رحل نصف رمضان ، وبين صفوفنا من فاتته صلوات وجماعات، قد آثر النوم والراحة على كسب الطاعات ..
وبين صفوفنا بخيلٌ شحيح، أسودُ السريرة، سيءُ المعشر، دخيلُ النية، فأحسن الله عزاء هؤلاء جميعاً في نصفهم الأول،
وجبرهم في مصيبتهم، وأحسن الله لهم استقبال ما بقي لهم
"
فقوموا بحق شهركم، واتقوا الله في سرِّكم وجهركم، واعلموا أن عليكم ملكين يصحبانكم طول دهركم،
ويكتبان كل أعمالكم، فلا تهتكوا أستاركم عند من لا تخفى عليه أسراركم ...
اختنا طيف
طرحك رائع وتذكير بما بقي
جزاك الله خيرا وبلغك الجنة ووالديك
..............................................تحيا تي