جميل طرحك كفسلفة حديثة ومتماشية مع ما يدور حولنا أو بدواخلنا ..
تبقى العادة الذاتية تحديداً غير ملزمة للجميع بإتباعها وتبقى العادات الجماعية رونق متناسق للمجتمع ..
متى ما توافقت العادة مع تعاليم الدين كانت أجمل وأكثر قبولاً ..
جلد الذات لأجل التقويم من أهم عوامل ومحفزات تأنيب الضمير ومتى حل ذلك وصلنا ..
الناجح من يحقق المعادلة وينطلق من خلالها فحينها سيحقق التعديل ويتماشى معه ..
والسؤال :
كيف يتسنى تحقيق هذا التوافق بين الواقع والمأمول كمتطلّب ضروري لراحة الضمير ؟؟
بأن نكون واقعيين أكثر مع ضرورة الربط بين الهدف والطريقة المتّبعة لأجل الوصول ..
يُشترك لذلك التركيز لأن التأنيب والتغيير بينهما حلقة فراغ فإن راغت إحداهما عن الأخرى فلت التركيب المطلوب
وحلّت اللخبطة ووقعنا بين الإندماج والإحلال الجديد وطاحت الفكرة رغماً عنا ..
عذراً إن لم أصل للقدر الكافي لجمال الطرح ومضمونه ..
تقديري ..