قد حذرت .. واليوم وقع ما حذرت منه ..

أرقام الهويات الوطنية والإقامات تباع علناً وفوضى سوق الاتصالات تبلغ أشدها


المختصر /

يصر باعة بطاقات شحن الجوال وبيع شرائح الاتصال المضي في مشروع تجارتهم غير المشروع رغم كل القرارات التي حرصت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات على سنها لوأد المشروع الذي قالت عنه إنه غير نظامي ويخلف أضرارا كبيرة أمنية واقتصادية.

عقول هؤلاء الباعة الذين ينتشرون في أسواق الاتصالات تفتقت عن بيع شرائح معها رقم هوية وطنية أو إقامة نظامية استخرجت بموجبها الشريحة، وعلى الرغم من عدم مشروعية ذلك ومخالفته لكل الأنظمة والقوانين إلا أن هذه الظاهرة آخذة في التوسع، وهنا يطل السؤال القضية كيف حصلوا على هذه الشرائح؟ وهل هي بأسماء وأرقام هويات الباعة أم أنها بأسماء مواطنين ومقيمين لا يعلمون شيئا؟ وهل هناك رقابة على شركات الاتصالات العاملة في السوق لضمان التزامها بعدم بيع شرائح جوال إلا للمستفيد الحقيقي؟.

وفيما لم يتسن التواصل مع متحدث هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات سلطان القحطاني رغم الاتصالات المتكررة ورسائل الجوال المرسلة، نفذت جولة على سوق الاتصالات بشارع فلسطين في قلب جدة، حيث يصطف على أطراف السوق المئات من باعة شرائح الجوال ذات الأرقام المميزة وكذلك بطاقات الشحن، يقول هادي اليماني نحن نستقبل هذه البطاقات من موردين، وبعد قرار حضر الشحن للبطاقة إلا برقم الهوية الوطنية يصل إلى السوق بطاقات برقم الهوية الوطنية وبعضها برقم البطاقة ونبلغ المشتري أن عليه أن ينقل هذه البطاقة باسمه خلال شهر وإلا فإنها ستتعرض للإيقاف الفوري من قبل المالك الرئيس، سألته إن كان ذلك يتم بعلم شركة الاتصالات المصدرة للبطاقة فأجاب لا أملك إجابة على هذا السؤال، الأمر يخص المورد الرئيس الذي لا أعرف من هو؟.

وزاد هادي «نحقق دخلا ماليا جيدا من بيع هذه البطاقات والأسعار جميعها في متناول الجميع»، وحول ما إذا كان هناك أي رقابة على أسواق الاتصالات قال «طوال عملي الآن منذ شهرين في هذه الصنعة، لم ألاحظ مراقبين باستثناء موظفي البلدية الذي بات منظرهم غير مفزع لنا».

وفي ركن غير بعيد يقف سالم الحربي ينتظر زبائنه، يقول وأمامه على كرتون عشرات البطاقات المعدة للبيع، «دخلنا اليومي يتجاوز 5 آلاف ريال وأرباحنا تتجاوز 700 ريال في اليوم، إنها نعمة كبيرة»، سألته عن مصدر البطاقات التي تباع على المشترين وعليها رقم هوية وطنية أو إقامة نظامية، فأجاب «أنا لا أبيعها، هناك من لديهم هذه البطاقات، حصلوا عليها بطريقتين إما أنها نظامية وصادرة من قبل شركة الاتصالات مالكة البطاقة وهي باسم مواطنين ومقيمين حقيقيين أو باسم مقيم وهذه نظامية فقد يكون المواطن أو المقيم هو من استخرج هذه البطاقات ورغب في بيعها، أو أن الاحتمال الآخر تواطؤ من قبل بعض الشركات التي قامت ببيع هذه الشرائح بهذه الكميات بأسماء أشخاص رغبة في تحقيق عائد مالي كبير، وفي كلتا الحالتين الأمر مخالف للأنظمة وتحايل على قرار بيع شرائح الجوال إلا للمستفيد الأصلي».

المحال التجارية تبرأت من بيع هذه البطاقات وأثناء جولة المصادر على أكثر من محل قالوا إنهم لا يتاجرون في هذه البطاقات، وعندما سألنا بعضهم عن كيفية حصول الباعة على هذه البطاقات أجابوا إنهم لا يعلمون شيئا.

