وسرقانهم عادوا اهل الفعائل
وذي عندنا عند باقي القبائل
ولا بقعة م الشياني تقية
بنيت المثائل وهيضت قافي
عبا الحصن بمعونة والتقافي
ولا يقتفي باني الحصن قافي
بنا حصن حمزة في العابدية
ويحلو كدر من ابل غزارا
رعت فوقها في وساع الديارا
عليها بني واس غفر سمارا
وكم دونها عالسرق والغزية
ولا هاضني في تثني علومي
سوى هجة جات في السرو يوم
عبا زحمة الحج يوم الزحوم
ولا هو يرد القدر والمنية
تقول محمد بخمسة بدود
فردوا جرادا يزوع العمود
اذا أنشا لها بارق في رفيه
وجاك ابن عثمان قيدوم لابه
فردوا وثنوا ذياب الشعابة
عبا السيل لو جاك وله أرتكابه
وهلت مزونه على الشعفية
عضيدي وشيخي ودعوى ال رافع
مع دقلهم سبلوت بالنوافع
ولارد منهم زفير المدافع
وبارودهم ظل عالسرو فيه
جوا القفلة في نحور المطارح
فذا قبلهم ظل طائح ونائح
وبوزيد في الترك حط الجرائح
ثنوهم وهم لية فوق ليه
وكل حلف ما تعدي سربهم
ودلالهم شيخ وتجبرا بهم
ولا تحت ربي جنود قويه
فيا ليتنا من عربنا قرائب
فلا حن على عولة م الحرائب
نسبل اذا عاد للدم سرائب
اذا ما حزبنا قطعنا الزرية
وسر يا ذميلي على ظهر بازل
تعلم وتلقي بيوت الجمائل
مقاديمنا عند زرق الحدائل
ودلالنا في طوافح وليه
ونلتقي ال مناع بيت الشيارة
لهم قبل عمرين حظ وشارة
اذا جا نبيب ومسرى وغارة
فلا شيخ الا مقدم سرية
وقدم وتبدى على صلب راسي
بوادى الفضا مثل بحر الطماس
هل الجود والشور واهل الدواس
جراد يخلي المزارع سنيه
وتلقي ابن عثمان شيخ وعارف
مقدم بني عمرو زرب الطوارف
اذا ليموا مثل مسردى النوائف
وقل يا سعيد انت سعد القبيلة
تلائم رجالا تحب الجميلة
جمال تشل الحمول الثقيلة
وصبارة عالبلاد الشقية
وقدم الى الحد والحد رائس
وفي هيبة الله فنمر الفرائس
اذا عاد كل مذر ودائس
فلا بأس يا اللابة الرافعية
وفي نجد تلقى كريمى وكعبي
على الطارفة عقلوا كل صعب
ونلقي التراحيب في كل شعب
بشحم وبن وشب الورية
بنيت الحكايا بزين البنايا
أنا شاعر من رجال العنايا
من الصبر للغرة الىالصلايا
يوفون غرضى اذا جاوزية
اذ احث م النو بارق ورأعد
ترنا بثار المقدم نساعد
ونجمل اذا شار فينا ابن ساعد
ترى الحظ لاهل البخوت القويه
اذا ما بقي الا الصفا والحديد
فلا اكل ومعاول المنع بيدي
كريمي وزيداني والوليدي
وياسعد من نوزته من حفيه
الا ان لى في تهامه ذخيرة
بخاط المسمى رجال وديرة
رجال تحامى وقوم مشيرة
على حدنا يزحفون الخطية
وخاط يزهيه مثل ابن سالم
امام رشيد وشيخ وعالم
في البيت حاضر وفي الشور والم
ولا شوره الا لدرب الحميه
ونرتد في كعب كعب الفدوح
حصون على الحد من عهد نوح
وباب حصين ولا هو يزوح
تغلق صروعه على كل نيه
ونرتد في شهر شهر ابن نصرا
عبا الطرف انشابنو وحشرا
رجال لها الحظ والنور يشرى
من اكرم الى خارف الى القرية
وسر يا ذميري بتسليم غالي
على بازل من خير الجمال
وتلقى ابن فائز كريم السبال
مقدم رجال تحيل الخطية
ترى مقسمى عاد خير القسوم
تساعدت بالسهم غالي السهوم
عبا الشهر لوضاح بين النجوم
تمنيت يوم فجات المنيه
فيا نوزته سلاماني
فلا شاف هما وخوف الزمان
مشيد ومحضر وملقف وباني
حضور وفي كل واد ربيه
وفي ذا التوالى وزنت الرجال
ولكن ميزانهم ما انتمى لي
اذا واحد وزنه احدى الجبال
والاخر فلا وزنه الا وقيه
وفيهم مشير وشيخ وبادي
ويفتل بلعسر حبالا شداد
ونقاض ما يفتلون الاعادى
مشير يروس على كل حيه
وفيهم بخيل وحبه ردائم
وجنبيته فوقها أربع لزايم
وبيته فلا يعرف الضيف دائم
ومن شافها قال ذا في تعيه
وفيهم كريم وسهل الفؤاد
يضيف ول في زمان الجراد
اذا غلى سعر الوقوت الرديه
وبس يروي بثور الجماعه
غشيم ولا يكتم السر ساعه
يشل النميمه مثيل الوداعه
فقال مرحبا بالهديه
وانا استغفر الله في كل حينا
عسى يغفر الذنب ذا قد نسينا
ورحمتك لي يا ارحم الراحمينا
ترى رحمه الله لخلقه بقيه
عليه الصلاوات من كل فايا
عدد ما انطق الرعد رؤس الرفايا
على نور لسلام سيد البريه