هذه القصيدة ترحيب بآل سلمة عندما وفدوا ضيوفاً على قبيلة العاسرة
البدع :
يا لله يا عالم الساعة و ما زل من الدنيا وعاد
يا لله يا علم بالجهر مني وسدي عالمٍ به
ذا تكفل بجمع الخلق كلٍ برزقه لازمي
يا لله تهدي القلوب وتجعل السعد في منزالنا
مرحباً مرحبا وآهلين يا ذا اتمنى في وصوله
يا لباسٍ لبن صيفي يهاجر على قالاتهم
والذي حاضر من الناس ما نحقره ترحيبنا
الرد :
مرحباً يال مصيح يا حليف لنا من يوم عاد
ذا لزم جدي احبه وذا لزم بويه لازمٍ به
وأتشرف بملفاكم إذا جر عندي لازمي
جعل من كرهكم ما عاد يحضر معا محضارنا
فان عاداتنا نسعد في الشور لو ما جر صوله
وايهم لو زلوا الجهال معمل على زلاتهم
فان ذا ما بنى عالساس ما هو يروس لو بنا