شربت من زيت العمدة حد الاكتفاء
قلمي خمـل حتي ثمل ..
أبو ريآن ..
بقيتُ هنا اتأمل ..
بـ قراءة متأنيه .. وبـ صوت خافت ..
اتمتمته بين لبنات احرفكـ النقيه ..
واخذت اخط بعثرتي في حرم جمالكـ العطر ..
فـ كل ماوقعت عيناي عليه ..
كان رائعا بـ حجم روعة البدر في كبدِ السماء..
هو ذآك انت ..
فلا تحرمنا من تواجدك ..
تقديري ..
|