ا

لمصدر: الخليج



[FONT="Arial"]نعم حذرت في اكثر من منتدى حينما اصدرت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات امرها بمنع الشرائح المجهولة من السوق وكتبت عنوانا لتحذيري ( 1000 جوال باسمك )
ولم يعر تحذيري اهتمام البعض



وفي الخبر اعلاه صدقت نبوءتي

الامر والله جد خطير فكيف وصلت تلك الهويات الى اؤلئك المتاجرين بالبلد وامنه ؟

التصرف الامثل لكل واحد منا ذكرا كان ام انثى ان يتوجه لخدمات المشتركين في الشركات الثلاث والسؤال عن الشرائح المصروف باسمه عبر رقم الهوية ..

دمتم بود واحترام[/FONT]
.

من أمن العقوبة أساء الأدب
إذا كان بعض العمالة وجد بملابس رجال الأمن فمن الطبيعي أن يفعل مايحلو له في البلد لانه يعلم أن (ماحوله أحد)
أتت لاختي رسالة على جوالها من أحد البنوك
تقول الرساله ..السيد فلان الفلاني عليك الاسراع بتجديد معلوماتك حتى لايتم تجميد حسابك ..وجوالها بإسم...!
هذي أيضاً ماذا تعني ؟؟؟
المفروض العقوبات تطبق بحق المواطنين اللي يتسترون على المخالفين ..حسبنا الله عليهم.

شكراً لك..

الإتصالات شركة وأي شركة همهما الكسب المادي هذا أولاً أمّا ثانياً فما الإجراءات الأخيرة من قبل
الإتصالات إلاّ ناتج تعليمات عليا وليست فقط مجرد شئ عابر والسلام ..
ضمنياً أهل التلاعب موجودين وأهل الذمم الساعية للكسب المادي مقابل أي سرقة موجودين وكذلك
السُذج مهملي بطاقاتهم وإثباتاتهم موجودين ..
ولكن ليكن الأمر حصل ووقع فالسؤال الأكبر كيف يقبل موظف الإتصالات وبأي شركة كانت من الموجودة لدينا
أقول كيف يقبل بوجود شخص أمامه يطلب رقم جديد وبإثبات ليس له ؟
إن حدث ذلك فعلاً فهذه كارثة ولابد من دخول النظام الإستخباراتي لمعرفة توابع الأمر وإن لم يحدث
فلنعتبر الأمر مجرد تحذير فقط ..
على كل إنسان أن يعمل بالصح ويحدّث معلوماته ويتأكد من أرقامه والطريقة سهلة جداً وهي كالتالي :
لشركة stc إرسل 9988 إلى 902
لشركة موبايلي إرسل رسالة نصية فارغة إلى 616166
لشركة زين إرسل رسالة نصية فارغة إلى 700123
طبعاً إثباتك هو المعتمد برقمك وعندها ستظهر كل أرقامك متى ما وجدت على نفس الإثبات والسلام
تقديري ..

موضوع جميل اخي الكريم شكرآ لك
والف شكر ابو ريان على الاضافه..

نسأل الله العفو والسلامة وان يكفينا شرهم .
وشكرا لك مهنس الكلمة على حرصك واهتمامك بارك الله فيك ,.

سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا

كم انا سعيد وانا واقف هنا

اروي ناظري بحروفك الذهبيه


شكري

كلها نصب في نصب وابشركم فية بطاقات دولية

حجزوها الزملاء اللي بـ 30 هلله با البطاقة 15هلله
وعلى عينك يا تاجر وياكثرها

إن كان الوضع كما ذُكر فهوى خطير

والسؤال هنا من المسؤل عن مثل هذا التسيب واين نلتجئ ؟!

لك تقديري

يعطيك العافية

كلام جميل ولو لم تجد شركة الاتصالات في هذه الطريقة فائدة
لتمكنت من اغلاقها
لأنها لو بحثت بالارقام لوجدت اعداد كبيرة برقم واحد اليس هذا مكشوف
عندما نجد 20او 30 رقم جوال برقم اقامة واحدة

تحيتي لك

دام التألق ... ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع
لك مني كل التقدير ...!!
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق...!
ارق التحآيآ لك
ودي وعبق وردي
لا استطيع الاضافه
فما دون الاخوه من كلام يكفي
ولكن هل نؤاخذ من فقدوا الخوف من الله ع افعالهم
اذا اصبح المتاجره باعراض الناس امر طبيعي ومكسب مادي
يرتوي منه ذو العقول الفارغه
فما شان تلك الجهات التي فقدت مصداقيتها في التعامل مع الله قبل التعامل من الخلق
مهندس الكلمه
اجدت وافدت
بورك فيك
تقييمي لك
مودتي قبل ردي