هذه القصيدة قالها في زواج / صالح بن عبدالرحمن بن سليمان شقيق نائب قبيلة العاسرة
وكان البدع مدحأً فية ووالده وإخوانه وفي الرد يتحدث عن حرب لبنان
البدع :
طلبت الله نبديها ولا انسى صلاة على النبي
فن من يذكر الرحمن يلقى في الدنيا السعادة
والذي يتبع نهج النبي شاركه في منزله
منزله عاد في طوبا ويا بخت من صلى عليه
مرحبا مرحبا و أهلين في سنح من فضى جراكم
يوم جيتوا لما يرضيه في حفلة وأيام عيد
مرحباً عند من يجمل ولو كانت الدنيا ثمينه
عادته يكرم الضيفان لو قامت الحبه ريال
ما يحسب مخاسيره في المال والا اتعايبه
الرد :
والله يا ما حصل في شعب لبنان لنه بار بي
بعد ما كان في عيش رغد مستريح وفي سعاده
شردوهم غزاة القوم كلاً شرد عن منزله
وأخذوا العاصمة بيروت بالغصب واستولوا عليه
ياجيوش العرب سيري إلى نحوهم حثوا خطاكم
واجمعوا كلمة التوحيد نسترجع القدس السعيد
شتتوا شملهم يا ويل من خان في شعبه ودينه
وان شكوا عند مجلس الامن ما جا لمشكاهم مجال
يفشل المجلس الدولي إذا جا الخلل من نايبه