أرى بأن أي شاعر ينطق بهكذا شِعر يمكنه الاعتزال ويكتفي ..
خمسُ وعشرون لا يمكن أن تتكرر بسهولة ..
ونعم الشاعرة قمحاً وسنبلة ..
القصيدة فيها كل شئ خاص وعام ..
وفيها رسائل وإيضاح وفيها تنبيه وإبلاغ ولا سيما إثبات الوجود ..
حقٌ مشروع لك هذه القصيدة بكل معانيها وحقٌ لك إبراز الحديث شِعراً ..
المنبر يسع الجميع ويسعدني كقارئ أن يكون للدكتورة أولوية بهكذا لون ونهج ..
يشهد الله أستمتعت بهذه القصيدة لأبعد حَد فلله درك ..
أحيان القارئ أو المُعلق على ما أمامه يريد أن يقول كل شئ لما رأى ولكن الأفضل ..
أن يبقى في حدود معيّنة حتى لا يتوه ..
صح لسانك ولك تقديري ..
|