قال الشاعر حامد المرحوم "بإذن الله" في سيرة لدىالكلااثمه بالنماص عام 1414 هـ واعتقد انها اثناء زواج ابن عمير من قبيلة بني ثابت من قرية السرو:
ياسلامي لقيف يكسب الفايده في منصبه
يفرح الضيف من غالي تراحيبهم في منصى لابه
يال كلثم صلاب الشور وبيوتهم منصى البهاء
كل غمر يشب النار دون العوايد منصبي
كل بد يريد المدح في منصبه ودي نصيبه
والله ذا قسم القالات للناس حظ ويانصيب
ياهل نيمس وخضر سلال يزها شباها والنصاب
وان دعانا الفهد للخصم من صافي العلمان نصبه
نقطب انظارها في الرد من صافي العلمان نصب
يو يحمى لظاها تشلع اكبادهم والناصيات.
الرد
طلبة الله تبدا قبل تبدأ القوافي منصبه
حين يبدا بها شاعر يصوغ القوافي من صلابه
يحسن البدع يوم يقول والقافيه من صلبها
والجماهير شعبياتها من شيوب ومن صبي
يالله ادلني على القول يوم الهدف ودي نصيبه
وانا ما وافق الهداف الى قال نخطي ..ما نصيب
والمخيل يشاهد بندقه حين يخطي وان صاب
واشغلتنا القوافي ننقل الماء وعلى الماء نصبه
وانا ماشوفها عدل ناخذ ماء وعلى الماء نصب
يفلح العمر مايبقى لنا شهرة ولنا صيات
خفق