شخصية محببة وشاعر لا يشق له غبار
تسلم يا سد الوادي على اللقاء
الشاعر محمد سعد الرافعي
اسم لا يمكن ان ينسى
وخاصة عندنا في بني عماره
كيف ينسى وقد اصلح الخصوم بقصيده
لازال ابي يتغنى بها ويذكرها
سد الوادي
هل تعلم
باني قد شاهدت دمع ابي لاول مرة
هذه الليله
بعد ان شاهد الصورة لشاعرنا الكبير
وقام يحكي لنا تلك الليالي والايام التي جمعتهم
يتذكر السمر واللعب
والتنقل من قرية لقرية تحت جنح الظلام
سد الوادي تستحق ما اتاك من دعاء من ابي
فقد جلبت ما يريد ويتمنى
فلك الشكر