الشاعر العملاق مرضي حفظه الله وأبقاه على طاعة الله زارالوالد وهو يرقد على فراش المرض بمنزله فهيض الموقف قريحته فقال القصيدة التالية وأنا بالنيابة عن الوالد وعن أخواني أتقدم يالشكر العظيم لهذا الشاعر العملاق (( ولو إنه هلكنا أيام كرة الطائرة بالكبس)) سائلا المولى عز وجل أن لا يريكم جميعا مكروة في عزيز عليكم وأن يختم للوالد بختام خير عند الله فأرجو ممن يقرا هذه الموضوع أن يدعو للوالد وجميع مرض المسلمين بالخاتمة الطيبة ..... وإليكم القصيدة

ياوجودي على رووس القبايل تلاحقـــــــــــها الزمن ويا غبوني يكون للعمر في سوقنا بيع و مشــــــرى والله لاشريه بالغالي ولاهديه من يســـــــــــــــــتاهله الرجال اللذي تاريخـــــــــهم عل الجمـــيل أول وتالي الحــــــميه تغذوها وتجري مع مجرى الدمـــــــــــاء وإن نشد واحد وش مقصده مقصدي بالشيخ صالح ابن شـفياء وكل من القبايل درى عن بو ســـــــــعد والذي مـــــــــــادرى جده ولابوه فانه مــــــا درى فالله يكشف عنه ما يشتكي منه و يطول حيـــــاته الحســـــــــــوفه الى منا فقدنا الرجال الطيــــــــبين فأنها ســــــــــــنة الدنيا عســـــــــى الله يكفينا بلاها فادعو الله في طيب العوافي وحســـــــــن الخاتمه فادعو الله في طيب العوافي وحســــــــــن الخاتمه