مجاراة مع حكيم الشعر محمد بن لقفص !

| مِن صَفحتي عَ الفيسبوك تَشرفت بِ مجاراة الشاعر الكبير محمد بن لقفص ، وكنت على خجل مِن مجاراة قامة شِعرية سامقة بالجزالة والإبداع ، فَـ كانت له راية المجارة بادىء الأمر ببوح مسترسل بِالطُهر . قالت تلاهيف الشعر لو "زان لي" ما زان له ! يبقى نصابه فوق وزن حروفنا و اقلامنا نقطع به الهاجوس نوب اجتاحنا ميزان له على البحر نوزن خطانا ما انتفى ميزاننا نسرد به الافكار علمٍ خطّنا ديوان له قبل ان يصير العلم والافكار من ديواننا نكرم به الطيب ولا ننسى جميلٍ كان له و نرد به هرج الحسود بِ حلمنا و اخلاقنا وانا رضعت من الشعر حسن البنا تبيان له ما كان لحنٍ من لحون الجهل ما ينتابنا اوضح من سهيل اليماني في سما تزدان له و اغلس من الليل البهيم ليا انعمى الهامنا ! ما قد حرمته من غفير المعرفة شريان له ولا عضلته في ملافظنا ولا بَ افضَالنا ون قلت بالفصحى فَ بارك للفصيح لسان له ون قلت بالشعبي فَياكم سرّكم ما هاضنا ! _ رد حكيم الِشِعر [ محمد بن لقفص ] يا مرحبا بالقاف يا حياه يا حيا هله جزل المعاني واشهد انه صح نال اعجابنا من شاعرة عمرين جتني مفردات مرسلة بالضبط من صفحة تلاهيف المعاني جاتنا حيو قصيد الشاعرة في مجمله ومفصله وحيا الله اللي نظمت ابياتها من شاننا في نصها روح الوفاء والحق وش لون اجهله ما ننكر الوافي وذا فينا وطبع اجدادنا من يحترمنا نكرمه واللي سفلنا نسفله واهدافنا عليا ولا احد يعرف ايش اهدافنا بنت الرجال اللي لها بين القبايل منزله من حقها نوفي لها في وصفنا بكتابنا اللي يجمل منطقه لازم لزوم نجمله واللي يهذري بالمعاني . ما تبيه اشعارنا الطيب للطيب وفعل الطيب ما ننكر هله حقه علينا نكرمه ونبادله بافكارنا يا بنت جاتك مفرداتي مثل ريحٍ مرسلة اقري معانيها وقولي بو علي ما خاننا ون كان شفتي في معانيها خلاف ومهزلة اخفي بناها ثم قولي لا رحم من باعنا دُمْتُم بِخير