حفظ الإنسان من مهام الدين الإسلامي المناطه به
ولوسلطت الضوء على هذا الإتجاه و أستعرضت الأدله بالإستعانه بالضليعين في الأحكام الشرعيه
لتبين لنا مدى اهتمام الشريعه السمحاء بالروح الإنسانيه وبالبشريه بشكل عام دون النظر لما نختلف فيه مع الآخرين سواءاً كان معتقد او مفترقات طائفيه
ومن هذا المنطلق فإن ماحصل وماذكرتيه هو إخفاق في تحقيق القاعده الشرعيه لمحورين مهمين في موضوع نقاشك
المحور الأول
سوء التخطيط فلايمكن للحقوق العامه ان تتحقق وفيها ضرر للآخرين هذا بتشريع تقول قاعدته العدليه ان الحفاظ على الأرواح البشريه والمساواه اولويه
دون النظر الى ما نختلف فيه سواءاً معتقد او مفترق طائفي فما بالنا بمن لا نختلف معه في معتقد او لا نفترق معه مفترق طائفي ونمشي ضمن اعراف واحده
فعليك أن تتقدمي للقضاء بشكوى ضد البلديه تطلبين فيها تعويض ضرر سوء تخطيط وتعويض ضرر نفسي فجوار الحدائق العامه أولى للمساجد ومراكز اسعافات
الهلال الاحمر و مراكز الشرط الامنيه او المراكز التجاريه حسب اعتقادي
اما المنازل السكنيه فهي للراحه ويجب ان تتحقق فيها الراحه حسب التخطيط البلدي
والمحور الثاني
ادوات الترفيه الغير امنه
قرات عن مصنع في بريطانيا وعن كيفية انتاج ادوات الحدائق الترفيهيه والتي تستخدم رقائق الفولاذ ومنسوجات الكبون المتينه
والتي يراعى في صناعتها ومقاييس صناعتها امور كثيره منها قدرة تحمل تصل الى اربعة كيلوقرام لاتتأثر بأشعة الشمس وتقلبات الجو ولا تبلى لايمكن أن ينتج
عنها ضرر للأطفال أثناء استخدامها وأي ضرر يحصل عن منتوجات المصنع
يتحمل المصنع قيمة الأضرار النفسيه والبدنيه لأي متضرر حسب الأحكام هناك
وأعتقد ان المصنع السعودي لأدوات جارتكم الحديقه هي ورش الحداده
والتي تعود لرئيس البلديه أو أحد المسؤلين في البلديه ان لم تكون تعود ملكيتها للقاضي الشرعي نفسه
حتى ان الطلاء العجيب يلتصق بالملابس على مر الأيام ولا يذهبه سوى خلطه سريه في المجمع التجاري والتي تعود ملكيته لمهندس البلديه وشركاه
المحور الثالث
علبة شحم بخمسه وعشرين ريال وعلبة زيت بأحداعشر ريال ولا أوصيك ادهني وكثري خاصه المراجيح الله يصيبها من صريرٍ فيها....