رحمك الله يا شاعر رجال الحجر الأول ..
كان عملاقاً في الشعر ، وأسطورة في الحكمة ..
لم نوفيك حقك يا أبا سعد ، ولكن قدّمت الكثير والكثير ، وسيبقى ذكرك بيننا خالد إلى أن نموت .
بيّض الله وجهك ، وصح لسانك يا أبو أحمد
<< قصيدة ولا أروع >>
فالك البيضاء
واعذروني جميعاً ،
وخاصة شاعرنا أبو أحمد لأرد على هذه القصيدة :
الله يسقيك يا سوق الثلاثا وياسوق الربوع
سوق عز(ن) ولا يارد بمنتوج من علكم وفاهم
يوم ذا يخطر السوقين شيخن وصلنا بيت بيت
وانا والله ضاع الهيض مني و خانتني المشاعر
في فقيد العرب شيخ(ن) و شاعر و راس(ن) من جميع
راعي الخيل خيّال(ن) ترى هقوته ميتين هقوة
والله ما ناصل الهقوات ذي سار فيها المَهْقوي
وي عزانا لنا ، ولْـكل من جا لدار(ن) فيك امنّا
اُحكم البيت يا بيطار* والصوت جا له رافعي
* أقصد بها شاعرنا حسن بن عويّش صح لسانه .